أحمد الزبيدي – السليمانية
شهدت الأيام القليلة الماضية تدهورا أمنيا في أرجاء مدينة بغداد خصوصا بعد أن كثرت الانفجارات التي استهدفت عددا من الأسواق العراقية كان آخرها تفجير الكرادة داخل.
عودة أصوات الانفجارات هذه أعادت للأذهان الانفلات الأمني الذي كانت تشهده بغداد قبل تحسن الأمن فيها، مما أثار مخاوف العديد من العوائل البغدادية. لذا بدا عدد من تلك العوائل باللجوء إلى إقليم كردستان لقضاء أيام العيد بعيدا عن أصوات الانفجارات وأزيز الرصاص وبعيدا أيضا عن رائحة البارود.
إذاعة العراق الحر التقت بعدد من العوائل البغدادية التي ألغى معظمها العديد من الأولويات من جدول أعمالها والتي تقف الكليجة العراقية على رأسها.
ولم يقتصر الأمر على العوائل العراقية فقط بل تعدى ذلك إلى الشباب الذي جاء قادما إلى الإقليم بحثا عن الأجواء الجميلة أو كما نقول دائما الخضرة والماء والوجه الحسن.
يذكر أن العديد من الأماكن السياحية في الإقليم ومنذ الأيام التي سبقت أول أيام العيد السعيد قد شهدت إقبالا كبيرا خصوصا تلك القريبة منها على مركز مدينة السليمانية، كما أن أسواق الإقليم شهدت إقبال تلك العوائل عليها لشراء مقتنياتهم بمناسبة العيد.
شهدت الأيام القليلة الماضية تدهورا أمنيا في أرجاء مدينة بغداد خصوصا بعد أن كثرت الانفجارات التي استهدفت عددا من الأسواق العراقية كان آخرها تفجير الكرادة داخل.
عودة أصوات الانفجارات هذه أعادت للأذهان الانفلات الأمني الذي كانت تشهده بغداد قبل تحسن الأمن فيها، مما أثار مخاوف العديد من العوائل البغدادية. لذا بدا عدد من تلك العوائل باللجوء إلى إقليم كردستان لقضاء أيام العيد بعيدا عن أصوات الانفجارات وأزيز الرصاص وبعيدا أيضا عن رائحة البارود.
إذاعة العراق الحر التقت بعدد من العوائل البغدادية التي ألغى معظمها العديد من الأولويات من جدول أعمالها والتي تقف الكليجة العراقية على رأسها.
ولم يقتصر الأمر على العوائل العراقية فقط بل تعدى ذلك إلى الشباب الذي جاء قادما إلى الإقليم بحثا عن الأجواء الجميلة أو كما نقول دائما الخضرة والماء والوجه الحسن.
يذكر أن العديد من الأماكن السياحية في الإقليم ومنذ الأيام التي سبقت أول أيام العيد السعيد قد شهدت إقبالا كبيرا خصوصا تلك القريبة منها على مركز مدينة السليمانية، كما أن أسواق الإقليم شهدت إقبال تلك العوائل عليها لشراء مقتنياتهم بمناسبة العيد.