محمد قادر
اهتمت صحف يوم الاثنين الصادرة في بغداد بدعوة رئيس الوزراء نوري المالكي مجلس النواب ومفوضية الانتخابات إلى إزالة الشعور بالغبن والتغييب الذي انتاب الأقليات من جراء إلغاء الفقرة المتعلقة بحقوقها في قانون انتخاب مجالس المحافظات والأقضية والنواحي.
وفي ذات السياق كتبت صحيفة المدى بأن الانشغال بالمشكلات "الكبرى" والعمل تحت وطأة السقف الزمني الضاغط لعلهما تركا ثغرات أساسية في القانون، ومن ثم في الحياة السياسية الوطنية، تمر من دون معالجة مطلوبة وضرورية، مشيرة الصحيفة إلى أن الطبيعة المذهبية والقومية التي من المتوقع أن تستمر مؤثرة في خيارات الناخبين ضمن المدى المنظور. هذه الطبيعة ستفضي بالضرورة إلى تلك النتيجة التي يخسر معها مرشحو الأقليات فرصهم التنافسية في ظل توزع ناخبيهم بين مختلف المحافظات بتركيباتها المذهبية والقومية المعروفة، وكما ورد في الصحيفة.
من جانب آخر نقرأ في جريدة الصباح الشبه الرسمية أن بغداد تتهيأ لاحتضان جولة جديدة من المحادثات الثلاثية بشأن تعزيز الأمن في البلاد، ليصرح رئيس كتلة الائتلاف الموحد في البرلمان النائب علي الأديب للصحيفة بأن الجانب الإيراني أبدى استعداده للمشاركة في الجولة الرابعة، لافتا إلى أن العراق بانتظار رد الجانب الأميركي لعقد جلسات جديدة في بغداد.
وفي سياق التكتلات والائتلافات أكد المتحدث الرسمي للتيار الصدري الشيخ صلاح العبيدي وخلال حديثه مع صحيفة المشرق، أكد عدم إمكانية عودة التيار مجدداً إلى الائتلاف العراقي الموحد بعد انسحابه العام الماضي، نافياً العبيدي علمه بالأنباء التي تحدثت عن دعوة الائتلاف لهم للعودة إلى التحالف، قائلاً إنه "لا تزال المسافة بيننا والائتلاف ليست قريبة"، على حد تعبيره.
وإلى الشأن الرياضي إذ نقلت المشرق عن رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم حسين سعيد تأكيده أن سبب مغادرة المدرب البرازيلي جورفان فييرا بغداد تعود إلى تذمره من عدم صرف مقدم عقده، فضلا عن تأجيل المباراة التي كان مقررا أن يخوضها منتخبنا الوطني أمام نجوم أوروبا، إذ اقترح عليه اتحاد الكرة أن يتمتع بإجازة العيد في المغرب ليعود بانتهائها إلى بغداد، وحسبما نشر في الصحيفة.
اهتمت صحف يوم الاثنين الصادرة في بغداد بدعوة رئيس الوزراء نوري المالكي مجلس النواب ومفوضية الانتخابات إلى إزالة الشعور بالغبن والتغييب الذي انتاب الأقليات من جراء إلغاء الفقرة المتعلقة بحقوقها في قانون انتخاب مجالس المحافظات والأقضية والنواحي.
وفي ذات السياق كتبت صحيفة المدى بأن الانشغال بالمشكلات "الكبرى" والعمل تحت وطأة السقف الزمني الضاغط لعلهما تركا ثغرات أساسية في القانون، ومن ثم في الحياة السياسية الوطنية، تمر من دون معالجة مطلوبة وضرورية، مشيرة الصحيفة إلى أن الطبيعة المذهبية والقومية التي من المتوقع أن تستمر مؤثرة في خيارات الناخبين ضمن المدى المنظور. هذه الطبيعة ستفضي بالضرورة إلى تلك النتيجة التي يخسر معها مرشحو الأقليات فرصهم التنافسية في ظل توزع ناخبيهم بين مختلف المحافظات بتركيباتها المذهبية والقومية المعروفة، وكما ورد في الصحيفة.
من جانب آخر نقرأ في جريدة الصباح الشبه الرسمية أن بغداد تتهيأ لاحتضان جولة جديدة من المحادثات الثلاثية بشأن تعزيز الأمن في البلاد، ليصرح رئيس كتلة الائتلاف الموحد في البرلمان النائب علي الأديب للصحيفة بأن الجانب الإيراني أبدى استعداده للمشاركة في الجولة الرابعة، لافتا إلى أن العراق بانتظار رد الجانب الأميركي لعقد جلسات جديدة في بغداد.
وفي سياق التكتلات والائتلافات أكد المتحدث الرسمي للتيار الصدري الشيخ صلاح العبيدي وخلال حديثه مع صحيفة المشرق، أكد عدم إمكانية عودة التيار مجدداً إلى الائتلاف العراقي الموحد بعد انسحابه العام الماضي، نافياً العبيدي علمه بالأنباء التي تحدثت عن دعوة الائتلاف لهم للعودة إلى التحالف، قائلاً إنه "لا تزال المسافة بيننا والائتلاف ليست قريبة"، على حد تعبيره.
وإلى الشأن الرياضي إذ نقلت المشرق عن رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم حسين سعيد تأكيده أن سبب مغادرة المدرب البرازيلي جورفان فييرا بغداد تعود إلى تذمره من عدم صرف مقدم عقده، فضلا عن تأجيل المباراة التي كان مقررا أن يخوضها منتخبنا الوطني أمام نجوم أوروبا، إذ اقترح عليه اتحاد الكرة أن يتمتع بإجازة العيد في المغرب ليعود بانتهائها إلى بغداد، وحسبما نشر في الصحيفة.