أحمد رجب - القاهرة
كارثة الديويقة كما يسميها المصريون حصدت مطلع الأسبوع ارواحا بريئة كانوا يعيشون في مساكن عشوائية على سفح هضبة المقطم بعد انهيار عدد كبير من صخوره الكبيرة..وتواصل فرق من القوات المسلحة محاولاتها لأنتشال جثث ضحيا الأنهيار الذين قدرت اعدادهم بمئتي ضحية..سكان الدويقة يحملون الأجهزة المحلية في القاهرة مسؤولية عدم توفير مأوى آمن لهم يقيهم شر صخور هضبة المقطم..
كارثة الديويقة كما يسميها المصريون حصدت مطلع الأسبوع ارواحا بريئة كانوا يعيشون في مساكن عشوائية على سفح هضبة المقطم بعد انهيار عدد كبير من صخوره الكبيرة..وتواصل فرق من القوات المسلحة محاولاتها لأنتشال جثث ضحيا الأنهيار الذين قدرت اعدادهم بمئتي ضحية..سكان الدويقة يحملون الأجهزة المحلية في القاهرة مسؤولية عدم توفير مأوى آمن لهم يقيهم شر صخور هضبة المقطم..