سيف عبد الرحمن – الكوت
يبدو أن ظاهرة الدروس الخصوصية ترسخت شيئا فشيئا طالما أن عوامل انتعاشها قائمة ، فمستوى التدريس لم يعد كما كان قبل عقود والطالب فقد شغفه بالدراسة ن والمدرس يشكو قلة الراتب ، ووزارة التربية ودوائرها ليس لديها حلولا فتكاملت الأسباب والبيئة وتعدد الضحايا بدءا من أسرة الطالب وانتهاءا بمستوى التدريس في مدارس العراق.
يبدو أن ظاهرة الدروس الخصوصية ترسخت شيئا فشيئا طالما أن عوامل انتعاشها قائمة ، فمستوى التدريس لم يعد كما كان قبل عقود والطالب فقد شغفه بالدراسة ن والمدرس يشكو قلة الراتب ، ووزارة التربية ودوائرها ليس لديها حلولا فتكاملت الأسباب والبيئة وتعدد الضحايا بدءا من أسرة الطالب وانتهاءا بمستوى التدريس في مدارس العراق.