محمد قادر
عدا صحيفة التآخي التي تصدر عن الحزب الديمقراطي الكوردستاني فان بقية الصحف البغدادية لم تصدر يوم الاحد الذي يصادف زيارة المنتصف من شعبان ذكرى ولادة الامام المهدي.
وقد تصدر الصفحة الاولى للتآخي عناوين التهنئة بمناسبة الذكرى 62 لتأسيس الحزب الديمقراطي الكوردستاني.
هذا ونقرأ في الصحيفة ايضاً ..
وزير شؤون البيشمركه يشير الى الاتفاق على سحب لواء البيشمركه من مناطق ديالى خلال عشرة أيام
والزعيم الليبي معمر القذافي يؤكد دعمه الكامل للعراق خلال لقائه الناطق الرسمي باسم الحكومة علي الدباغ
وفيما يتعلق بمقالات الرأي يشير عبد الستار رمضان وفي صفحة آراء الى مؤتمر باريس الذي ضيفته فرنسا قبل عدة اسابيع تحت شعار (الاتحاد من أجل المتوسط)، جمعت فيه 43 دولة منتشرة على حوض البحر المتوسط من جانبيه الجنوبي والشمالي.
ويقول رمضان: هذه البداية وهذا المؤتمر جمع كل تلك الدول والاطراف المختلفة من الناحية السياسية واللغوية والدينية والقومية واولويات واهتمامات مواطنيها والتي يمكن لاي مراقب ان يسجل عشرات الاختلافات والتباين بينها، ومع ذلك فان المصلحة المشتركة لهذه الدولة المطلة على البحر المتوسط، حرّكتهم ودفعتهم للاجتماع والتوقيع على بيانه.
ثم ينتقل الكاتب بعدها الى المشهد العراقي، ويستمر بالقول:
لدينا الكثير مما يجمعنا ويوحدنا ويجعلنا اقوى واحسن وافضل حالا مما هو موجود لدى الكثير من الدول التي يعيش مواطنوها افضل حياة رغم الاختلاف والتنوع الموجود فيها. لدينا بدلا من السبب الواحد الذي جمع الدول التي تقع على ضفتي البحر المتوسط الف سبب وسبب.
وطبعاً على حد تعبير كاتب المقالة عبد الستار رمضان
عدا صحيفة التآخي التي تصدر عن الحزب الديمقراطي الكوردستاني فان بقية الصحف البغدادية لم تصدر يوم الاحد الذي يصادف زيارة المنتصف من شعبان ذكرى ولادة الامام المهدي.
وقد تصدر الصفحة الاولى للتآخي عناوين التهنئة بمناسبة الذكرى 62 لتأسيس الحزب الديمقراطي الكوردستاني.
هذا ونقرأ في الصحيفة ايضاً ..
وزير شؤون البيشمركه يشير الى الاتفاق على سحب لواء البيشمركه من مناطق ديالى خلال عشرة أيام
والزعيم الليبي معمر القذافي يؤكد دعمه الكامل للعراق خلال لقائه الناطق الرسمي باسم الحكومة علي الدباغ
وفيما يتعلق بمقالات الرأي يشير عبد الستار رمضان وفي صفحة آراء الى مؤتمر باريس الذي ضيفته فرنسا قبل عدة اسابيع تحت شعار (الاتحاد من أجل المتوسط)، جمعت فيه 43 دولة منتشرة على حوض البحر المتوسط من جانبيه الجنوبي والشمالي.
ويقول رمضان: هذه البداية وهذا المؤتمر جمع كل تلك الدول والاطراف المختلفة من الناحية السياسية واللغوية والدينية والقومية واولويات واهتمامات مواطنيها والتي يمكن لاي مراقب ان يسجل عشرات الاختلافات والتباين بينها، ومع ذلك فان المصلحة المشتركة لهذه الدولة المطلة على البحر المتوسط، حرّكتهم ودفعتهم للاجتماع والتوقيع على بيانه.
ثم ينتقل الكاتب بعدها الى المشهد العراقي، ويستمر بالقول:
لدينا الكثير مما يجمعنا ويوحدنا ويجعلنا اقوى واحسن وافضل حالا مما هو موجود لدى الكثير من الدول التي يعيش مواطنوها افضل حياة رغم الاختلاف والتنوع الموجود فيها. لدينا بدلا من السبب الواحد الذي جمع الدول التي تقع على ضفتي البحر المتوسط الف سبب وسبب.
وطبعاً على حد تعبير كاتب المقالة عبد الستار رمضان
