سعد كامل – بغداد
شريحة الموظفين بعقود مؤقتة والتي تسجل رقما لا يستهان به من بين القوى العاملة في قسم من الدوائر الحكومية، بدأت تشكل ضغطا على بعض المسؤولين للنظر بمشاكلهم ومعاناتهم المتأتية من عدم شمولهم بأي زيادات أو علاوات تطرأ على رواتبهم أسوة بأقرانهم من الموظفين الدائميين، فضلا عن مشاعر القلق وعدم الأستقرار التي يعشونها خوفا من أجبارهم على ترك تلك الوظيفة التي اصبحت المصدر الوحيد لكسب الرزق..
شريحة الموظفين بعقود مؤقتة والتي تسجل رقما لا يستهان به من بين القوى العاملة في قسم من الدوائر الحكومية، بدأت تشكل ضغطا على بعض المسؤولين للنظر بمشاكلهم ومعاناتهم المتأتية من عدم شمولهم بأي زيادات أو علاوات تطرأ على رواتبهم أسوة بأقرانهم من الموظفين الدائميين، فضلا عن مشاعر القلق وعدم الأستقرار التي يعشونها خوفا من أجبارهم على ترك تلك الوظيفة التي اصبحت المصدر الوحيد لكسب الرزق..