مصطفى عبد الواحد - كربلاء
مازالت موديلات سيارات الأجرة التي تعمل في بعض المحافظات ومنها محافظة كربلاء يعود عمرها الى سبعينات القرن الماضي وبالرغم من هذه السنين الطويلة فأن اصحابها يعزون تهالكها الى رداءة الطرق والأفتقار الى ورشات فنية متقدمة لأدامة محركاتها وترميم أبدانها المتصدعة..من جانبهم اشتكى ركاب السيارات تلك من ازعاجات سيما لما تسببه مقاعد السيارات المطعمة بالمسامير والأسلاك والزيوت من تلف لملابسهم في حين أبدى البعض الآخر تعاطفا مع اصحاب السيارات القديمة الذين لا يجدون وسيلة اخرى لتحصيل أرزاقهم..
مازالت موديلات سيارات الأجرة التي تعمل في بعض المحافظات ومنها محافظة كربلاء يعود عمرها الى سبعينات القرن الماضي وبالرغم من هذه السنين الطويلة فأن اصحابها يعزون تهالكها الى رداءة الطرق والأفتقار الى ورشات فنية متقدمة لأدامة محركاتها وترميم أبدانها المتصدعة..من جانبهم اشتكى ركاب السيارات تلك من ازعاجات سيما لما تسببه مقاعد السيارات المطعمة بالمسامير والأسلاك والزيوت من تلف لملابسهم في حين أبدى البعض الآخر تعاطفا مع اصحاب السيارات القديمة الذين لا يجدون وسيلة اخرى لتحصيل أرزاقهم..