حازم مبيضين – عمان
تقول صحيفة الراي ان مستشفى الجامعة الأردنية وقع اتفاقية مع منظمة أطباء بلاحدود تهدف الى تدريب مجموعة من الكوادر الطبية والتمريضية والفنيّة العراقية في مجالات الرعاية الصحيّة عالية الجودة. وتنص الاتفاقية على تقديم التدريب الطبي والتمريضي والفني من قبل الدوائر والاقسام في مستشفى الجامعة لمجموعة من الكوادر الطبية والتمريضية والفنية العاملة في عدد من المستشفيات العراقية لاسيما فيما يتعلق بالعمليات الجراحية والعناية التمريضية في الحالات الطارئة وما بعد العمليات والتدريب النظري والعملي في المختبرات المتخصصة في المستشفى.
وتنقل الدستور عن مدقق حسابات مستقل في تقرير رفعه الى مجلسي الوزراء وادارة البنك المركزي ان موجودات"المركزي" تشمل ديونا متاخر السداد منذ عدة سنوات على العراق بمبلغ يعادل 676 مليون دينار كما في نهاية العام الماضي وذلك تنفيذا لاتفاقيات التبادل التجاري وتسهيلات الدفع . واشار التقرير الى ان تحصيل هذه الديون المستحقة يعتمد على النتيجة النهائية للمفاوضات بين الحكومتين الاردنية والعراقية ولم يتم اخذ مخصص لهذه الديون في البيانات المالية للبنك المركزي.
وتقول العرب اليوم ان لجنة حكومية بدأت باستقبال طلبات لاستيراد الخردة العراقية في محاولة من الحكومة للحد من ارتفاع اسعار الحديد. وكان وزير الصناعة والتجارة عامر الحديد اكد ان الحكومة سمحت باعادة استيراد الخردة العراقية وان الحكومة وضعت ضوابط وشروطا للاستيراد من خلال مصنعين مؤهلين لاستقبال الخردة. ويذكر ان بعض التجار قاموا باستيراد الخردة العراقية في
العام 2003 وتم تجميعه في منطقة الموقر الامر الذي اثارحفيظة الرأي العام الاردني بسبب ما حملته الاسلحة العراقية المنصهرة من اشعاعات نووية وكيماوية ملوثة للبيئة مما ادى الى اغلاق المكب والتخلص من الخردة بسبب الخوف من انتقال المواد المشعة عبر الهواء اوالبناء او الابار الارتوازية داخل التربة.
ومن تعليقات الكتاب يقول سميح المعايطه في الغد ان زيارة المالكي يمكن أن يكون على أجندتها ملفات عديدة ومهة، لكن الأهم أن يأتي المالكي الى عمان وهو يحمل قناعة أن علاقاته العربية مهمة، ولا بديل عنها، وأنها يجب أن تكون دليلا على عدم تحويل العراق الى حديقة خلفية لمن يريدون العراق ساحة نفوذ لهم وعلى حساب هويته التاريخية، وأن يأتي ليتحدث باعتباره رئيس وزراء العراق وليس بعقلية ائتلاف أو حاملا لقناعات أطراف غير عراقية أو انعكاسا لمواقف وحسابات إقليمية.
أما السفارة والسفير الأردني في بغداد. فالسفارة كان فيها دبلوماسي الى ما قبل شهرين، والحكومة تقول إنه ليس لديها مشكلة في إرسال سفير، لكن المشكلة أمنية، وتتعلق بحماية السفير والسفارة، والمالكي يعلم أن العلاقات الاقتصادية لا تواجه مشكلات حقيقية، وهي واسعة، لكن المهم أن يأتي وقد تخلص من أي مواقف سابقة وبعقلية رئيس وزراء لكل العراقيين.
تقول صحيفة الراي ان مستشفى الجامعة الأردنية وقع اتفاقية مع منظمة أطباء بلاحدود تهدف الى تدريب مجموعة من الكوادر الطبية والتمريضية والفنيّة العراقية في مجالات الرعاية الصحيّة عالية الجودة. وتنص الاتفاقية على تقديم التدريب الطبي والتمريضي والفني من قبل الدوائر والاقسام في مستشفى الجامعة لمجموعة من الكوادر الطبية والتمريضية والفنية العاملة في عدد من المستشفيات العراقية لاسيما فيما يتعلق بالعمليات الجراحية والعناية التمريضية في الحالات الطارئة وما بعد العمليات والتدريب النظري والعملي في المختبرات المتخصصة في المستشفى.
وتنقل الدستور عن مدقق حسابات مستقل في تقرير رفعه الى مجلسي الوزراء وادارة البنك المركزي ان موجودات"المركزي" تشمل ديونا متاخر السداد منذ عدة سنوات على العراق بمبلغ يعادل 676 مليون دينار كما في نهاية العام الماضي وذلك تنفيذا لاتفاقيات التبادل التجاري وتسهيلات الدفع . واشار التقرير الى ان تحصيل هذه الديون المستحقة يعتمد على النتيجة النهائية للمفاوضات بين الحكومتين الاردنية والعراقية ولم يتم اخذ مخصص لهذه الديون في البيانات المالية للبنك المركزي.
وتقول العرب اليوم ان لجنة حكومية بدأت باستقبال طلبات لاستيراد الخردة العراقية في محاولة من الحكومة للحد من ارتفاع اسعار الحديد. وكان وزير الصناعة والتجارة عامر الحديد اكد ان الحكومة سمحت باعادة استيراد الخردة العراقية وان الحكومة وضعت ضوابط وشروطا للاستيراد من خلال مصنعين مؤهلين لاستقبال الخردة. ويذكر ان بعض التجار قاموا باستيراد الخردة العراقية في
العام 2003 وتم تجميعه في منطقة الموقر الامر الذي اثارحفيظة الرأي العام الاردني بسبب ما حملته الاسلحة العراقية المنصهرة من اشعاعات نووية وكيماوية ملوثة للبيئة مما ادى الى اغلاق المكب والتخلص من الخردة بسبب الخوف من انتقال المواد المشعة عبر الهواء اوالبناء او الابار الارتوازية داخل التربة.
ومن تعليقات الكتاب يقول سميح المعايطه في الغد ان زيارة المالكي يمكن أن يكون على أجندتها ملفات عديدة ومهة، لكن الأهم أن يأتي المالكي الى عمان وهو يحمل قناعة أن علاقاته العربية مهمة، ولا بديل عنها، وأنها يجب أن تكون دليلا على عدم تحويل العراق الى حديقة خلفية لمن يريدون العراق ساحة نفوذ لهم وعلى حساب هويته التاريخية، وأن يأتي ليتحدث باعتباره رئيس وزراء العراق وليس بعقلية ائتلاف أو حاملا لقناعات أطراف غير عراقية أو انعكاسا لمواقف وحسابات إقليمية.
أما السفارة والسفير الأردني في بغداد. فالسفارة كان فيها دبلوماسي الى ما قبل شهرين، والحكومة تقول إنه ليس لديها مشكلة في إرسال سفير، لكن المشكلة أمنية، وتتعلق بحماية السفير والسفارة، والمالكي يعلم أن العلاقات الاقتصادية لا تواجه مشكلات حقيقية، وهي واسعة، لكن المهم أن يأتي وقد تخلص من أي مواقف سابقة وبعقلية رئيس وزراء لكل العراقيين.