عبد الحميد زيباري – اربيل
أزمة الكهرباء حديث ذو شجون يبدأ ولا تلوح له نهاية في الأفق ، على الأقل في السنوات القليلة المقبلة. وهي أزمة لا توفر بيتا ولا منطقة من مناطق العراق ، بما في ذلك اقليم كردستان الذي يعتمد على سدي دوكان ودربندخان ومصادر اخرى لتزويده بالطاقة الكهربائية. ولكن انخفاض منسوب المياه في السدين بسبب شحة الامطار والجفاف أدى الى هبوط الانتاج وبالتالي تفاقم ازمة الكهرباء في الاقليم ايضا ، كما أوضح وزير الكهرباء في حكومة الاقليم هوشيار سَي ويلي.
أزمة الكهرباء حديث ذو شجون يبدأ ولا تلوح له نهاية في الأفق ، على الأقل في السنوات القليلة المقبلة. وهي أزمة لا توفر بيتا ولا منطقة من مناطق العراق ، بما في ذلك اقليم كردستان الذي يعتمد على سدي دوكان ودربندخان ومصادر اخرى لتزويده بالطاقة الكهربائية. ولكن انخفاض منسوب المياه في السدين بسبب شحة الامطار والجفاف أدى الى هبوط الانتاج وبالتالي تفاقم ازمة الكهرباء في الاقليم ايضا ، كما أوضح وزير الكهرباء في حكومة الاقليم هوشيار سَي ويلي.