حازم مبيضين – عمّان
تقول صحيفة العرب اليوم إن السلطات العراقية فرضت سيطرتها على آخر معاقل جيش المهدي في البصرة,ضمن عملية "صولة الفرسان". وقال الجيش الأميركي في بيان إن القوات العراقية بدأت المرحلة الأخيرة من عملية "صولة الفرسان" الجمعة في حي حطين شمال مدينة البصرة معقل جيش المهدي، مضيفا أنه عندما دخل الجنود إلى المنطقة، رحب بهم السكان بحرارة وتعاونوا معهم.
وتنقل الرأي عن صلاح العبيدي المتحدث الرسمي باسم الزعيم الشيعي مقتدى الصدر أن البيان الأخير الذي أصدره الصدر لم يحض أنصاره من جيش المهدي على استمرار المواجهات المسلحة في مدينة الصدر. وأوضح العبيدي أن هناك بعض الأطراف التي تطوعت للتوسط بين تيار الصدر والحكومة من أجل إنهاء الأزمة الحالية وحلها، مشيرا إلى أنه ''لا يمكن كشف هوية هذه الأطراف الآن ريثما يتحقق واقع ملموس في حل الأزمة''، لكنه قال إنها ليست من كتلة الائتلاف.
وتنقل الغد عن القيادي في مؤتمر صحوة العراق الشيخ عبد الجبار أبو ريشة، تأكيده أن صحوة العراق كيان وطني واستجابة لحاجة أهل الأنبار للأمن والاستقرار سرعان ما انتقلت إلى محافظات أخرى ما وضع تجربتها في صدارة المشهد السياسي العراقي لنتائجها الإيجابية على أرض الواقع، وتوقع أن تشهد محافظة الأنبار حملة إعمار كبرى لتعويض الأنبار وأبنائها عما أصابهم وبما يعزز الدور الريادي لهذه المحافظة العريقة.
وتقول العرب اليوم إن الملكية الأردنية نجحت الشهر الماضي في إنجاز عطاء نقل العملة العراقية الجديدة من لندن إلى المصرف المركزي العراقي في بغداد. مصادر مطلعة أبلغت "كواليس" أن الملكية تقدمت لعطاء جديد لنقل العملة العراقية، سيتم الإعلان عن الفائز بالعطاء قريبا.
وتنشر الغد مقالا للناشط العراقي عبد الحسين شعبان يقول فيه إن استهداف المسيحيين وإكراههم على الهجرة يشكّل خسارة جسيمة للنسيج المجتمعي العراقي وللثقافة العراقية، حيث شارك المسيحيون بحيوية متميّزة في إثراء وإغناء الفكر والثقافة في العالم العربي في حقول العلم والأدب والفن وغيرها، ليس في العراق فحسب، بل إن المسيحية الشرقية كان دورها مشرّفاً منذ حروب الفرنجة (ولا نقول الحروب الصليبية) إلى حركة التنوير والإصلاح ومن ثم في مرحلة الاستقلال وبناء الدولة الوطنية والدفاع عن مصالح الأمة العربية ومستقبلها، إضافة إلى الأقوام والملل الأخرى، كجزء أصيل من الموزاييك العراقي والعربي ومن المشترك الإنساني والسلام المجتمعي.
تقول صحيفة العرب اليوم إن السلطات العراقية فرضت سيطرتها على آخر معاقل جيش المهدي في البصرة,ضمن عملية "صولة الفرسان". وقال الجيش الأميركي في بيان إن القوات العراقية بدأت المرحلة الأخيرة من عملية "صولة الفرسان" الجمعة في حي حطين شمال مدينة البصرة معقل جيش المهدي، مضيفا أنه عندما دخل الجنود إلى المنطقة، رحب بهم السكان بحرارة وتعاونوا معهم.
وتنقل الرأي عن صلاح العبيدي المتحدث الرسمي باسم الزعيم الشيعي مقتدى الصدر أن البيان الأخير الذي أصدره الصدر لم يحض أنصاره من جيش المهدي على استمرار المواجهات المسلحة في مدينة الصدر. وأوضح العبيدي أن هناك بعض الأطراف التي تطوعت للتوسط بين تيار الصدر والحكومة من أجل إنهاء الأزمة الحالية وحلها، مشيرا إلى أنه ''لا يمكن كشف هوية هذه الأطراف الآن ريثما يتحقق واقع ملموس في حل الأزمة''، لكنه قال إنها ليست من كتلة الائتلاف.
وتنقل الغد عن القيادي في مؤتمر صحوة العراق الشيخ عبد الجبار أبو ريشة، تأكيده أن صحوة العراق كيان وطني واستجابة لحاجة أهل الأنبار للأمن والاستقرار سرعان ما انتقلت إلى محافظات أخرى ما وضع تجربتها في صدارة المشهد السياسي العراقي لنتائجها الإيجابية على أرض الواقع، وتوقع أن تشهد محافظة الأنبار حملة إعمار كبرى لتعويض الأنبار وأبنائها عما أصابهم وبما يعزز الدور الريادي لهذه المحافظة العريقة.
وتقول العرب اليوم إن الملكية الأردنية نجحت الشهر الماضي في إنجاز عطاء نقل العملة العراقية الجديدة من لندن إلى المصرف المركزي العراقي في بغداد. مصادر مطلعة أبلغت "كواليس" أن الملكية تقدمت لعطاء جديد لنقل العملة العراقية، سيتم الإعلان عن الفائز بالعطاء قريبا.
وتنشر الغد مقالا للناشط العراقي عبد الحسين شعبان يقول فيه إن استهداف المسيحيين وإكراههم على الهجرة يشكّل خسارة جسيمة للنسيج المجتمعي العراقي وللثقافة العراقية، حيث شارك المسيحيون بحيوية متميّزة في إثراء وإغناء الفكر والثقافة في العالم العربي في حقول العلم والأدب والفن وغيرها، ليس في العراق فحسب، بل إن المسيحية الشرقية كان دورها مشرّفاً منذ حروب الفرنجة (ولا نقول الحروب الصليبية) إلى حركة التنوير والإصلاح ومن ثم في مرحلة الاستقلال وبناء الدولة الوطنية والدفاع عن مصالح الأمة العربية ومستقبلها، إضافة إلى الأقوام والملل الأخرى، كجزء أصيل من الموزاييك العراقي والعربي ومن المشترك الإنساني والسلام المجتمعي.