عبد الحميد زيباري – اربيل
على مدى ثلاثة أيام ناقشت وفود ثلاث عشرة من الدول المانحة العراق في اربيل إضافة الى ممثلي الأمم المتحدة تنظيم الجهد الدولي لتبني مشاريع تهدف الى تحسين الخدمات الاجتماعية الأساسية ، ممثلو وزارات الخارجية والتخطيط وحكومة إقليم كردستان أكدوا على أهمية تبني الدول المانحة برامج موثقة لتنفيذ التزاماتها ،بخصوص المشاريع ذات الثقل الأساسي لخدمات للمواطنين في الاقليم.
اختتم مؤتمر الدول المانحة للعراق اعماله عصر يوم الاربعاء في اربيل الذي نظمته حكومة اقليم كردستان العراق بالتعاون مع المنظمة الانمائية للامم المتحدة بمشاركة اكثر من ثلاثة عشرة دولة من بينها الويلايات المتحدة الامريكية واليابان وكوريا الجنوبية وفرنسا وايطاليا وبريطانيا.
وكان المؤتمر مخصصا لتسليط الضوء على كيفية التخلص من امراض المياه وبالاخص مرض الكوليرا الذي انتشر في العام الماضي في اقليم كردستان العراق.
وتحدث في الجلسات الختامية للمؤتمر ممثلي امريكا واليابان وكوريا الجنوبية عن الدعم الذي قدموه للعراق خلال الفترات المنصرمة، والمبالغ المخصصة لمشاريع المياه، وسط دعوات عراقية الى تحويل الاقوال الى الافعال وتقديم دعم اكثر الى المؤسسات العراقية المعنية بتحسين الخدمات في العراق.
وطالب طلال خضير سعيد ممثل وزارة الخارجية العراقية في المؤتمر الى تقديم المزيد من الدعم للعراق وقال في كلمة القاها في الجلسة الختامية للمؤتمر :
((....))
من جانبه طلب خضنفر رفيق وكيل وزارة التخطيط العراقية في كلمة له من الدول المانحة المشاركة في المؤتمر الى تقديم التزامات للعراق واضاف:
((....))
من جانبه اشار الدكتور ديندار زيباري منسق حكومة اقليم كردستان العراق لشؤون الامم المتحدة ان المؤتمر يعتبر كسب جهد دولي من خلال وكالات الامم المتحدة والدول المانحة لاقليم كردستان العراق واضاف في تصريحات عقب انتهاء المؤتمر :
((....))
واشار زيباري الى ان توصيات عن المؤتمر ستصدر عن المنظمة الانمائية للامم المتحدة واضاف:
((....))
يذكر ان المؤتمر عقد تحت شعار (تحسين الخدمات الاجتماعية الاساسية في اقليم كردستان مبادرة وتعاون ومشاركة في النفقات) برعاية رئيس حكومة اقليم كردستان نيجيرفان البارزاني وستيفان ديمستورا الممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة في العراق، واستمر المؤتمر لمدة ثلاة ايام.
على مدى ثلاثة أيام ناقشت وفود ثلاث عشرة من الدول المانحة العراق في اربيل إضافة الى ممثلي الأمم المتحدة تنظيم الجهد الدولي لتبني مشاريع تهدف الى تحسين الخدمات الاجتماعية الأساسية ، ممثلو وزارات الخارجية والتخطيط وحكومة إقليم كردستان أكدوا على أهمية تبني الدول المانحة برامج موثقة لتنفيذ التزاماتها ،بخصوص المشاريع ذات الثقل الأساسي لخدمات للمواطنين في الاقليم.
اختتم مؤتمر الدول المانحة للعراق اعماله عصر يوم الاربعاء في اربيل الذي نظمته حكومة اقليم كردستان العراق بالتعاون مع المنظمة الانمائية للامم المتحدة بمشاركة اكثر من ثلاثة عشرة دولة من بينها الويلايات المتحدة الامريكية واليابان وكوريا الجنوبية وفرنسا وايطاليا وبريطانيا.
وكان المؤتمر مخصصا لتسليط الضوء على كيفية التخلص من امراض المياه وبالاخص مرض الكوليرا الذي انتشر في العام الماضي في اقليم كردستان العراق.
وتحدث في الجلسات الختامية للمؤتمر ممثلي امريكا واليابان وكوريا الجنوبية عن الدعم الذي قدموه للعراق خلال الفترات المنصرمة، والمبالغ المخصصة لمشاريع المياه، وسط دعوات عراقية الى تحويل الاقوال الى الافعال وتقديم دعم اكثر الى المؤسسات العراقية المعنية بتحسين الخدمات في العراق.
وطالب طلال خضير سعيد ممثل وزارة الخارجية العراقية في المؤتمر الى تقديم المزيد من الدعم للعراق وقال في كلمة القاها في الجلسة الختامية للمؤتمر :
((....))
من جانبه طلب خضنفر رفيق وكيل وزارة التخطيط العراقية في كلمة له من الدول المانحة المشاركة في المؤتمر الى تقديم التزامات للعراق واضاف:
((....))
من جانبه اشار الدكتور ديندار زيباري منسق حكومة اقليم كردستان العراق لشؤون الامم المتحدة ان المؤتمر يعتبر كسب جهد دولي من خلال وكالات الامم المتحدة والدول المانحة لاقليم كردستان العراق واضاف في تصريحات عقب انتهاء المؤتمر :
((....))
واشار زيباري الى ان توصيات عن المؤتمر ستصدر عن المنظمة الانمائية للامم المتحدة واضاف:
((....))
يذكر ان المؤتمر عقد تحت شعار (تحسين الخدمات الاجتماعية الاساسية في اقليم كردستان مبادرة وتعاون ومشاركة في النفقات) برعاية رئيس حكومة اقليم كردستان نيجيرفان البارزاني وستيفان ديمستورا الممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة في العراق، واستمر المؤتمر لمدة ثلاة ايام.