عادل محمود – بغداد
يمثل الشاعر العراقي موفق محمد وعلى مدى تجربته التي امتدت لعقود عدة صوتا شعريا مجددا للذائقة الشعرية من خلال كسر الثوابت والنهوض بما هو فني يصل السامع والقارئ ويؤسس حضوراً واسعاً في الساحة العراقية. فالكل يشعر أن موفق محمد يمسك بجراحه وبجراح الناس ليكتب شعرا بمأساة عالية، وبلغة تحريضية يطلقها بنبرة حادة، وهذا ما حملته نماذج القصائد التي ألقاها في جلسة نادي الشعر التي استضافته.
يمثل الشاعر العراقي موفق محمد وعلى مدى تجربته التي امتدت لعقود عدة صوتا شعريا مجددا للذائقة الشعرية من خلال كسر الثوابت والنهوض بما هو فني يصل السامع والقارئ ويؤسس حضوراً واسعاً في الساحة العراقية. فالكل يشعر أن موفق محمد يمسك بجراحه وبجراح الناس ليكتب شعرا بمأساة عالية، وبلغة تحريضية يطلقها بنبرة حادة، وهذا ما حملته نماذج القصائد التي ألقاها في جلسة نادي الشعر التي استضافته.