فريال حسين
سعدت اوقاتكم ايها الأعزاء في رحلتنا الأسبوعية مع برنامج (اجيال) و حلقة اليوم مخصصة لتسليط الضوء على التحول الذي يعيشه الأعلام العراقي بمجاليه المسموع والمقروء بعد عام 2003..؟
[[حسن راشد]]
عندما يتحول الأعلام العراقي من محطتي تلفزيون رسميتين وثالثة شبه رسمية يديرها ابن الرئيس العراقي السابق (صدام حسين)، الى ستة وثلاثين محطة تلفزيون فضائية، ونحو ثلاثين محطة ارضية ،فأن ذلك ولا شك يشكل تحولا كبيرا وواسعا بكل المقاييس..ويتضح هذا التحول الذي عاشه الأعلام العراقي بعد عام 2003 أكثر،في مجال الأعلامين المسموع والمقروء،فهناك اليوم أكثر من خمسين محطة اذاعية ،وأكثر من هذا العدد من الصحف اليومية والأسبوعية، بعد ان كان عدد الصحف لا يتجاوز الخمس صحف وسادسة لعدي صدام حسين..
هذا التحول الذي عاشه العراق، يحمل في ثناياه ،مساوئه مثلما يحمل ميزاته كما يقول المتابعون والخبراء..مراسلنا في بغداد (حسن راشد) يسلط الضوء على هذا الموضوع، حيث ينقل لنا اولا رأي معاون عميد كلية الأعلام في جامعة بغداد(عبد السلام السامر) الذي يصف الوضع الراهن للأعلام العراقي بأنه يعيش مرحلة الأنفجار الناجم عن ضغط شديد استمر أكثر من ثلاثة عقود..
بعد ان سلطنا الضوء على الوضع الراهن للأعلام العراقي من وجهة نظر صحفيين وأعلاميين ومتخصصين في هذا المجال، أماني الصحة والخير والأمان لكل مستمعينا من مراسلنا في بغداد (حسن راشد) ومن (فريال حسين) والمخرج(نجيب بالاي) ..
سعدت اوقاتكم ايها الأعزاء في رحلتنا الأسبوعية مع برنامج (اجيال) و حلقة اليوم مخصصة لتسليط الضوء على التحول الذي يعيشه الأعلام العراقي بمجاليه المسموع والمقروء بعد عام 2003..؟
[[حسن راشد]]
عندما يتحول الأعلام العراقي من محطتي تلفزيون رسميتين وثالثة شبه رسمية يديرها ابن الرئيس العراقي السابق (صدام حسين)، الى ستة وثلاثين محطة تلفزيون فضائية، ونحو ثلاثين محطة ارضية ،فأن ذلك ولا شك يشكل تحولا كبيرا وواسعا بكل المقاييس..ويتضح هذا التحول الذي عاشه الأعلام العراقي بعد عام 2003 أكثر،في مجال الأعلامين المسموع والمقروء،فهناك اليوم أكثر من خمسين محطة اذاعية ،وأكثر من هذا العدد من الصحف اليومية والأسبوعية، بعد ان كان عدد الصحف لا يتجاوز الخمس صحف وسادسة لعدي صدام حسين..
هذا التحول الذي عاشه العراق، يحمل في ثناياه ،مساوئه مثلما يحمل ميزاته كما يقول المتابعون والخبراء..مراسلنا في بغداد (حسن راشد) يسلط الضوء على هذا الموضوع، حيث ينقل لنا اولا رأي معاون عميد كلية الأعلام في جامعة بغداد(عبد السلام السامر) الذي يصف الوضع الراهن للأعلام العراقي بأنه يعيش مرحلة الأنفجار الناجم عن ضغط شديد استمر أكثر من ثلاثة عقود..
بعد ان سلطنا الضوء على الوضع الراهن للأعلام العراقي من وجهة نظر صحفيين وأعلاميين ومتخصصين في هذا المجال، أماني الصحة والخير والأمان لكل مستمعينا من مراسلنا في بغداد (حسن راشد) ومن (فريال حسين) والمخرج(نجيب بالاي) ..