محمد قادر
الطبعة البغدادية من صحيفة الزمان اشارت الى ان طلاب الأعظمية وأهالي الفلوجة ومنظمات صلاح الدين يتظاهرون ضد زيارة الرئيس الإيراني.
في حين اوردت جريدة الصباح الشبه رسمية في خبر لها ان سياسيين اجمعوا على أهمية استثمار زيارة الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد إلى العراق في حل الملفات العالقة بين البلدين وطي صفحة الماضي.
وقالت الصحيفة في احد عناوينها ان نجاد يغادر العراق بعد اتفاقه مع طالباني على ثلاثة عشر محور تفاهم.
نكمل مع الصباح وفيها ..
- مدير عام شركة تجارة المواد الغذائية يكشف ان الاسبوع الحالي سيشهد توزيع البطاقة التموينية الجديدة بين مواطني بغداد، مؤكدا تجهيز كامل مفردات البطاقة للعائلات هذا الشهر من دون نواقص.
اما جريدة الصباح الجديد فتخبرنا في عنوان لها بانقطاع ماء الرصافة الأربعاء لأغراض الصيانة.
وانتقالاً الى صحيفة المدى المستقلة التي عرضت خبر اعلان وزارة التربية من ان زيادة رواتب المعلمين والمدرسين ستطبق باثر رجعي واعتبارا من 1/1/2008.
اما الموصليون فيتجهون إلى التداوي بالاعشاب بسبب هجرة الاطباء.
هذا ونشرت الصحيفة ايضاً ان المحكمة الجنائية قررت تبرءة حاكم الزاملي وكيل وزارة الصحة، وحميد الشمري قائد حرس الوزارة من التهم المسندة اليهما.
فيما احبطت الاجهزة الامنية في البصرة ليلة السبت الماضي محاولة قامت بها جماعات مسلحة للسيطرة على عدد من المراكز الحيوية في المدينة.
وفي صحيفة الاتحاد التي تصدر عن الاتحاد الوطني الكوردستاني يؤكد عمران العبيدي تفهم السياسيين العراقيين جيدا للقلق الايراني من التواجد العسكري الكبير للولايات المتحدة في بغداد.
ولكن المهم هنا (كما يقول الكاتب) هو القدرة على تبديد هذ القلق، ولايخفى على المتتبعين ان الدبلوماسية العراقية استطاعت وبشكل جيد ان تكون الوسيط بين الطرفين وهذا يعني ان العراق اصبح عامل تقريب لوجهات النظر وطرفا في الحل ليس طرفا في النزاع.
ويخلص العبيد الى ان السياسة فن الممكن وهذا الممكن الذي يمكن للسياسة العراقية ان تقوم به هو كسب الاخرين الى جانب قضيتنا المهمة وهو امن واستقرار العراق وتقليل عدد الخصوم وكسب المزيد من الاصدقاء.
وبحسب ما ورد في الاتحاد
الطبعة البغدادية من صحيفة الزمان اشارت الى ان طلاب الأعظمية وأهالي الفلوجة ومنظمات صلاح الدين يتظاهرون ضد زيارة الرئيس الإيراني.
في حين اوردت جريدة الصباح الشبه رسمية في خبر لها ان سياسيين اجمعوا على أهمية استثمار زيارة الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد إلى العراق في حل الملفات العالقة بين البلدين وطي صفحة الماضي.
وقالت الصحيفة في احد عناوينها ان نجاد يغادر العراق بعد اتفاقه مع طالباني على ثلاثة عشر محور تفاهم.
نكمل مع الصباح وفيها ..
- مدير عام شركة تجارة المواد الغذائية يكشف ان الاسبوع الحالي سيشهد توزيع البطاقة التموينية الجديدة بين مواطني بغداد، مؤكدا تجهيز كامل مفردات البطاقة للعائلات هذا الشهر من دون نواقص.
اما جريدة الصباح الجديد فتخبرنا في عنوان لها بانقطاع ماء الرصافة الأربعاء لأغراض الصيانة.
وانتقالاً الى صحيفة المدى المستقلة التي عرضت خبر اعلان وزارة التربية من ان زيادة رواتب المعلمين والمدرسين ستطبق باثر رجعي واعتبارا من 1/1/2008.
اما الموصليون فيتجهون إلى التداوي بالاعشاب بسبب هجرة الاطباء.
هذا ونشرت الصحيفة ايضاً ان المحكمة الجنائية قررت تبرءة حاكم الزاملي وكيل وزارة الصحة، وحميد الشمري قائد حرس الوزارة من التهم المسندة اليهما.
فيما احبطت الاجهزة الامنية في البصرة ليلة السبت الماضي محاولة قامت بها جماعات مسلحة للسيطرة على عدد من المراكز الحيوية في المدينة.
وفي صحيفة الاتحاد التي تصدر عن الاتحاد الوطني الكوردستاني يؤكد عمران العبيدي تفهم السياسيين العراقيين جيدا للقلق الايراني من التواجد العسكري الكبير للولايات المتحدة في بغداد.
ولكن المهم هنا (كما يقول الكاتب) هو القدرة على تبديد هذ القلق، ولايخفى على المتتبعين ان الدبلوماسية العراقية استطاعت وبشكل جيد ان تكون الوسيط بين الطرفين وهذا يعني ان العراق اصبح عامل تقريب لوجهات النظر وطرفا في الحل ليس طرفا في النزاع.
ويخلص العبيد الى ان السياسة فن الممكن وهذا الممكن الذي يمكن للسياسة العراقية ان تقوم به هو كسب الاخرين الى جانب قضيتنا المهمة وهو امن واستقرار العراق وتقليل عدد الخصوم وكسب المزيد من الاصدقاء.
وبحسب ما ورد في الاتحاد