حسن راشد – بغداد
عيناكِ، يا بغـدادُ ، منـذُ طفولَتي شَـمسانِ نائمَـتانِ في أهـدابي
بغدادُ.. عشتُ الحُسنَ في ألوانِهِ
لكنَّ حُسـنَكِ لم يكنْ بحسـابي
ماذا سـأكتبُ عنكِ يا فيروزَتي فهـواكِ لا يكفيه ألـفُ كتابِ
بهذه الآبيات الجميلة خاطب شاعر المرأة والحب الشاعر الراحل نزار قباني بغداد التي هي الأخرى ما تزال وفية لشعره وكتبه.. إذ ما تزال كتبه تلقى رواجا كبيرا. وللمثقفين العراقيين آراء مختلفة حول أسباب الإقبال الكبير على شراء وقراءة كتب الشاعر نزار قباني.. هذه الآراء تابعها مراسل إذاعة العراق الحر حسن راشد خلال تجواله في شارع المتنبي ببغداد..
عيناكِ، يا بغـدادُ ، منـذُ طفولَتي شَـمسانِ نائمَـتانِ في أهـدابي
بغدادُ.. عشتُ الحُسنَ في ألوانِهِ
لكنَّ حُسـنَكِ لم يكنْ بحسـابي
ماذا سـأكتبُ عنكِ يا فيروزَتي فهـواكِ لا يكفيه ألـفُ كتابِ
بهذه الآبيات الجميلة خاطب شاعر المرأة والحب الشاعر الراحل نزار قباني بغداد التي هي الأخرى ما تزال وفية لشعره وكتبه.. إذ ما تزال كتبه تلقى رواجا كبيرا. وللمثقفين العراقيين آراء مختلفة حول أسباب الإقبال الكبير على شراء وقراءة كتب الشاعر نزار قباني.. هذه الآراء تابعها مراسل إذاعة العراق الحر حسن راشد خلال تجواله في شارع المتنبي ببغداد..