نبيل الحيدري
ضيفة الحلقة: الكاتبة عالية طالب
بضعة ملايين من العراقيين دفعتهم الظروف إلى ترك بلدهم مكرهين عوائل وأفرادا، سكن أغلبهم بلدانا عربية والبعض الآخر حط في بلدان الغرب. كيف يواجه هذا العراقي البيئة الجديدة وهل إن التأقلم يسيرُ لدى جميع أفراد العائلة؟ وكيف يواجه العراقي قسوة الرضوخ للبطالة وفقدان عمله التخصصي في العراق؟ وهل أن الأبناء هم الأقدر على التأقلم مع مجتمعات الهجرة؟ تلك بعض محاور حلقة هذا اليوم من برنامج "حوارات" نجريه مع الكاتبة والإعلامية العراقية عالية طالب التي اضطرتها الظروف المعروفة وعائلتها إلى ترك العراق إلى إحدى الدول العربية.
*****
العراقيون الذين اضطرتهم الظروف ليرحلوا إلى بلدان الهجرة عربية أو غربية، كيف يواجهون البيئة الجديدة ويتأقلمون معها؟ وكيف يتعاملون مع حالة البطالة التي تواجههم في المجتمع الآخر؟ حوار أجريناه مع الكاتبة العراقية عالية طالب.
أرحب مستمعينا الكرام بملاحظاتكم وآرائكم حول برنامج "حوارات" وذلك بترك رسالة صوتية أو مكتوبة على رقم الموبايل:
07704425770
أو الكتابة إلى بريد الإذاعة الإلكتروني:
iraq@rferl.org
هذه تحيات نبيل الحيدري. في الأسبوع المقبل ألتقيكم أعزائي مع ضيف آخر وحوار جديد إن شاء الله.
ضيفة الحلقة: الكاتبة عالية طالب
بضعة ملايين من العراقيين دفعتهم الظروف إلى ترك بلدهم مكرهين عوائل وأفرادا، سكن أغلبهم بلدانا عربية والبعض الآخر حط في بلدان الغرب. كيف يواجه هذا العراقي البيئة الجديدة وهل إن التأقلم يسيرُ لدى جميع أفراد العائلة؟ وكيف يواجه العراقي قسوة الرضوخ للبطالة وفقدان عمله التخصصي في العراق؟ وهل أن الأبناء هم الأقدر على التأقلم مع مجتمعات الهجرة؟ تلك بعض محاور حلقة هذا اليوم من برنامج "حوارات" نجريه مع الكاتبة والإعلامية العراقية عالية طالب التي اضطرتها الظروف المعروفة وعائلتها إلى ترك العراق إلى إحدى الدول العربية.
*****
العراقيون الذين اضطرتهم الظروف ليرحلوا إلى بلدان الهجرة عربية أو غربية، كيف يواجهون البيئة الجديدة ويتأقلمون معها؟ وكيف يتعاملون مع حالة البطالة التي تواجههم في المجتمع الآخر؟ حوار أجريناه مع الكاتبة العراقية عالية طالب.
أرحب مستمعينا الكرام بملاحظاتكم وآرائكم حول برنامج "حوارات" وذلك بترك رسالة صوتية أو مكتوبة على رقم الموبايل:
07704425770
أو الكتابة إلى بريد الإذاعة الإلكتروني:
iraq@rferl.org
هذه تحيات نبيل الحيدري. في الأسبوع المقبل ألتقيكم أعزائي مع ضيف آخر وحوار جديد إن شاء الله.
