عبد الحميد زيباري – اربيل
شكلت الحكومة في إقليم كردستان العراق لجنة خاصة لدراسة أوضاع الحكومة وتشكيلتها الحالية. وقد واصلت اللجنة عملها لوضع المقترحات بشأن إعادة تشكيل الحكومة الإقليمية وتقليص أعداد الوزارات التي وصلت إلى 42 وزارة. وكان المكتبان السياسيان للحزبين الكرديين الرئيسيين الديموقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني قد وافقا على بقاء نيجريفان بارزاني كرئيس لحكومة الإقليم لولاية جديدة. فؤاد حسين رئيس ديوان رئاسة الإقليم وعضو هذه اللجنة توقع أن ترفع اللجنة تقريرها إلى رئيس الحكومة الأسبوع القادم.
قال الدكتور فؤاد حسين رئيس ديوان رئاسة إقليم كردستان العراق إن لجنة مكلفة من قبل نيجيرفان بارزاني رئيس الوزراء في حكومة إقليم كردستان العراق ستقدم تقريرها إلى رئيس الحكومة حول هيكلية الحكومة ومسألة دمج مجموعة وزارات في حكومة إقليم كردستان العراق استعدادا لتشكيل الحكومة الكردية الجديدة بعد أن تم ترشيح نيجيرفان بارزاني لسنتين أخريين لمنصب رئيس الحكومة من قبل الحزبين الكرديين الرئيسيين في الإقليم، وهما الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني. وكان نيجيرفان بارزاني كلف قبل أيام كلا من الدكتور فؤاد حسين رئيس ديوان رئاسة الإقليم وعماد أحمد وزير الإعمار وكريم سنجاري وزير الشؤون الداخلية في حكومة إقليم كردستان العراق بتشكيل لجنة لدراسة تنظيم هيكلية الحكومة وموضوع دمج مجموعة وزارات فيها.
وعن هذه اللجنة تحدث رئيس ديوان رئاسة الإقليم إلى إذاعة العراق الحر، موضحا أن مهمة اللجنة إعداد دراسة وتقديم تقرير مفصل عن أوضاع الحكومة إلى رئيس الحكومة، موضحا أنهم سيقدمون تقريرهم خلال الأسبوع القادم:
[[….]]
وأكد رئيس ديوان رئاسة الإقليم عن وجود خطة لدمج مجموعة وزارات في حكومة الإقليم مع احتمال حذف بعض الوزارات أيضا:
[[….]]
وأشار إلى أن اللجنة ستقدم طروحاتها إلى رئيس الحكومة ولكنه غير ملزم بها كون القرار الأخير يعود لرئيس الحكومة والأحزاب السياسية المشاركة في الحكومة:
[[….]]
وتشارك في التكشلية الحالية لحكومة الاقليم مجموعة احزاب كردستانية مؤتلفة مع الحزبيين الكرديين الرئيسيين في الاقليم الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني، ولايستبعد رئيس ديوان رئاسة الاقليم ان تشكل الحكومة الكردية الجديدة على نفس الوتيرة واضاف:
يذكر ان حكومة اقليم كردستان الحالية شكلت في عام 2006 برئاسة نيجيرفان البارزاني بعد توحيد الادارتين الكرديتين في اربيل والسليمانية وتضم اثنين واربعين حقيبة وزارية.
شكلت الحكومة في إقليم كردستان العراق لجنة خاصة لدراسة أوضاع الحكومة وتشكيلتها الحالية. وقد واصلت اللجنة عملها لوضع المقترحات بشأن إعادة تشكيل الحكومة الإقليمية وتقليص أعداد الوزارات التي وصلت إلى 42 وزارة. وكان المكتبان السياسيان للحزبين الكرديين الرئيسيين الديموقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني قد وافقا على بقاء نيجريفان بارزاني كرئيس لحكومة الإقليم لولاية جديدة. فؤاد حسين رئيس ديوان رئاسة الإقليم وعضو هذه اللجنة توقع أن ترفع اللجنة تقريرها إلى رئيس الحكومة الأسبوع القادم.
قال الدكتور فؤاد حسين رئيس ديوان رئاسة إقليم كردستان العراق إن لجنة مكلفة من قبل نيجيرفان بارزاني رئيس الوزراء في حكومة إقليم كردستان العراق ستقدم تقريرها إلى رئيس الحكومة حول هيكلية الحكومة ومسألة دمج مجموعة وزارات في حكومة إقليم كردستان العراق استعدادا لتشكيل الحكومة الكردية الجديدة بعد أن تم ترشيح نيجيرفان بارزاني لسنتين أخريين لمنصب رئيس الحكومة من قبل الحزبين الكرديين الرئيسيين في الإقليم، وهما الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني. وكان نيجيرفان بارزاني كلف قبل أيام كلا من الدكتور فؤاد حسين رئيس ديوان رئاسة الإقليم وعماد أحمد وزير الإعمار وكريم سنجاري وزير الشؤون الداخلية في حكومة إقليم كردستان العراق بتشكيل لجنة لدراسة تنظيم هيكلية الحكومة وموضوع دمج مجموعة وزارات فيها.
وعن هذه اللجنة تحدث رئيس ديوان رئاسة الإقليم إلى إذاعة العراق الحر، موضحا أن مهمة اللجنة إعداد دراسة وتقديم تقرير مفصل عن أوضاع الحكومة إلى رئيس الحكومة، موضحا أنهم سيقدمون تقريرهم خلال الأسبوع القادم:
[[….]]
وأكد رئيس ديوان رئاسة الإقليم عن وجود خطة لدمج مجموعة وزارات في حكومة الإقليم مع احتمال حذف بعض الوزارات أيضا:
[[….]]
وأشار إلى أن اللجنة ستقدم طروحاتها إلى رئيس الحكومة ولكنه غير ملزم بها كون القرار الأخير يعود لرئيس الحكومة والأحزاب السياسية المشاركة في الحكومة:
[[….]]
وتشارك في التكشلية الحالية لحكومة الاقليم مجموعة احزاب كردستانية مؤتلفة مع الحزبيين الكرديين الرئيسيين في الاقليم الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني، ولايستبعد رئيس ديوان رئاسة الاقليم ان تشكل الحكومة الكردية الجديدة على نفس الوتيرة واضاف:
يذكر ان حكومة اقليم كردستان الحالية شكلت في عام 2006 برئاسة نيجيرفان البارزاني بعد توحيد الادارتين الكرديتين في اربيل والسليمانية وتضم اثنين واربعين حقيبة وزارية.