محمد قادر – بغداد
صحيفة الزمان وبطبعتها البغدادية عرضت ما اعلنه الناطق باسم خطة فرض القانون العميد قاسم عطا خلال تصريحات صحفية الجمعة من ان (قائد أمن بغداد اصدر قرارا بمنع رئيس جبهة التوافق العراقية عدنان الدليمي من مغادرة مقره في حي العدل حفاظاً علي حياته، وان القوات الامنية تتولي الان مهمة حمايته) بعد اعتقال نجله وجميع حراسه الشخصيين.
في حين قال الدليمي في حديث مع الصحيفة .. (لا استغرب كلام الناطق باسم خطة فرض القانون قاسم عطا لان كل ماذكر في بيانه مخالف للحقيقة).
هذا واشار رئيس جبهة التوافق العراقية الى الحادث بانه رغبة في تعكير صفو العملية السياسية. معللاً ذلك بسعي الجبهة لانقاذ العراق وحماية امواله من السرقة.
هذا ونستمر مع ما نشرته الزمان .. وفيها
هيئة عراقية تطلق على نفسها اسم هيئة (الشيعة الجعفرية) تحذر مما اسمته (بعصابات النظام الايراني التي تغلغلت بين صفوف الشعب في المدن والمؤسسات الحكومية والمدنية). وبحسب قولها.
ومنها انتقالاً الى الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي
-
قادة الاتفاق الرباعي يناقشون تحديد مستقبل القوات الأميركية في العراق
-
والعام المقبل سيشهد توقيع اتفاقية التعاون والتجارة مع الاتحاد الأوروبي
-
والمهجرين تخصص 86 مليون دولار للعائلات النازحة والعائدة
وفي الصباح ايضاً يقول شاكر النابلسي .. إن انتفاضة العراق ضد الإرهاب فيما عُرف بـ "مجالس الصحوة" التي بدأها شيوخ السُنّة الذين اتُهموا في السنوات السابقة باحتضان عناصر الإرهاب، كانت أهم من سقوط دولة الظلم والاستبداد فجر التاسع من نيسان 2003.
وهذه المجالس .. يضيف النابلسي .. هي التعبير الشعبي التلقائي الأصيل عن المصالحة العراقية التي يتحدث عنها الجميع، والتي تجاوزت إجراءات المصالحة التي تسعى لها الحكومة العراقية لمعالجة الشرخ الطائفي الذي أحدثته عناصر الإرهاب في العراق بمساعدة إيران وسوريا بالدرجة الأولى.
والظاهرة المفرحة والسارة هي انضمام شيعة العراق إلى السُنّة في "مجالس الصحوة" و "مجالس العشائر" كما أفادت تقارير مختلفة.
والكلام طبعاً لشاكر النابلسي في جريدة الصباح
واخيراً الى جريدة الاتحاد الناطقة باسم الاتحاد الوطني الكوردستاني
-
تركيا تعطي الجيش تصريحا بشن هجوم عبر الحدود مع العراق
-
استعداد هولندي لدعم إقليم كردستان في جميع المجالات
-
وثلاثة مليارات لاعمار جامعة القادسية
صحيفة الزمان وبطبعتها البغدادية عرضت ما اعلنه الناطق باسم خطة فرض القانون العميد قاسم عطا خلال تصريحات صحفية الجمعة من ان (قائد أمن بغداد اصدر قرارا بمنع رئيس جبهة التوافق العراقية عدنان الدليمي من مغادرة مقره في حي العدل حفاظاً علي حياته، وان القوات الامنية تتولي الان مهمة حمايته) بعد اعتقال نجله وجميع حراسه الشخصيين.
في حين قال الدليمي في حديث مع الصحيفة .. (لا استغرب كلام الناطق باسم خطة فرض القانون قاسم عطا لان كل ماذكر في بيانه مخالف للحقيقة).
هذا واشار رئيس جبهة التوافق العراقية الى الحادث بانه رغبة في تعكير صفو العملية السياسية. معللاً ذلك بسعي الجبهة لانقاذ العراق وحماية امواله من السرقة.
هذا ونستمر مع ما نشرته الزمان .. وفيها
هيئة عراقية تطلق على نفسها اسم هيئة (الشيعة الجعفرية) تحذر مما اسمته (بعصابات النظام الايراني التي تغلغلت بين صفوف الشعب في المدن والمؤسسات الحكومية والمدنية). وبحسب قولها.
ومنها انتقالاً الى الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي
-
قادة الاتفاق الرباعي يناقشون تحديد مستقبل القوات الأميركية في العراق
-
والعام المقبل سيشهد توقيع اتفاقية التعاون والتجارة مع الاتحاد الأوروبي
-
والمهجرين تخصص 86 مليون دولار للعائلات النازحة والعائدة
وفي الصباح ايضاً يقول شاكر النابلسي .. إن انتفاضة العراق ضد الإرهاب فيما عُرف بـ "مجالس الصحوة" التي بدأها شيوخ السُنّة الذين اتُهموا في السنوات السابقة باحتضان عناصر الإرهاب، كانت أهم من سقوط دولة الظلم والاستبداد فجر التاسع من نيسان 2003.
وهذه المجالس .. يضيف النابلسي .. هي التعبير الشعبي التلقائي الأصيل عن المصالحة العراقية التي يتحدث عنها الجميع، والتي تجاوزت إجراءات المصالحة التي تسعى لها الحكومة العراقية لمعالجة الشرخ الطائفي الذي أحدثته عناصر الإرهاب في العراق بمساعدة إيران وسوريا بالدرجة الأولى.
والظاهرة المفرحة والسارة هي انضمام شيعة العراق إلى السُنّة في "مجالس الصحوة" و "مجالس العشائر" كما أفادت تقارير مختلفة.
والكلام طبعاً لشاكر النابلسي في جريدة الصباح
واخيراً الى جريدة الاتحاد الناطقة باسم الاتحاد الوطني الكوردستاني
-
تركيا تعطي الجيش تصريحا بشن هجوم عبر الحدود مع العراق
-
استعداد هولندي لدعم إقليم كردستان في جميع المجالات
-
وثلاثة مليارات لاعمار جامعة القادسية
