محمد قادر
في صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية نقرأ نفي المستشار السياسي لحزب الفضيلة الاسلامي نديم الجابري وجود اية نوايا للحزب بالعودة الى الائتلاف العراقي الموحد. ليعتبر الجابري (في حديثه للصحيفة) عودة الفضيلة الى الائتلاف انتحاراً سياسياً. ومشيراً الى ان (الفــــضيلة تلـــقى دعوات سابقة للعودة الى الائتلاف الا انه وصفها بالدعوات الغير جادة. وكما ورد في الصحيفة
وانتقالاً الى المدى الصحيفة التي تصدر عن مؤسسة المدى الثقافية .. وفيها
- السيد السيستاني خلال لقائه حشداً من علماء الشيعة والسنة: أنا خادم للعراقيين جميعاً
- وزير المالية باقر جبر الزبيدي أكد ان حجم الاستثمار في العراق سيتجاوز في عام 2008 حاجز الـ (19) مليار دولار
- وفي محافظة النجف اعلن عن اكتشاف ستة حقول نفطية، يث تم التعاقد مع شركة اجنبية على انشاء مصفى جديد بنسبة ارباح تبلغ 51% للجانب العراقي
اما في صحيفة التآخي الناطقة باسم الحزب الديمقراطي الكوردستاني .. فنطالع خبر تأكيد السيد نيجيرفان البارزاني رئيس حكومة اقليم كوردستان أن العقود التي أبرمتها حكومة الاقليم مع الشركات الاجنبية لاستخراج النفط سيتم تنفيذها وستتبعها عقود أخرى.
وفي عناوين التآخي
- تضارب الانباء حول اسماء المرشحين لتولي حقيبتي الاتصالات والعدل
- والامم المتحدة تبدي استعدادها لمساعدة العراقيين العائدين
نعود الى الزمان وفي مقالة له يتحدث مرتضى الشحتور عن النجاح الامني بانه لم يتحول ولم يستقر الى الان الى واقع امني. معتبراًً ان كثير منا يعتقد وبصواب ان ما تحقق من نجاح يفتقر الى اسس وضمانات الاستمرار.
لينتقل الكاتب منها الى انتقاد دور الحكومة ويتسائل ..
ماذا فعلت الحكومة تجاه مجالس الصحوات ورجال القبائل وابناء المدن، وبالنسبة لخطوة السيد مقتدى الصدر في تجميد نشاطات تياره، كنا بانتظار خطوة متقابلة من الحكومة. غير ان الحكومة لم تقدم مبادرة مقرؤة تجاه التيار ولاتجاه المنتفضين.
ويخلص الشحتور الى القول .. الاستقرار الامني اليوم مؤهل ليكون واقعاً امنياً يؤسس لنجاح مستديم. لكن بعد ان تمتلك الحكومة روح المبادرة وان تتقدم نحو الشعب اكثر من خطوة في مقابل كل خطوة.
في صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية نقرأ نفي المستشار السياسي لحزب الفضيلة الاسلامي نديم الجابري وجود اية نوايا للحزب بالعودة الى الائتلاف العراقي الموحد. ليعتبر الجابري (في حديثه للصحيفة) عودة الفضيلة الى الائتلاف انتحاراً سياسياً. ومشيراً الى ان (الفــــضيلة تلـــقى دعوات سابقة للعودة الى الائتلاف الا انه وصفها بالدعوات الغير جادة. وكما ورد في الصحيفة
وانتقالاً الى المدى الصحيفة التي تصدر عن مؤسسة المدى الثقافية .. وفيها
- السيد السيستاني خلال لقائه حشداً من علماء الشيعة والسنة: أنا خادم للعراقيين جميعاً
- وزير المالية باقر جبر الزبيدي أكد ان حجم الاستثمار في العراق سيتجاوز في عام 2008 حاجز الـ (19) مليار دولار
- وفي محافظة النجف اعلن عن اكتشاف ستة حقول نفطية، يث تم التعاقد مع شركة اجنبية على انشاء مصفى جديد بنسبة ارباح تبلغ 51% للجانب العراقي
اما في صحيفة التآخي الناطقة باسم الحزب الديمقراطي الكوردستاني .. فنطالع خبر تأكيد السيد نيجيرفان البارزاني رئيس حكومة اقليم كوردستان أن العقود التي أبرمتها حكومة الاقليم مع الشركات الاجنبية لاستخراج النفط سيتم تنفيذها وستتبعها عقود أخرى.
وفي عناوين التآخي
- تضارب الانباء حول اسماء المرشحين لتولي حقيبتي الاتصالات والعدل
- والامم المتحدة تبدي استعدادها لمساعدة العراقيين العائدين
نعود الى الزمان وفي مقالة له يتحدث مرتضى الشحتور عن النجاح الامني بانه لم يتحول ولم يستقر الى الان الى واقع امني. معتبراًً ان كثير منا يعتقد وبصواب ان ما تحقق من نجاح يفتقر الى اسس وضمانات الاستمرار.
لينتقل الكاتب منها الى انتقاد دور الحكومة ويتسائل ..
ماذا فعلت الحكومة تجاه مجالس الصحوات ورجال القبائل وابناء المدن، وبالنسبة لخطوة السيد مقتدى الصدر في تجميد نشاطات تياره، كنا بانتظار خطوة متقابلة من الحكومة. غير ان الحكومة لم تقدم مبادرة مقرؤة تجاه التيار ولاتجاه المنتفضين.
ويخلص الشحتور الى القول .. الاستقرار الامني اليوم مؤهل ليكون واقعاً امنياً يؤسس لنجاح مستديم. لكن بعد ان تمتلك الحكومة روح المبادرة وان تتقدم نحو الشعب اكثر من خطوة في مقابل كل خطوة.