حازم مبيضين - عمان
تقول صحيفة الراي ان قوة تابعة للوقف السني اغلقت مقر هيئة علماء المسلمين في مسجد ام القرى في منطقة الغزالية ببغداد. واوضحت الهيئة ان قوة من حرس رئيس الوقف السني اقدمت على اغلاق مقر الهيئة العام وهددت بمصادرة محتوياته . واضاف ان الحراس قاموا بتبليغ موظفي الهيئة بإغلاق المقر وضرورة اخلائه ، وابلغوهم بايقاف بث اذاعة ام القرى واخلاء المبنى من اثاثه وعائدياته وتابع البيان ان موظفي الهيئة رفضوا المغادرة لكنهم اجبروا على مغادرة المقر بالاكراه .
وتقول صحيفة الدستور ان المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في عمان قالت ان اكثر من 50 الف عراقي تقدموا بطلبات تسجيل الى المفوضية لمنحهم اعادة التوطين في بلد ثالث ، لكن المفوضية تمكنت فقط من منح ما يقارب 6600 عراقي اعادة التوطين في اوروبا واميركا وكندا واستراليا ، حتى نهاية الشهر الماضي .وأضافت ان هؤلاء ما زالوا ينتظرون ، وبعضهم تمكن من المغادرة والبعض الاخر ، ما زال العمل جاريا بملفاتهم .
وتقول الغد ان مساعدة رئيس المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة اريكا فيلر دعت الى تركيز الجهود على وضع اللاجئين في الدول المجاورة للعراق وعلى الاخص سورية.وأوضحت ان هذه المشكلة تتخطى مجرد تأمين المساعدات من مواد غذائية وغيرها من سبل الاغاثة، لتطاول مسألة حماية اللاجئين الذين يعانون من الاهمال والمضايقات وصولا الى الاستغلال احيانا. وذكرت ان المشكلات الاساسية التي تواجهها المفوضية في سوريه تكمن في القدرة على الوصول الى اللاجئين وتسجيل اسمائهم لتمكينهم من الحصول على الخدمات والمساعدات. واسفت فيلر لنسبة الاعتقالات المرتفعة بين طالبي اللجوء العراقيين في لبنان، معتبرة ان الامر مرتبط في غالب الاحيان بالظروف الامنية.
ومن الاخبار الثقافية الفنية تقول الراي ان الطفل الاردني كريستوفر الصايغ وصل الى النجومية العالمية من خلال مشاركته في فيلم أميركي يتحدث عن الحرب في العراق. ويقول الطفل الصابغ ان دوره بالفيلم هو دور طفل اختطف من قبل الإرهابيين الذين قاموا بوضع متفجرات في أنحاء متفرقة من جسمه لتفجيره لدى اقترابه من وحدة الجيش الأمريكي، إلا أن جنديا كان تعرف على هذا الطفل في إحدى شوارع بغداد أثناء لعبه كرة القدم مع الجنود الأميركيين ، يغضب لهذا العمل ويحاول تفكيك المتفجرات قبل تفجير الطفل بها ليكتشف لاحقا ان هذا الطفل ليس هو الطفل الذي يعرفه بل هو طفل اخر تم اختطافه من إحدى العائلات العراقية .
تقول صحيفة الراي ان قوة تابعة للوقف السني اغلقت مقر هيئة علماء المسلمين في مسجد ام القرى في منطقة الغزالية ببغداد. واوضحت الهيئة ان قوة من حرس رئيس الوقف السني اقدمت على اغلاق مقر الهيئة العام وهددت بمصادرة محتوياته . واضاف ان الحراس قاموا بتبليغ موظفي الهيئة بإغلاق المقر وضرورة اخلائه ، وابلغوهم بايقاف بث اذاعة ام القرى واخلاء المبنى من اثاثه وعائدياته وتابع البيان ان موظفي الهيئة رفضوا المغادرة لكنهم اجبروا على مغادرة المقر بالاكراه .
وتقول صحيفة الدستور ان المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في عمان قالت ان اكثر من 50 الف عراقي تقدموا بطلبات تسجيل الى المفوضية لمنحهم اعادة التوطين في بلد ثالث ، لكن المفوضية تمكنت فقط من منح ما يقارب 6600 عراقي اعادة التوطين في اوروبا واميركا وكندا واستراليا ، حتى نهاية الشهر الماضي .وأضافت ان هؤلاء ما زالوا ينتظرون ، وبعضهم تمكن من المغادرة والبعض الاخر ، ما زال العمل جاريا بملفاتهم .
وتقول الغد ان مساعدة رئيس المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة اريكا فيلر دعت الى تركيز الجهود على وضع اللاجئين في الدول المجاورة للعراق وعلى الاخص سورية.وأوضحت ان هذه المشكلة تتخطى مجرد تأمين المساعدات من مواد غذائية وغيرها من سبل الاغاثة، لتطاول مسألة حماية اللاجئين الذين يعانون من الاهمال والمضايقات وصولا الى الاستغلال احيانا. وذكرت ان المشكلات الاساسية التي تواجهها المفوضية في سوريه تكمن في القدرة على الوصول الى اللاجئين وتسجيل اسمائهم لتمكينهم من الحصول على الخدمات والمساعدات. واسفت فيلر لنسبة الاعتقالات المرتفعة بين طالبي اللجوء العراقيين في لبنان، معتبرة ان الامر مرتبط في غالب الاحيان بالظروف الامنية.
ومن الاخبار الثقافية الفنية تقول الراي ان الطفل الاردني كريستوفر الصايغ وصل الى النجومية العالمية من خلال مشاركته في فيلم أميركي يتحدث عن الحرب في العراق. ويقول الطفل الصابغ ان دوره بالفيلم هو دور طفل اختطف من قبل الإرهابيين الذين قاموا بوضع متفجرات في أنحاء متفرقة من جسمه لتفجيره لدى اقترابه من وحدة الجيش الأمريكي، إلا أن جنديا كان تعرف على هذا الطفل في إحدى شوارع بغداد أثناء لعبه كرة القدم مع الجنود الأميركيين ، يغضب لهذا العمل ويحاول تفكيك المتفجرات قبل تفجير الطفل بها ليكتشف لاحقا ان هذا الطفل ليس هو الطفل الذي يعرفه بل هو طفل اخر تم اختطافه من إحدى العائلات العراقية .