حازم مبيضين – عمان
تقول الصحف الاردنية ان القضية التركية الكردية طغت على اعمال اجتماع المؤتمر الدولي الموسع حول العراق التي بدأت في اسطنبول امس حيث تحاول وزيرة الخارجية الاميركية اقناع تركيا بالتخلي عن التدخل عسكريا ضد المتمردين الاكراد الاتراك المتحصنين في شمال العراق. والتقت رايس امس رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قبل عشاء مع نظرائها في دول جوار العراق. واليوم تشارك في اجتماع ثلاثي مكرس لمشكلة حزب العمال الكردستاني مع مسؤولين عراقيين واتراك. وقالت ان العراقيين يحملون عددا من الافكار لطرحها على طاولة المفاوضات. وان الولايات المتحدة تأمل ربط هذه الافكار ببعض الوسائل التي قد نوفرها مع اخرين
وتقول الدستور ان رجل الدين الشيعي صدر الدين القبانجي طالب في خطبة صلاة الجمعة، الحكومة العراقية بالعمل على طرد حزب العمال الكردستاني التركي الانفصالي من الاراضي العراقية واضاف ان العراقيين اعطوا رأيهم مؤكدين على ثلاث ثوابت تتمثل برفض اي عدوان من داخل العراق على اي دولة من دول الجوار.وضرورة احترام السيادة العراقية وعدم التدخل في الشأن العراقي ، واختراق الحدود العراقية باجتياح مرفوض مهما كانت المبررات.واكد ان الحل هو في الحوار والمفاوضات السلمية والابتعاد عن التجحفل العسكري على الحدود.
وتقول الغد ان رئيس الوقف السني العراقي احمد عبدالغفور السامرائي أكد في خطبة صلاة الجمعة ان الفتن التي ضربت العراق ولت وعرفها كل الناس وعرفوا جميع مخططاتها الغريبة، العجيبة، الرهيبة، المريبة ، مطالباً العراقيين بكل اطيافهم الى قطع الطريق امام مثيريها.
وتقول العرب اليوم ان رئيس الوزراء العراقي الاسبق اياد علاوي اكد انه ما زال من الممكن ايجاد حل للازمة العراقية وقال انه يفضل فرض الاحكام العرفية واعلان حالة الطوارئ في حال عودته الى السلطة.واكد على ان الوضع سيكون كارثيا في العراق اذا انسحبت القوات الامريكية في الوقت الحالي دون ان يحل محلها جيش عراقي قوي ومؤسسات سياسية عراقية.
وانه بالرغم من الصدامات المستمرة بين السنة والشيعة ترغب غالبية الشعب العراقي بالبقاء موحدين.
وتنشرالدستور مقالا لموسى حوامدة يقول فيه ان المثقفين العرب احتفلوا بموت سركون بولص الشاعر العراقي بطريقة مريبة ، غير أن الكاتب كما يقول لاحظ من خلال كلمات الرثاء ان بعضهم يقول رغم اني لم أقرأ له وليس لدي شيء من كتبه لكنه كذا وكذا ، وبعضهم قال أعجبتني صورته فأحببته ، وقد كتب عن المرحوم مئات المقالات والتحليلات والمراثي ، أكدت جميعها على ان سركون بولص كان شاعرا كبيرا وعظيما، لكن الغريب في الامر ان بولص لم يكن يحتل هذه المكانة وهو حي ، وظني انه سيفاجأ حد الصدمة لو نهض من موته ، ورأى كل هذه المقالات عنه
تقول الصحف الاردنية ان القضية التركية الكردية طغت على اعمال اجتماع المؤتمر الدولي الموسع حول العراق التي بدأت في اسطنبول امس حيث تحاول وزيرة الخارجية الاميركية اقناع تركيا بالتخلي عن التدخل عسكريا ضد المتمردين الاكراد الاتراك المتحصنين في شمال العراق. والتقت رايس امس رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قبل عشاء مع نظرائها في دول جوار العراق. واليوم تشارك في اجتماع ثلاثي مكرس لمشكلة حزب العمال الكردستاني مع مسؤولين عراقيين واتراك. وقالت ان العراقيين يحملون عددا من الافكار لطرحها على طاولة المفاوضات. وان الولايات المتحدة تأمل ربط هذه الافكار ببعض الوسائل التي قد نوفرها مع اخرين
وتقول الدستور ان رجل الدين الشيعي صدر الدين القبانجي طالب في خطبة صلاة الجمعة، الحكومة العراقية بالعمل على طرد حزب العمال الكردستاني التركي الانفصالي من الاراضي العراقية واضاف ان العراقيين اعطوا رأيهم مؤكدين على ثلاث ثوابت تتمثل برفض اي عدوان من داخل العراق على اي دولة من دول الجوار.وضرورة احترام السيادة العراقية وعدم التدخل في الشأن العراقي ، واختراق الحدود العراقية باجتياح مرفوض مهما كانت المبررات.واكد ان الحل هو في الحوار والمفاوضات السلمية والابتعاد عن التجحفل العسكري على الحدود.
وتقول الغد ان رئيس الوقف السني العراقي احمد عبدالغفور السامرائي أكد في خطبة صلاة الجمعة ان الفتن التي ضربت العراق ولت وعرفها كل الناس وعرفوا جميع مخططاتها الغريبة، العجيبة، الرهيبة، المريبة ، مطالباً العراقيين بكل اطيافهم الى قطع الطريق امام مثيريها.
وتقول العرب اليوم ان رئيس الوزراء العراقي الاسبق اياد علاوي اكد انه ما زال من الممكن ايجاد حل للازمة العراقية وقال انه يفضل فرض الاحكام العرفية واعلان حالة الطوارئ في حال عودته الى السلطة.واكد على ان الوضع سيكون كارثيا في العراق اذا انسحبت القوات الامريكية في الوقت الحالي دون ان يحل محلها جيش عراقي قوي ومؤسسات سياسية عراقية.
وانه بالرغم من الصدامات المستمرة بين السنة والشيعة ترغب غالبية الشعب العراقي بالبقاء موحدين.
وتنشرالدستور مقالا لموسى حوامدة يقول فيه ان المثقفين العرب احتفلوا بموت سركون بولص الشاعر العراقي بطريقة مريبة ، غير أن الكاتب كما يقول لاحظ من خلال كلمات الرثاء ان بعضهم يقول رغم اني لم أقرأ له وليس لدي شيء من كتبه لكنه كذا وكذا ، وبعضهم قال أعجبتني صورته فأحببته ، وقد كتب عن المرحوم مئات المقالات والتحليلات والمراثي ، أكدت جميعها على ان سركون بولص كان شاعرا كبيرا وعظيما، لكن الغريب في الامر ان بولص لم يكن يحتل هذه المكانة وهو حي ، وظني انه سيفاجأ حد الصدمة لو نهض من موته ، ورأى كل هذه المقالات عنه