تفاصيل الأنباء..
- أفادت وكالة رويترز أن انتحارياً فجر سيارة ملغومة في ساحة انتظار السيارات بمقر الأمم المتحدة في بغداد يوم الاثنين فقتل نفسه وحارسا أمنيا، ويأتي الحادث بعد شهر من انفجار شاحنة ملغومة بالمبنى والذي قتل أكثر من عشرين شخصاً بينهم سيرجيو دي ميلّو مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة في العراق.
ونقلت رويترز عن الكابتن شين كيرلي Sean Kirley وهو ضابط أمريكي كان بالموقع قوله إن أكثر من ثمانية أصيبوا في الانفجار.
وذكر كيرلي أن الانفجار وقع صباحا على مسافة قريبة من مقر الأمم المتحدة ودمر ست سيارات أُخرى على الأقل. وأضاف أن الانتحاري قاد السيارة الى ساحة الانتظار وأوقفه حارس أمن عراقي قبل وصوله الى نقطة التفتيش الرئيسية في الساحة.
وأفاد كيرلي أن القوات الأمريكية كانت تساعد الحراس العراقيين بالمقر وقت الهجوم لكن لم تقع أية إصابات في صفوف الأمريكيين.
- وفي مدينة الموصل هاجم مجهولون مركزاً للشرطة بقذائف صاروخية، بحسب رويترز التي أضافت أن المهاجمين استخدموا سيارتين لتنفيذ الهجوم.
ونقلت الوكالة عن متحدث باسم الحزب الديمقراطي الكردستاني إن عدداً من أفراد الشرطة أصيب بجروح طفيفة جراء الهجوم.
- قالت أسوشيتد برس إن من المتوقع أن يؤكد الرئيس الأميركي جورج بوش على ضرورة نقل السلطة تدريجياً الى العراقيين بدلاً من اتخاذ إجراء سريع، مثلما ترغب به فرنسا.
ونقلت الوكالة عن الرئيس الأميركي قوله إنه يعتقد بأن من المفيد أن تقوم الأمم المتحدة بالمساعدة في صياغة دستور جديد، ومن الممكن أن تشرف على الانتخابات المقبلة في العراق.
وقال الرئيس الأميركي في مقابلة مع فوكس نيوز يوم الأحد أنه سيطلب من دول أخرى أن تفعل المزيد للمساعدة في استقرار العراق.
- في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز أكد الرئيس الفرنسي جاك شيراك أنه لا توجد لدى فرنسا خطط لاستخدام حق النقض (الفيتو) ضد مشروع القرار الأمريكي ولكنها قد لا تؤيده بشكله الحالي مشيرا الى أن فرنسا ستصوت لصالح القرار إذا تضمن جدولاً زمنياً لنقل السيادة الى العراقيين بسرعة وإعطاء الأمم المتحدة دوراً رئيساً في العراق.
ونقلت رويترز عن شيراك قوله إنه إذا تسنى للولايات المتحدة الموافقة على نقل السلطة للعراقيين قريبا فان فرنسا ستساعد في تدريب رجال الجيش والشرطة العراقيين ولكن الرئيس الفرنسي لم يعد بإرسال أي قوات فرنسية الى العراق.
- نفى الجيش الأمريكي يوم الأحد تقريرا نشرته صحيفة صنداي ميرور البريطانية عن عرض طرحه صدام حسين بتقديم أموال ومعلومات عن أسلحة الدمار الشامل مقابل تأمين خروجه إلى جمهورية بيلاروسيا، بحسب رويترز.
وكانت الصحيفة قالت إن مساعدا لصدام اتصل بالقوات الأمريكية في تكريت وقادهم إلى منزل بضواحي المدينة. وهناك تم تسليمهم رسالة يعتقد أنها كتبت بخط صدام يعرض فيها التفاوض.
وفي هذا الصدد نقلت رويترز عن الليفتنانت كولونيل وليام ماكدونالد William MacDonald المتحدث باسم الفرقة الرابعة مشاة بالجيش الأمريكي التي تسيطر على تكريت أن القصة غير صحيحة.
- قالت الإدارة الأمريكية في العراق يوم الاثنين إنها عيَنت
روبرت ماكي مستشارا رفيعاً بوزارة النفط العراقي، بحسب رويترز.
وقالت الإدارة في بيان لها إن ماكي تقاعد في نيسان هذا العام من منصب نائب رئيس عمليات التنقيب والإنتاج في شركة كونوكو فيليبس. وهو يتولى منصبه الجديد في بغداد محملا بخبرة أكثر من 36 عاما.
- رفضت الحكومة الأردنية طلبا من أحد النواب الإسلاميين بإغلاق المستشفى العسكري الأردني في مدينة الفلوجة العراقية والذي تعرض لهجوم أودى بحياة أحد أفراد قوة الحماية الأردنية في وقت سابق وتعهدت الحكومة الأردنية بإيفاد مزيد من الكوادر وزيادة عدد الأسِرة.
وقالت جريدة الرأي يوم الاثنين إن نائب رئيس الوزراء محمد الحلايقة عبر عن استغراب الحكومة لهذا الطلب من بعض النواب في جلسة للبرلمان.
وكان النائب محمد أبو فارس قد طالب الحكومة بالانسحاب من العراق وعدم إرسال قواتها الى هناك حتى لا تُعرِض حياتهم للخطر، بحسب رويترز.
- أفادت وكالة رويترز أن انتحارياً فجر سيارة ملغومة في ساحة انتظار السيارات بمقر الأمم المتحدة في بغداد يوم الاثنين فقتل نفسه وحارسا أمنيا، ويأتي الحادث بعد شهر من انفجار شاحنة ملغومة بالمبنى والذي قتل أكثر من عشرين شخصاً بينهم سيرجيو دي ميلّو مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة في العراق.
ونقلت رويترز عن الكابتن شين كيرلي Sean Kirley وهو ضابط أمريكي كان بالموقع قوله إن أكثر من ثمانية أصيبوا في الانفجار.
وذكر كيرلي أن الانفجار وقع صباحا على مسافة قريبة من مقر الأمم المتحدة ودمر ست سيارات أُخرى على الأقل. وأضاف أن الانتحاري قاد السيارة الى ساحة الانتظار وأوقفه حارس أمن عراقي قبل وصوله الى نقطة التفتيش الرئيسية في الساحة.
وأفاد كيرلي أن القوات الأمريكية كانت تساعد الحراس العراقيين بالمقر وقت الهجوم لكن لم تقع أية إصابات في صفوف الأمريكيين.
- وفي مدينة الموصل هاجم مجهولون مركزاً للشرطة بقذائف صاروخية، بحسب رويترز التي أضافت أن المهاجمين استخدموا سيارتين لتنفيذ الهجوم.
ونقلت الوكالة عن متحدث باسم الحزب الديمقراطي الكردستاني إن عدداً من أفراد الشرطة أصيب بجروح طفيفة جراء الهجوم.
- قالت أسوشيتد برس إن من المتوقع أن يؤكد الرئيس الأميركي جورج بوش على ضرورة نقل السلطة تدريجياً الى العراقيين بدلاً من اتخاذ إجراء سريع، مثلما ترغب به فرنسا.
ونقلت الوكالة عن الرئيس الأميركي قوله إنه يعتقد بأن من المفيد أن تقوم الأمم المتحدة بالمساعدة في صياغة دستور جديد، ومن الممكن أن تشرف على الانتخابات المقبلة في العراق.
وقال الرئيس الأميركي في مقابلة مع فوكس نيوز يوم الأحد أنه سيطلب من دول أخرى أن تفعل المزيد للمساعدة في استقرار العراق.
- في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز أكد الرئيس الفرنسي جاك شيراك أنه لا توجد لدى فرنسا خطط لاستخدام حق النقض (الفيتو) ضد مشروع القرار الأمريكي ولكنها قد لا تؤيده بشكله الحالي مشيرا الى أن فرنسا ستصوت لصالح القرار إذا تضمن جدولاً زمنياً لنقل السيادة الى العراقيين بسرعة وإعطاء الأمم المتحدة دوراً رئيساً في العراق.
ونقلت رويترز عن شيراك قوله إنه إذا تسنى للولايات المتحدة الموافقة على نقل السلطة للعراقيين قريبا فان فرنسا ستساعد في تدريب رجال الجيش والشرطة العراقيين ولكن الرئيس الفرنسي لم يعد بإرسال أي قوات فرنسية الى العراق.
- نفى الجيش الأمريكي يوم الأحد تقريرا نشرته صحيفة صنداي ميرور البريطانية عن عرض طرحه صدام حسين بتقديم أموال ومعلومات عن أسلحة الدمار الشامل مقابل تأمين خروجه إلى جمهورية بيلاروسيا، بحسب رويترز.
وكانت الصحيفة قالت إن مساعدا لصدام اتصل بالقوات الأمريكية في تكريت وقادهم إلى منزل بضواحي المدينة. وهناك تم تسليمهم رسالة يعتقد أنها كتبت بخط صدام يعرض فيها التفاوض.
وفي هذا الصدد نقلت رويترز عن الليفتنانت كولونيل وليام ماكدونالد William MacDonald المتحدث باسم الفرقة الرابعة مشاة بالجيش الأمريكي التي تسيطر على تكريت أن القصة غير صحيحة.
- قالت الإدارة الأمريكية في العراق يوم الاثنين إنها عيَنت
روبرت ماكي مستشارا رفيعاً بوزارة النفط العراقي، بحسب رويترز.
وقالت الإدارة في بيان لها إن ماكي تقاعد في نيسان هذا العام من منصب نائب رئيس عمليات التنقيب والإنتاج في شركة كونوكو فيليبس. وهو يتولى منصبه الجديد في بغداد محملا بخبرة أكثر من 36 عاما.
- رفضت الحكومة الأردنية طلبا من أحد النواب الإسلاميين بإغلاق المستشفى العسكري الأردني في مدينة الفلوجة العراقية والذي تعرض لهجوم أودى بحياة أحد أفراد قوة الحماية الأردنية في وقت سابق وتعهدت الحكومة الأردنية بإيفاد مزيد من الكوادر وزيادة عدد الأسِرة.
وقالت جريدة الرأي يوم الاثنين إن نائب رئيس الوزراء محمد الحلايقة عبر عن استغراب الحكومة لهذا الطلب من بعض النواب في جلسة للبرلمان.
وكان النائب محمد أبو فارس قد طالب الحكومة بالانسحاب من العراق وعدم إرسال قواتها الى هناك حتى لا تُعرِض حياتهم للخطر، بحسب رويترز.