هذه اولا جولة على العناوين:
النهار:
- زعماء الشيعة يتهمون عملاء صدام... وواشنطن ندّدت وايران أعلنت الحداد ثلاثة أيام.
- كربلاء العصر: مقتل الحكيم و84 شخصاً بسيارة مفخّخة في النجف.
--- فاصل ---
السفير:
مقام الإمام علي في النجف يغرق بدماء المصلين: مئات القتلى والجرحى.
--- فاصل ---
الانوار:
اية الله الحكيم و81 مصليا ضحايا الجريمة الكبرى في النجف.
--- فاصل ---
والى الصحف العربية الصادرة في لندن نقرا في الشرق الاوسط:
- سيارة شبيهة بسيارة الحكيم استخدمت في اغتياله داخل المسجد.
- الجنرال ابي زيد: علي كيمياوي قدم لنا معلومات مهمة.
--- فاصل ---
الحياة:
مجزرة النجف تهدّد وحدة العراق واغتيال الحكيم يهزّ المرجعيات.
--- فاصل ---
الزمان:
الحكيم تعرض الى سبع محاولات اغتيال لكنه عاد ليقتل في النجف.
اما الخليج الاماراتية فعنونت:
مجزرة النجف: اغتيال الحكيم وتعميق المخاوف حيال مستقبل العراق.
--- فاصل ---
مستمعينا الكرام صحف الكويت مع مراسلنا سعد العجمي:
--- فاصل ---
مستمعينا الكرام في صحيفة الشرق الاوسط الصادرة في لندن كتب احمد الربعي قائلا:
الذين قتلوا محمد باقر الحكيم اختاروا المكان بشكل دقيق، فمشهد القتل تم امام ضريح الامام علي في مدينة النجف وهي رسالة تحمل معاني كثيرة، واختاروا الزمان بشكل دقيق فالعراق بحاجة الى حقن الدماء والى قادة يتصرفون بعقولهم لا بعواطفهم، ومقتل محمد باقر الحكيم ليس مجرد قتل شخص بل محاولة اثارة فتنة وخلق حالة من التوتر في وقت يحتاج فيه العراقيون الى كثير من الهدوء والاستقرار في هذه الظروف المعقدة التي يعيشها العراق.
يضيف الكاتب:
مسلسل العنف والقتل يصب في مصلحة بقايا نظام صدام حسين وفي مصلحة كل الذين لا يريدون الخير للعراق واهله، ومقتل محمد باقر الحكيم هو محاولة لدفع البلاد الى الفتنة والى الكراهية، ولا شك ان العراقيين بكل الوان طيفهم السياسي يدركون حجم الوحدة الوطنية في مواجهة هذه الأعمال الاجرامية، ويدركون قراءة ماذا تعني مثل هذه الاعمال الاجرامية.
--- فاصل ---
مستمعينا الكرام انتهت هذه الجولة نلقاكم في الجولة القادة الى اللقاء.
النهار:
- زعماء الشيعة يتهمون عملاء صدام... وواشنطن ندّدت وايران أعلنت الحداد ثلاثة أيام.
- كربلاء العصر: مقتل الحكيم و84 شخصاً بسيارة مفخّخة في النجف.
--- فاصل ---
السفير:
مقام الإمام علي في النجف يغرق بدماء المصلين: مئات القتلى والجرحى.
--- فاصل ---
الانوار:
اية الله الحكيم و81 مصليا ضحايا الجريمة الكبرى في النجف.
--- فاصل ---
والى الصحف العربية الصادرة في لندن نقرا في الشرق الاوسط:
- سيارة شبيهة بسيارة الحكيم استخدمت في اغتياله داخل المسجد.
- الجنرال ابي زيد: علي كيمياوي قدم لنا معلومات مهمة.
--- فاصل ---
الحياة:
مجزرة النجف تهدّد وحدة العراق واغتيال الحكيم يهزّ المرجعيات.
--- فاصل ---
الزمان:
الحكيم تعرض الى سبع محاولات اغتيال لكنه عاد ليقتل في النجف.
اما الخليج الاماراتية فعنونت:
مجزرة النجف: اغتيال الحكيم وتعميق المخاوف حيال مستقبل العراق.
--- فاصل ---
مستمعينا الكرام صحف الكويت مع مراسلنا سعد العجمي:
--- فاصل ---
مستمعينا الكرام في صحيفة الشرق الاوسط الصادرة في لندن كتب احمد الربعي قائلا:
الذين قتلوا محمد باقر الحكيم اختاروا المكان بشكل دقيق، فمشهد القتل تم امام ضريح الامام علي في مدينة النجف وهي رسالة تحمل معاني كثيرة، واختاروا الزمان بشكل دقيق فالعراق بحاجة الى حقن الدماء والى قادة يتصرفون بعقولهم لا بعواطفهم، ومقتل محمد باقر الحكيم ليس مجرد قتل شخص بل محاولة اثارة فتنة وخلق حالة من التوتر في وقت يحتاج فيه العراقيون الى كثير من الهدوء والاستقرار في هذه الظروف المعقدة التي يعيشها العراق.
يضيف الكاتب:
مسلسل العنف والقتل يصب في مصلحة بقايا نظام صدام حسين وفي مصلحة كل الذين لا يريدون الخير للعراق واهله، ومقتل محمد باقر الحكيم هو محاولة لدفع البلاد الى الفتنة والى الكراهية، ولا شك ان العراقيين بكل الوان طيفهم السياسي يدركون حجم الوحدة الوطنية في مواجهة هذه الأعمال الاجرامية، ويدركون قراءة ماذا تعني مثل هذه الاعمال الاجرامية.
--- فاصل ---
مستمعينا الكرام انتهت هذه الجولة نلقاكم في الجولة القادة الى اللقاء.