قبل أيام عاد القاص العراقي المغترب إبراهيم أحمد، عاد إلى شارع الرشيد للمرة الأولى منذ 25 عاماً. كيف رأى القاص عالم شارع الرشيد المتحول؟ ماذا كانت انطباعاته وأي أفكار ساورته وهو يشاهد شارع الرشيد من نوافذ سيارة سارت به في الشارع البغدادي العتيد بعد ربع قرن؟ صباح الخفاجي كانت مع إبراهيم أحمد في السيارة وسجلت انطباعاته وتأملاته وتعليقاته وحاورته أحياناً فكانت حلقة هذا الأسبوع من برنامج (عالم متحول).