تفاصيل الأنباء..
- أعلن رئيس الإدارة المدنية في العراق Paul Bremer اليوم أن مؤتمرا وطنيا عراقيا لاختيار سلطة انتقالية في العراق سينعقد في الأرجح خلال شهر تموز القادم.
وتضيف وكالة رويترز في تقرير لها من بغداد أن تأجيل انعقاد هذا المؤتمر لفترة تتجاوز شهرا جاء نتيجة ظهور خلافات بين Bremer وزعماء سياسيين عراقيين كانوا طالبوا بتسليم سريع للسلطة إلى حكومة عراقية دائمة.
ونسبت الوكالة إلى Bremer قوله للصحافيين: نحن مستمرون في حوارنا النشط مع القادة العراقيين، ونجتمع بهم كل يوم.
وردا على سؤال أحد الصحافيين حول موعد انعقاد المؤتمر الوطني أجاب Bremer قائلا: لا أعتقد أنه سيتم خلال شهر حزيران، ويدور حديثنا الآن حول انعقاده في وقت ما من تموز – حسب تعبير المسؤول الأميركي.
- نسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى وزير العمل والاقتصاد الألماني Wolfgang Clement إعادة تأكيد بلاده على تأييدها لرفع عقوبات الأمم المتحدة عن العراق، وذلك خلال مباحثات أجراها في وقت متأخر من الليلة الماضية مع نائب الرئيس الأميركي Dick Cheney في واشنطن.
وأوضحت الوكالة بأن الوزير الألماني موجود في العاصمة الأميركية على رأس وفد تجاري، ضمن الجهود الهادفة إلى تطبيع العلاقات بين البلدين في أعقاب خلافهما المرير حول الحرب التي قادتها الولايات المتحدة ضد العراق.
ونسبت الوكالة إلى Clement تأكيده إلى الصحافيين بعد انتهاء مباحثاته مع Cheney بأن الحديث بينهما اتسم بدرجة عالية من الصراحة والمودة، مؤكدا بأن برلين تشارك في رغبة واشنطن بتحقيق الإجماع في مجلس الأمن في شأن مشروع القرار الخاص بالعراق، موضحا أن Cheney أعرب له عن ثقته بتحقيق الموافقة على مشروع القرار خلال الأسبوع الجاري.
- نسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى السيد (عبد العزيز الحكيم) – الرجل الثاني في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق – تأكيده إلى صحيفة الزمان العراقية بأن المجلس لديه قوائم تشير إلى وجود 150 قبرا جماعيا لم يتم العثور عليه بعد في عدد من المدن العراقية.
كما نسبت الوكالة إلى الحكيم قوله: لقد قررنا تأجيل الإعلان عن اكتشاف هذه المقابر من أجل حمايتها، إلى حين إعادة تشكيل حكومة في العراق، وإلى حين دعوة المنظمات الدولية إلى التعرف على الجثث المدفونة فيها – حسب تعبيره الوارد في الزمان ونقلته الوكالة.
- نسبت وكالة الصحافة الألمانية إلى ناطق باسم الجيش الأميركي قوله اليوم إن صناعة النفط العراقية المتضررة تقوم الآن بإنتاج 350 ألف برميل من النفط الخام يوميا.
ونقلت الوكالة عن الناطق قوله: يقوم العراق اعتبارا من العشرين من أيار الجاري بإنتاج 350 ألف برميل يوميا، منها نحو 230 ألف برميل من حقول النفط الشمالية ونحو 120 ألف برميل من الحقول الجنوبية.
يذكر أن العراق كان ينتج نحو مليونين ونصف مليون برميل يوميا قبل الحرب التي أطاحت الرئيس العراقي صدام حسين، وأن المهندسين التابعين للجيش الأميركي العاملين مع وزارة النفط المرحلية العراقية حددوا للبلد هدفا طموحا بتحقيق إنتاج مليون و130 ألف برميل يوميا بحلول الأول من حزيران المقبل.
وتوضح الوكالة بأن هذا الهدف ضروري لتفادي النقص الشديد في البنزين والغاز، خصوصا في منطقة العاصمة بغداد، كما يستند الهدف إلى التوقع بأن الأمم المتحدة ستوافق قريبا على استئناف صادرات النفط العراقي.
- نسبت وكالة Itar-Tass الروسية إلى نائب وزير الخارجية الروسي Yuri Fedotov قوله اليوم إن مشروع القرار الأميركي حول العراق في مجلس الأمن – رغم تحقيق بعض التقدم في شأنه – ما زال يحتوي على بعض الفقرات التي بحاجة إلى التعديل والتحديد.
وأضاف Fedotov: لا بد أولا من التوضيح بدقة – من وجهة نظر القانون الدولي – كيف سيتم تقليص برنامج الأمم المتحدة الإنساني، والانتقال منه إلى رفع العقوبات – حسب تعبيره.
كما أكد المسؤول الروسي على ضرورة جعل المرحلة الانتقالية تتم بصورة تدريجية وتنفيذها بطريقة لا تلحق ضررا لا بالعراق ولا بالدول المعنية بالبرنامج الإنساني المعروف ببرنامج النفط مقابل الغذاء.
- نسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى مندوب الولايات المتحدة لدى حلف شمال الأطلسي (الناتو) Nicholas Burns ترحيبه الحار بقرار الحلف بمساعدة بولندا في جهودها في العراق، مؤكدا بأن القرار يضع حدا للأزمة التي أشعلتها حرب العراق.
كما نسبت الوكالة إلى Burns وصفه قرار الحلف بأنه جاء بمثابة اشتراك الحلف في العراق، مشيرا أيضا إلى احتمال تبني الناتو دورا أكبر في العراق في المستقبل.
وتابع المندوب الأميركي مؤكدا بأن القرار – الذي اتخذه مجلس شمال الأطلسي، وهو هيئة اتخاذ القرارات في الحلف – سيساهم في قبر الأزمة التي أحلت بالناتو في شباط الماضي حين قام ثلاث من أعضائه المناوئين للحرب في العراق – وهم فرنسا وألمانيا وبلجيكا – بمنع التوصل إلى اتفاق الحلف على دعم تركيا.
- شدد كبير مسؤولي الإغاثة التابعين إلى الأمم المتحدة في العراق Ramiro Lopes da Silva اليوم على ضرورة استعادة القانون والنظام في العراق، رابطا بذلك بين الأوضاع الإنسانية والوضع الأمني في البلاد.
كما نسبت وكالة فرانس بريس إلى المسؤول الدولي قوله خلال جولة قام بها إلى محطة لمعالجة مياه المجاري، ومحطة للطاقة الكهربائية، ومخزن تابع لبرنامج الغذاء العالمي في بغداد، إن الوضع كان هشا جدا قبل الحرب، ولكن الذي كان هشا يتعرض إلى الإضعاف يوميا. أما الخدمات الأساسية فلقد انهارت – حسب تعبير da Silva.
- تفيد وكالة رويترز للأنباء في تقرير لها من فينا بأن الولايات المتحدة عرضت على اللجنة الدولية للطاقة الذرية التابعة إلى الأمم المتحدة عودة محدودة لمفتشيها إلى العراق، بعد مضي شهرين على مغادرتهم العراق عشية الحرب، وذلك للتأكد من حالات النهب في أحد المواقع النووية.
الوكالة نسبت إلى المتحدث باسم الوكالة الدولية Mark Gwozdecky قوله إن وكالته تجري حاليا محادثات مع الولايات المتحدة تهدف إلى تفاصيل مهمة محدودة يقوم بها خبراؤها إلى مركز (التويثة) للأبحاث النووية.
وتذكر رويترز بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية دأبت على حض الولايات المتحدة على إعادة خبرائها إلى عراق ما بعد الحرب للتأكد من أوضاع المواد المشعة، خصوصا في ضوء التقارير الواردة بوقوع حالات نهب في مركز التويثة.
- تعتزم وزيرة التجارة والصناعة البريطانية Patricia Hewitt زيارة العراق للترويج لدور المرأة في عملية إعادة التعمير في البلاد.
وكالة رويترز، التي أوردت النبأ، توضح أيضا بأن Hewitt تتزعم الوزراء البريطانيين الساعين إلى إيجاد عمل لشركات بريطانية في مجال إعادة بناء بنية العراق التحتية المتضررة.
ونسبت الوكالة إلى الوزيرة البريطانية قولها أمام منتدى (النساء في عالم الأعمال) إنها مسرورة إزاء قرار بعض النساء العراقيات المقيمات في بريطانيا العودة إلى بلدهن للمساعدة على نهوضه ثانية. وأضافت Hewitt: في نيتي السفر إلى بغداد مع بعض تلك النساء للمساعدة في دعم مشاركتهن في عملية إعادة التعمير، كما سوف أصطحب معي بعض كبار رجال الأعمال البريطانيين من أجل الاطلاع على سبل مساهمة الشركات البريطانية – بما لديها من مهارات وخبرات في الشرق الأوسط – في إعادة تعمير العراق.
- نسبت وكالة فرانس بريس إلى (جلال طالباني) قوله إلى قناة NTV الإخبارية التركية، إن حزبه على استعداد لتقديم الملاذ الآمن لزوجة الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين وابنتها، في حال قدومهما إلى شمال العراق، مضيفا: إذا أرادا القدوم إلى شمال العراق فسوف نرحب بهما ونقبلهما.
وأضاف طالباني أنه قد تلقى رسالة حول وضع زوجة صدام وابنتها، إلا أنه لن يخض في التفاصيل. وأكد طالباني في حديثه قائلا: سنسمح لهما العيش هنا بسلام، لأنهما ليستا مسؤولتين عن تصرفات صدام – حسب تعبير الزعيم الكردي، الذي أكد أيضا بأن لا علم لديه حول مكان وجود صدام ونجليه عدي وقصي.
- أعلنت الإدارة المدنية الأميركية في العراق اليوم أنها ستبدأ في دفع معاشات الموظفين المدنيين العراقيين، ولكنها ستستثني أفراد القوات المسلحة وأجهزة الاستخبارات.
وكالة فرانس بريس نسبت إلى الجنرال الأميركي المتقاعد Jay Garner قوله للصحافيين إن أولى المعاشات منذ سقوط صدام سيتم تسديدها ابتداء من يوم السبت القادم.
- أعلن رئيس الإدارة المدنية في العراق Paul Bremer اليوم أن مؤتمرا وطنيا عراقيا لاختيار سلطة انتقالية في العراق سينعقد في الأرجح خلال شهر تموز القادم.
وتضيف وكالة رويترز في تقرير لها من بغداد أن تأجيل انعقاد هذا المؤتمر لفترة تتجاوز شهرا جاء نتيجة ظهور خلافات بين Bremer وزعماء سياسيين عراقيين كانوا طالبوا بتسليم سريع للسلطة إلى حكومة عراقية دائمة.
ونسبت الوكالة إلى Bremer قوله للصحافيين: نحن مستمرون في حوارنا النشط مع القادة العراقيين، ونجتمع بهم كل يوم.
وردا على سؤال أحد الصحافيين حول موعد انعقاد المؤتمر الوطني أجاب Bremer قائلا: لا أعتقد أنه سيتم خلال شهر حزيران، ويدور حديثنا الآن حول انعقاده في وقت ما من تموز – حسب تعبير المسؤول الأميركي.
- نسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى وزير العمل والاقتصاد الألماني Wolfgang Clement إعادة تأكيد بلاده على تأييدها لرفع عقوبات الأمم المتحدة عن العراق، وذلك خلال مباحثات أجراها في وقت متأخر من الليلة الماضية مع نائب الرئيس الأميركي Dick Cheney في واشنطن.
وأوضحت الوكالة بأن الوزير الألماني موجود في العاصمة الأميركية على رأس وفد تجاري، ضمن الجهود الهادفة إلى تطبيع العلاقات بين البلدين في أعقاب خلافهما المرير حول الحرب التي قادتها الولايات المتحدة ضد العراق.
ونسبت الوكالة إلى Clement تأكيده إلى الصحافيين بعد انتهاء مباحثاته مع Cheney بأن الحديث بينهما اتسم بدرجة عالية من الصراحة والمودة، مؤكدا بأن برلين تشارك في رغبة واشنطن بتحقيق الإجماع في مجلس الأمن في شأن مشروع القرار الخاص بالعراق، موضحا أن Cheney أعرب له عن ثقته بتحقيق الموافقة على مشروع القرار خلال الأسبوع الجاري.
- نسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى السيد (عبد العزيز الحكيم) – الرجل الثاني في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق – تأكيده إلى صحيفة الزمان العراقية بأن المجلس لديه قوائم تشير إلى وجود 150 قبرا جماعيا لم يتم العثور عليه بعد في عدد من المدن العراقية.
كما نسبت الوكالة إلى الحكيم قوله: لقد قررنا تأجيل الإعلان عن اكتشاف هذه المقابر من أجل حمايتها، إلى حين إعادة تشكيل حكومة في العراق، وإلى حين دعوة المنظمات الدولية إلى التعرف على الجثث المدفونة فيها – حسب تعبيره الوارد في الزمان ونقلته الوكالة.
- نسبت وكالة الصحافة الألمانية إلى ناطق باسم الجيش الأميركي قوله اليوم إن صناعة النفط العراقية المتضررة تقوم الآن بإنتاج 350 ألف برميل من النفط الخام يوميا.
ونقلت الوكالة عن الناطق قوله: يقوم العراق اعتبارا من العشرين من أيار الجاري بإنتاج 350 ألف برميل يوميا، منها نحو 230 ألف برميل من حقول النفط الشمالية ونحو 120 ألف برميل من الحقول الجنوبية.
يذكر أن العراق كان ينتج نحو مليونين ونصف مليون برميل يوميا قبل الحرب التي أطاحت الرئيس العراقي صدام حسين، وأن المهندسين التابعين للجيش الأميركي العاملين مع وزارة النفط المرحلية العراقية حددوا للبلد هدفا طموحا بتحقيق إنتاج مليون و130 ألف برميل يوميا بحلول الأول من حزيران المقبل.
وتوضح الوكالة بأن هذا الهدف ضروري لتفادي النقص الشديد في البنزين والغاز، خصوصا في منطقة العاصمة بغداد، كما يستند الهدف إلى التوقع بأن الأمم المتحدة ستوافق قريبا على استئناف صادرات النفط العراقي.
- نسبت وكالة Itar-Tass الروسية إلى نائب وزير الخارجية الروسي Yuri Fedotov قوله اليوم إن مشروع القرار الأميركي حول العراق في مجلس الأمن – رغم تحقيق بعض التقدم في شأنه – ما زال يحتوي على بعض الفقرات التي بحاجة إلى التعديل والتحديد.
وأضاف Fedotov: لا بد أولا من التوضيح بدقة – من وجهة نظر القانون الدولي – كيف سيتم تقليص برنامج الأمم المتحدة الإنساني، والانتقال منه إلى رفع العقوبات – حسب تعبيره.
كما أكد المسؤول الروسي على ضرورة جعل المرحلة الانتقالية تتم بصورة تدريجية وتنفيذها بطريقة لا تلحق ضررا لا بالعراق ولا بالدول المعنية بالبرنامج الإنساني المعروف ببرنامج النفط مقابل الغذاء.
- نسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى مندوب الولايات المتحدة لدى حلف شمال الأطلسي (الناتو) Nicholas Burns ترحيبه الحار بقرار الحلف بمساعدة بولندا في جهودها في العراق، مؤكدا بأن القرار يضع حدا للأزمة التي أشعلتها حرب العراق.
كما نسبت الوكالة إلى Burns وصفه قرار الحلف بأنه جاء بمثابة اشتراك الحلف في العراق، مشيرا أيضا إلى احتمال تبني الناتو دورا أكبر في العراق في المستقبل.
وتابع المندوب الأميركي مؤكدا بأن القرار – الذي اتخذه مجلس شمال الأطلسي، وهو هيئة اتخاذ القرارات في الحلف – سيساهم في قبر الأزمة التي أحلت بالناتو في شباط الماضي حين قام ثلاث من أعضائه المناوئين للحرب في العراق – وهم فرنسا وألمانيا وبلجيكا – بمنع التوصل إلى اتفاق الحلف على دعم تركيا.
- شدد كبير مسؤولي الإغاثة التابعين إلى الأمم المتحدة في العراق Ramiro Lopes da Silva اليوم على ضرورة استعادة القانون والنظام في العراق، رابطا بذلك بين الأوضاع الإنسانية والوضع الأمني في البلاد.
كما نسبت وكالة فرانس بريس إلى المسؤول الدولي قوله خلال جولة قام بها إلى محطة لمعالجة مياه المجاري، ومحطة للطاقة الكهربائية، ومخزن تابع لبرنامج الغذاء العالمي في بغداد، إن الوضع كان هشا جدا قبل الحرب، ولكن الذي كان هشا يتعرض إلى الإضعاف يوميا. أما الخدمات الأساسية فلقد انهارت – حسب تعبير da Silva.
- تفيد وكالة رويترز للأنباء في تقرير لها من فينا بأن الولايات المتحدة عرضت على اللجنة الدولية للطاقة الذرية التابعة إلى الأمم المتحدة عودة محدودة لمفتشيها إلى العراق، بعد مضي شهرين على مغادرتهم العراق عشية الحرب، وذلك للتأكد من حالات النهب في أحد المواقع النووية.
الوكالة نسبت إلى المتحدث باسم الوكالة الدولية Mark Gwozdecky قوله إن وكالته تجري حاليا محادثات مع الولايات المتحدة تهدف إلى تفاصيل مهمة محدودة يقوم بها خبراؤها إلى مركز (التويثة) للأبحاث النووية.
وتذكر رويترز بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية دأبت على حض الولايات المتحدة على إعادة خبرائها إلى عراق ما بعد الحرب للتأكد من أوضاع المواد المشعة، خصوصا في ضوء التقارير الواردة بوقوع حالات نهب في مركز التويثة.
- تعتزم وزيرة التجارة والصناعة البريطانية Patricia Hewitt زيارة العراق للترويج لدور المرأة في عملية إعادة التعمير في البلاد.
وكالة رويترز، التي أوردت النبأ، توضح أيضا بأن Hewitt تتزعم الوزراء البريطانيين الساعين إلى إيجاد عمل لشركات بريطانية في مجال إعادة بناء بنية العراق التحتية المتضررة.
ونسبت الوكالة إلى الوزيرة البريطانية قولها أمام منتدى (النساء في عالم الأعمال) إنها مسرورة إزاء قرار بعض النساء العراقيات المقيمات في بريطانيا العودة إلى بلدهن للمساعدة على نهوضه ثانية. وأضافت Hewitt: في نيتي السفر إلى بغداد مع بعض تلك النساء للمساعدة في دعم مشاركتهن في عملية إعادة التعمير، كما سوف أصطحب معي بعض كبار رجال الأعمال البريطانيين من أجل الاطلاع على سبل مساهمة الشركات البريطانية – بما لديها من مهارات وخبرات في الشرق الأوسط – في إعادة تعمير العراق.
- نسبت وكالة فرانس بريس إلى (جلال طالباني) قوله إلى قناة NTV الإخبارية التركية، إن حزبه على استعداد لتقديم الملاذ الآمن لزوجة الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين وابنتها، في حال قدومهما إلى شمال العراق، مضيفا: إذا أرادا القدوم إلى شمال العراق فسوف نرحب بهما ونقبلهما.
وأضاف طالباني أنه قد تلقى رسالة حول وضع زوجة صدام وابنتها، إلا أنه لن يخض في التفاصيل. وأكد طالباني في حديثه قائلا: سنسمح لهما العيش هنا بسلام، لأنهما ليستا مسؤولتين عن تصرفات صدام – حسب تعبير الزعيم الكردي، الذي أكد أيضا بأن لا علم لديه حول مكان وجود صدام ونجليه عدي وقصي.
- أعلنت الإدارة المدنية الأميركية في العراق اليوم أنها ستبدأ في دفع معاشات الموظفين المدنيين العراقيين، ولكنها ستستثني أفراد القوات المسلحة وأجهزة الاستخبارات.
وكالة فرانس بريس نسبت إلى الجنرال الأميركي المتقاعد Jay Garner قوله للصحافيين إن أولى المعاشات منذ سقوط صدام سيتم تسديدها ابتداء من يوم السبت القادم.