تفاصيل الأنباء..
- افادت وكالة رويترز للانباء ان فرنسا وضعت شروطا لرفع العقوبات عن العراق، في الوقت الذي بدأ فيه اعضاء مجلس الامن بدراسة مشروع قرار صاغته الولايات المتحدة، من شأنه منح واشنطن سيطرة واسعة على صناعة النفط في العراق.
وزير الخارجية الفرنسي، دومينيك دو فيلبان، اوضح في حديث لصحيفة لوموند، ان لدى فرنسا عدة تعديلات تريد ادخالها على مشروع القرار الاميركي.
دو فيلبان، طالب ايضا، ان تعلب الامم المتحدة والمؤسسات الدولية، دورا يتجاوز عملية الاشراف، فيما يتعلق بصناعة النفط العراقية، واضاف ايضا، انه لابد من وضع قواعد جديدة، لتوزيع عائدات النفط وضمان اخضاع ادارة هذه العملية لاشراف دولي لا خلاف عليه.
هذا وسيناقش سفراء الدول الخمس عشرة الاعضاء في مجلس الامن، يوم غد الاربعاء،.. سيناقشون الوثيقة التي تقدمت بها الولايات المتحدة، يوم الجمعة الماضي.
والتي تنص على رفع جميع العقوبات التي فرضت على العراق، باستثناء الحظر على الاسلحة.
مشروع القرار الاميركي، يدعوا ايضا الى تحويل ايرادات النفط العراقي التي تشرف عليها حاليا الامم المتحدة، يدعوا الى تحويلها الى صندوق مساعدات للعراق، على ان تصرف الاموال على اعمال اعادة البناء وكذلك لاغراض الانسانية تحت اشراف الولايات المتحدة وبريطانيا.
- اعلن المحامي جان فيرمون انه سيرفع دعوى ضد الجنرال الاميركي تومي فرانكس، قائد القيادة الاميركية الوسطى، وذلك بتهمة ارتكابه جرائم حرب، خلال العمليات العسكرية في العراق.
المحامي اعلن ايضا ان الدعوى ستقدم يوم غد الاربعاء، الى النيابة الفدرالية البلجيكية، في بروكسل، بأسم عدد من الاشخاص معظمهم عراقيين.
واوضح ان ديما طهبوب ارملة مراسل قناة الجزيرة الفضائية طارق ايوب الذي قتل في الثامن من نيسان، خلال قصف اميركي، ستكون من بين المدعين.
المحامي البلجيكي، اكد ايضا ان الدعوة ضد الجنرال فرانكس تتعلق بنحو عشرين حادثا وقع خلال الحرب منها ثلاث عمليات اطلاق نار على سيارات اسعاف نسبها المشتكين الى القوات الاميركية.
وتجدر الاشارة ان ما يسمى بقانون الاختصاص العالمي، المطبق في المحاكم البلجيكية، منذ عام ثلاثة وتسعين، يتيح محاكمة مرتكبي جرائم الحرب، وفق القانون الدولي الانساني اينما ارتكبت الجريمة وايا كانت جنسية مرتكبيها وضحاياها.
- نقلت وكالات الانباء عن وزير الخارجية الاميركية كولن باول، قوله، لدى وصوله العاصمة السعودية الرياض، صباح اليوم، ان عشرة اميركيين على الاقل قد قتلوا، بالاضافة الى عدد آخر من الاجانب، من جراء ثلاث عمليات تفجير، استهدفت مجمعات يقيم فيها اميركيون ومواطنون من جنسيات اخرى، في العاصمة السعودية الرياض.
كما اوقعت الانفجارات نحو خمسين جريحا بينهم اربعة واربعين أميركيا حسب جون بوركيس المسؤول في السفارة الاميركية في الرياض.
وفي كانبيرا اعلنت وزارة الخارجية الاسترالية ان مواطنا استراليا يعمل لحساب شركة الكترونية، قد قتل في التفجيرات كما اصيب استرالي اخر بجروح.
وفي هذا السياق قال وزير الخارجية الاميركي لدى وصوله مطار الرياض، قادما من عمان، ان الولايات المتحدة، ملتزمة بمضاعفة الجهود والعمل عن كثب مع اصدقائها في السعوديين وفي مختلف انحاء العالم لملاحقة بقايا تنظيم القاعدة وملاحقة الارهابيين، وكل الذين يقتلون الابرياء، حتى يتم واستئصال هذا الوباء من الارض حسب تعبير الوزير الاميركي.
في السياق ذاته، نقلت وكالة رويترز للانباء، عن مصدر طبي سعودي ان اكثر من خمسة وعشرين شخصا، غالبيتهم من الاجانب، قد قتلوا، وجرح عشرات آخرون، في التفجيرات الانتحارية، التي هزت العاصمة السعودية ليلة امس الاثنين.
- وقّع وزير الخارجية الاميركي كولن باول، مع وزير التخطيط الاردني باسم عوض الله، وقعا يوم امس الاثنين، في عمان وثائق لتقديم دعم بقيمة سبعمئة مليون دولار الى الاردن لمساعدتها على مواجهة انعكاسات الحرب في العراق.
و قد افاد بيان بهذا الشأن وزع على الصحفيين، ان الدعم المالي، يأتي اضافة الى مساعدات اقتصادية اميركية تبلغ مئتين وخمسين مليون دولار ستمنح للاردن خلال السنة المالية الحالية، وتهدف الى مساعدة الاردن في التغلب على الاضطراب الاقتصادي الذي يواجه البلاد جراء التطورات في العراق.
- أدانت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة، اليوم الثلاثاء عمليات الابعاد والمضايقات التي يتعرض لها مئات اللاجئين الايرانيين المقيمين في جنوب العراق منذ الثمانينات، ومعظمهم من المزارعين الذين تم استيعابهم وتوطينهم في عهد النظام المخلوع.
واعلن الناطق باسم وكالة الامم المتحدة الانسانية روبرت كولفيل في ندوة صحافية عقدت في جنيف ان المفوضية العليا للاجئين قلقة من تزايد عدد اللاجئين في العراق الذين يتعرضون للتهديد والسرقة والطرد من منازلهم بقوة السلاح في بعض الاحيان.
وكانت المفوضية ابدت الاسبوع الماضي قلقها على مصير العديد من الفلسطينيين الذين طردوا من منازلهم في العراق وقال كولفيل يبدو ان هذه الظاهرة المثيرة للقلق تطال عددا موازيا من اللاجئين الايرانيين.
- افادت وكالة رويترز للانباء ان فرنسا وضعت شروطا لرفع العقوبات عن العراق، في الوقت الذي بدأ فيه اعضاء مجلس الامن بدراسة مشروع قرار صاغته الولايات المتحدة، من شأنه منح واشنطن سيطرة واسعة على صناعة النفط في العراق.
وزير الخارجية الفرنسي، دومينيك دو فيلبان، اوضح في حديث لصحيفة لوموند، ان لدى فرنسا عدة تعديلات تريد ادخالها على مشروع القرار الاميركي.
دو فيلبان، طالب ايضا، ان تعلب الامم المتحدة والمؤسسات الدولية، دورا يتجاوز عملية الاشراف، فيما يتعلق بصناعة النفط العراقية، واضاف ايضا، انه لابد من وضع قواعد جديدة، لتوزيع عائدات النفط وضمان اخضاع ادارة هذه العملية لاشراف دولي لا خلاف عليه.
هذا وسيناقش سفراء الدول الخمس عشرة الاعضاء في مجلس الامن، يوم غد الاربعاء،.. سيناقشون الوثيقة التي تقدمت بها الولايات المتحدة، يوم الجمعة الماضي.
والتي تنص على رفع جميع العقوبات التي فرضت على العراق، باستثناء الحظر على الاسلحة.
مشروع القرار الاميركي، يدعوا ايضا الى تحويل ايرادات النفط العراقي التي تشرف عليها حاليا الامم المتحدة، يدعوا الى تحويلها الى صندوق مساعدات للعراق، على ان تصرف الاموال على اعمال اعادة البناء وكذلك لاغراض الانسانية تحت اشراف الولايات المتحدة وبريطانيا.
- اعلن المحامي جان فيرمون انه سيرفع دعوى ضد الجنرال الاميركي تومي فرانكس، قائد القيادة الاميركية الوسطى، وذلك بتهمة ارتكابه جرائم حرب، خلال العمليات العسكرية في العراق.
المحامي اعلن ايضا ان الدعوى ستقدم يوم غد الاربعاء، الى النيابة الفدرالية البلجيكية، في بروكسل، بأسم عدد من الاشخاص معظمهم عراقيين.
واوضح ان ديما طهبوب ارملة مراسل قناة الجزيرة الفضائية طارق ايوب الذي قتل في الثامن من نيسان، خلال قصف اميركي، ستكون من بين المدعين.
المحامي البلجيكي، اكد ايضا ان الدعوة ضد الجنرال فرانكس تتعلق بنحو عشرين حادثا وقع خلال الحرب منها ثلاث عمليات اطلاق نار على سيارات اسعاف نسبها المشتكين الى القوات الاميركية.
وتجدر الاشارة ان ما يسمى بقانون الاختصاص العالمي، المطبق في المحاكم البلجيكية، منذ عام ثلاثة وتسعين، يتيح محاكمة مرتكبي جرائم الحرب، وفق القانون الدولي الانساني اينما ارتكبت الجريمة وايا كانت جنسية مرتكبيها وضحاياها.
- نقلت وكالات الانباء عن وزير الخارجية الاميركية كولن باول، قوله، لدى وصوله العاصمة السعودية الرياض، صباح اليوم، ان عشرة اميركيين على الاقل قد قتلوا، بالاضافة الى عدد آخر من الاجانب، من جراء ثلاث عمليات تفجير، استهدفت مجمعات يقيم فيها اميركيون ومواطنون من جنسيات اخرى، في العاصمة السعودية الرياض.
كما اوقعت الانفجارات نحو خمسين جريحا بينهم اربعة واربعين أميركيا حسب جون بوركيس المسؤول في السفارة الاميركية في الرياض.
وفي كانبيرا اعلنت وزارة الخارجية الاسترالية ان مواطنا استراليا يعمل لحساب شركة الكترونية، قد قتل في التفجيرات كما اصيب استرالي اخر بجروح.
وفي هذا السياق قال وزير الخارجية الاميركي لدى وصوله مطار الرياض، قادما من عمان، ان الولايات المتحدة، ملتزمة بمضاعفة الجهود والعمل عن كثب مع اصدقائها في السعوديين وفي مختلف انحاء العالم لملاحقة بقايا تنظيم القاعدة وملاحقة الارهابيين، وكل الذين يقتلون الابرياء، حتى يتم واستئصال هذا الوباء من الارض حسب تعبير الوزير الاميركي.
في السياق ذاته، نقلت وكالة رويترز للانباء، عن مصدر طبي سعودي ان اكثر من خمسة وعشرين شخصا، غالبيتهم من الاجانب، قد قتلوا، وجرح عشرات آخرون، في التفجيرات الانتحارية، التي هزت العاصمة السعودية ليلة امس الاثنين.
- وقّع وزير الخارجية الاميركي كولن باول، مع وزير التخطيط الاردني باسم عوض الله، وقعا يوم امس الاثنين، في عمان وثائق لتقديم دعم بقيمة سبعمئة مليون دولار الى الاردن لمساعدتها على مواجهة انعكاسات الحرب في العراق.
و قد افاد بيان بهذا الشأن وزع على الصحفيين، ان الدعم المالي، يأتي اضافة الى مساعدات اقتصادية اميركية تبلغ مئتين وخمسين مليون دولار ستمنح للاردن خلال السنة المالية الحالية، وتهدف الى مساعدة الاردن في التغلب على الاضطراب الاقتصادي الذي يواجه البلاد جراء التطورات في العراق.
- أدانت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة، اليوم الثلاثاء عمليات الابعاد والمضايقات التي يتعرض لها مئات اللاجئين الايرانيين المقيمين في جنوب العراق منذ الثمانينات، ومعظمهم من المزارعين الذين تم استيعابهم وتوطينهم في عهد النظام المخلوع.
واعلن الناطق باسم وكالة الامم المتحدة الانسانية روبرت كولفيل في ندوة صحافية عقدت في جنيف ان المفوضية العليا للاجئين قلقة من تزايد عدد اللاجئين في العراق الذين يتعرضون للتهديد والسرقة والطرد من منازلهم بقوة السلاح في بعض الاحيان.
وكانت المفوضية ابدت الاسبوع الماضي قلقها على مصير العديد من الفلسطينيين الذين طردوا من منازلهم في العراق وقال كولفيل يبدو ان هذه الظاهرة المثيرة للقلق تطال عددا موازيا من اللاجئين الايرانيين.