تفاصيل الأنباء..
- أعلن المتحدث باسم القيادة الوسطى الأميركية في مقرها بمعسكر السيلية Captain Frank Thorp اليوم أن الفيلق العراقي الخامس استسلم بأكمله اليوم في مدينة الموصل، موضحا أن قرار الاستسلام تم إبلاغه إلى عناصر على الأرض، وأضاف: نحن الآن نقوم بتقييم إن كانوا سيعتبرون أسرى حرب، أم إنهم سيعودون إلى منازلهم – حسب تعبير المتحدث.
ونقلت وكالة فرانس بريس للأنباء عن الـBrigadier General Vincent Brooks تأكيده في وقت لاحق بأن وقفا رسميا للنار تم التوقيع عليه قرب الموصل بين قائد القوات الأميركية الخاصة في المنطقة وآمر الفيلق الخامس العراقي.
أما الـ Lt. Mark Kitchens فلقد صرح في السيلية أيضا بأن القوات الأميركية واجهت مقاومة في مدينة تكريت، مقر ومسقط رأس صدام حسين، وأضاف: الذي نشاهده الآن في تكريت هو النمط ذاته من المعالجة العنيفة التي شاهدناها في بغداد، إذ نقوم بمهاجمة العدو بعنف من أجل تحديد أرض المعركة – حسب تعبير الضابط الأميركي.
- وتفيد وكالة رويترز للأنباء من الموصل بأن حالات النهب بدأت في المدينة بعد ساعات من إعلان سقوطها، حيث اقتحم سكان المدينة المباني الحكومية وغيرها من مباني المدينة، على غرار ما حدث في العاصمة العراقية بغداد، وفي مراكز سكانية أخرى في البلاد.
ومن شمال العراق أيضا تفيد الوكالة بأن جنودا أميركيين انتشروا في أكبر وأقدم حقل نفطي في العراق، قرب كركوك، التي كانت سقطت في أيدي قوات الكرد ومقاتلي القوات الخاصة الأميركية دون مقاومة تذكر أمس الخميس.
وتشير الوكالة إلى إحكام السيطرة على حقل كركوك النفطي – القادر على ضخ نحو 900 ألف برميل من النفط يوميا – يجعل الولايات المتحدة تسيطر على جميع منابع النفط العراقية، التي تمثل ثاني أكبر مخزون من النفط الخام في العالم.
ونسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى (برهم صالح) – رئيس وزراء شطر كردستان الذي تديره حكومة الاتحاد الوطني الكردستاني - أن تعزيزات أميركية في طريقها إلى كركوك، من أجل إحكام السيطرة على المدينة التي استولى عليها مقاتلون كرد.
ونسبت الوكالة إلى مصادر كردية أخرى تأكيدها بأن التعزيزات الأميركية ستصل كركوك في وقت لاحق اليوم.
- نسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى أحد مصوريها قوله اليوم إنه تم العثور على نحو 30 صاروخ عراقي جاهز للإطلاق في ساحة مهجورة قرب أحد المراكز التجارية في ضاحية شمالية من العاصمة بغداد.
الصواريخ – بلونها الرملي – يبلغ طولها عشرة أمتار ويبلغ قطرها مترا واحدا، وتحمل عبارات بالأحرف الكيريلية المستخدمة باللغة الروسية، وكانت محملة على 15 مقطورة خالية من لوحات التسجيل المرورية.
ونسبت الوكالة إلى شهود عيان أن المقطورات تركها في المكان رجال يرتدون الملابس المدنية قبل بضعة أيام.
- صرح المتحدث باسم مقر القيادة الأميركية الوسطى في السيلية الـ Captain Frank Thorp اليوم بأن مبعوث البيت الأبيض (زلماي خليل زاد) سيرأس اجتماعا يضم عددا من العراقيين البارزين خلال الأسبوع المقبل، للمباشرة في بحث مستقبل العراق، إلا أن المتحدث لم يؤكد تقارير مفادها أن اجتماع المعارضين لصدام حسين سينعقد الثلاثاء المقبل في الناصرية.
- نسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى ضباط أميركيين في بغداد أنهم سيباشرون الليلة أعمال الدورية في أحياء بغداد السكنية، بهدف كسب ثقة السكان المحللين المتأثرين بظروف الحرب، وسط تزايد ثقة الجميع بأن القتال الرئيسي قد انتهى فعلا.
وفي الوقت الذي انتشرت فيه الفوضى في بغداد، وسط حالات واسعة الانتشار من النهب والسرقة وإطلاق النار، أكد هؤلاء الضباط بأن الدوريات ستهدف إلى استعادة الشعور بالحالة الطبيعية في مدينة هزتها الحرب.
ونقلت الوكالة عن الـ Lieutenant Colonel Fred Perdilla – آمر الفوج الأول من اللواء الأميركي الخامس قوله: ننتقل الآن إلى مرحلة بث الاستقرار، إذ نريد – تماما كما يريد العراقيون – أن تتحسن أوضاع الحياة اليومية هنا.
- أعلن المتحدث باسم القيادة الوسطى الأميركية في مقرها بمعسكر السيلية Captain Frank Thorp اليوم أن الفيلق العراقي الخامس استسلم بأكمله اليوم في مدينة الموصل، موضحا أن قرار الاستسلام تم إبلاغه إلى عناصر على الأرض، وأضاف: نحن الآن نقوم بتقييم إن كانوا سيعتبرون أسرى حرب، أم إنهم سيعودون إلى منازلهم – حسب تعبير المتحدث.
ونقلت وكالة فرانس بريس للأنباء عن الـBrigadier General Vincent Brooks تأكيده في وقت لاحق بأن وقفا رسميا للنار تم التوقيع عليه قرب الموصل بين قائد القوات الأميركية الخاصة في المنطقة وآمر الفيلق الخامس العراقي.
أما الـ Lt. Mark Kitchens فلقد صرح في السيلية أيضا بأن القوات الأميركية واجهت مقاومة في مدينة تكريت، مقر ومسقط رأس صدام حسين، وأضاف: الذي نشاهده الآن في تكريت هو النمط ذاته من المعالجة العنيفة التي شاهدناها في بغداد، إذ نقوم بمهاجمة العدو بعنف من أجل تحديد أرض المعركة – حسب تعبير الضابط الأميركي.
- وتفيد وكالة رويترز للأنباء من الموصل بأن حالات النهب بدأت في المدينة بعد ساعات من إعلان سقوطها، حيث اقتحم سكان المدينة المباني الحكومية وغيرها من مباني المدينة، على غرار ما حدث في العاصمة العراقية بغداد، وفي مراكز سكانية أخرى في البلاد.
ومن شمال العراق أيضا تفيد الوكالة بأن جنودا أميركيين انتشروا في أكبر وأقدم حقل نفطي في العراق، قرب كركوك، التي كانت سقطت في أيدي قوات الكرد ومقاتلي القوات الخاصة الأميركية دون مقاومة تذكر أمس الخميس.
وتشير الوكالة إلى إحكام السيطرة على حقل كركوك النفطي – القادر على ضخ نحو 900 ألف برميل من النفط يوميا – يجعل الولايات المتحدة تسيطر على جميع منابع النفط العراقية، التي تمثل ثاني أكبر مخزون من النفط الخام في العالم.
ونسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى (برهم صالح) – رئيس وزراء شطر كردستان الذي تديره حكومة الاتحاد الوطني الكردستاني - أن تعزيزات أميركية في طريقها إلى كركوك، من أجل إحكام السيطرة على المدينة التي استولى عليها مقاتلون كرد.
ونسبت الوكالة إلى مصادر كردية أخرى تأكيدها بأن التعزيزات الأميركية ستصل كركوك في وقت لاحق اليوم.
- نسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى أحد مصوريها قوله اليوم إنه تم العثور على نحو 30 صاروخ عراقي جاهز للإطلاق في ساحة مهجورة قرب أحد المراكز التجارية في ضاحية شمالية من العاصمة بغداد.
الصواريخ – بلونها الرملي – يبلغ طولها عشرة أمتار ويبلغ قطرها مترا واحدا، وتحمل عبارات بالأحرف الكيريلية المستخدمة باللغة الروسية، وكانت محملة على 15 مقطورة خالية من لوحات التسجيل المرورية.
ونسبت الوكالة إلى شهود عيان أن المقطورات تركها في المكان رجال يرتدون الملابس المدنية قبل بضعة أيام.
- صرح المتحدث باسم مقر القيادة الأميركية الوسطى في السيلية الـ Captain Frank Thorp اليوم بأن مبعوث البيت الأبيض (زلماي خليل زاد) سيرأس اجتماعا يضم عددا من العراقيين البارزين خلال الأسبوع المقبل، للمباشرة في بحث مستقبل العراق، إلا أن المتحدث لم يؤكد تقارير مفادها أن اجتماع المعارضين لصدام حسين سينعقد الثلاثاء المقبل في الناصرية.
- نسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى ضباط أميركيين في بغداد أنهم سيباشرون الليلة أعمال الدورية في أحياء بغداد السكنية، بهدف كسب ثقة السكان المحللين المتأثرين بظروف الحرب، وسط تزايد ثقة الجميع بأن القتال الرئيسي قد انتهى فعلا.
وفي الوقت الذي انتشرت فيه الفوضى في بغداد، وسط حالات واسعة الانتشار من النهب والسرقة وإطلاق النار، أكد هؤلاء الضباط بأن الدوريات ستهدف إلى استعادة الشعور بالحالة الطبيعية في مدينة هزتها الحرب.
ونقلت الوكالة عن الـ Lieutenant Colonel Fred Perdilla – آمر الفوج الأول من اللواء الأميركي الخامس قوله: ننتقل الآن إلى مرحلة بث الاستقرار، إذ نريد – تماما كما يريد العراقيون – أن تتحسن أوضاع الحياة اليومية هنا.