تفاصيل الأنباء..
- في حديثه الإذاعي الأسبوعي، سعا الرئيس الأميركي جورج بوش إلى تهيئة الأمة الأميركية لحرب محتملة مع العراق، مشددا على ضرورة تحرك بلاده في حال تراجع مجلس الأمن عن التحرك.
وتابع بوش قائلا: ستتخذ الولايات المتحدة – ومعها تحالف متنامٍ من الدول – ستتخذ أي إجراء ضروري لحماية أنفسنا ولنزع أسلحة النظام العراقي.
تعليقات بوش تأتي بعد يوم واحد من إصدار الإدارة الأميركية أوامرها بإرسال حاملة طائرات أميركية خامسة إلى منطقة الخليج حيث ينتشر نحو 120 ألف جندي من القوات الأميركية.
وأضاف بوش في كلمته أن انتهاكات النظام العراق لقرارات مجلس الأمن واضحة وجلية، وهي تشكل خطرا على أميركا والعالم، كما إنها مستمرة حتى هذه الساعة – حسب تعبير الرئيس الأميركي.
- أفادت محطة التلفزيون التركية الخاصة NTV بأن كبار المسؤولين الأتراك – من مدنيين وعسكريين – وافقوا اليوم على السماح للولايات المتحدة بإرسال 38 ألفا من قواتها إلى تركيا بهدف فتح جبهة شمالية في أي حرب مع العراق.
وكانت الولايات المتحدة طلبت نشر 80 ألفا من قواتها في تركيا، ولكن المعارضة العامة في تركيا جعلت القادة الأتراك يطلبون من الولايات المتحدة تخفيض ذلك العدد.
من جانبه، صرح رئيس الوزراء التركي (عبد الله غول) أن تأييد تركيا للولايات المتحدة في أي حرب ضد العراق المجاور يهدف إلى حماية مصالح تركيا القومية.
وجاء في حديث (غول) – الذي سيبثه التلفزيون مساء اليوم – أن أي حرب في الحرب ليست حرب تركيا، ولكننا لن ندع تركيا تواجه وضعا يضر باقتصادها، وبأمن دولتها، وبسلامتها.
- وجه وزير الدفاع الأسباني Federico Trillo عبارات شديدة إلى كل من فرنسا وألمانيا، الدولتان الأوروبيتان الكبيرتان، اللتان عزلتا نفسيهما عن معظم الدول الأوروبية الأخرى نتيجة معارضتهما الخطط الحربية الأميركية تجاه العراق، وقال: لقد أبعدا نفسيهما عن بقية أوروبا، متخذتان موقفيهما من أجل تحقيق مصالحهما الخاصة.
- من المقرر أن يلتقي الرئيس الروسي Vladimir Putin هذا الأسبوع رئيسي فرنسا وألمانيا، في الوقت الذي تقاوم فيه الدول الثلاثة توجهات الولايات المتحدة إزاء حرب محتملة تهدف إلى نزع أسلحة العراق.
فسوف يجتمع Putin مع المستشار الألماني Gerhard Schroeder، أكثر القادة الأوروبيين معارضة للحرب، في برلين غدا الأحد، قبل أن يبدأ زيارة رسمية إلى فرنسا تستغرق ثلاثة أيام.
يذكر أن الرئيس الفرنسي Jacques Chirac – شأنه شأن Putin – يصر على أن الدبلوماسية كفيلة بالتحقق من خلو العراق من أسلحة محظورة.
- قام ما لا يقل عن 20 ألف ناشط من أجل السلام بتنظيم مظاهرتين اليوم في مدينة ميونخ الألمانية، للتعبير عن معارضتهم للخطط الأميركية المتعلقة بغزو العراق.
المظاهرتان نظمتا لتتزامنا مع وجود كبار المسؤولين الدفاعيين الغربيين في ميونخ لحضور مؤتمر الأمن السنوي التاسع والثلاثين.
- أفادت وكالة Itar-Tass الروسية للأنباء بأن رئيس لجنة UNMOVIC ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية (محمد البرادعي) سيطالبون العراق بتنفيذ ثلاثة مطالب، وهي:
موافقة بغداد على قيام طائرات استطلاع من طراز U2 بطلعات استطلاعية فوق الأراضي العراقية.
ويهدف كل من بلكس والبرادعي إلى إجراء لقاءات على انفراد مع علماء عراقيين.
كما سيحض المسؤولان الدوليان العراق على تشريع قانون يحرم تطوير أسلحة الدمار الشامل في العراق.
- بدأت اليوم قوات بريطانية متجهة إلى منطقة الخليج بتحميل دبابات ومعدات ثقيلة أخرى على متن سفن راسية في ميناء Emden الألماني، ومن المتوقع أن يتجه آلاف من القوات البريطانية إلى المنطقة الأسبوع القادم.
ونقلت وكالة رويترز عن متحدث باسم الجيش البريطاني قوله: لقد تلقينا الأوامر بالتحرك، ونستعد لبدء الرحلات الجوية إلى المنطقة ابتداء من الأسبوع القادم.
- في حديثه الإذاعي الأسبوعي، سعا الرئيس الأميركي جورج بوش إلى تهيئة الأمة الأميركية لحرب محتملة مع العراق، مشددا على ضرورة تحرك بلاده في حال تراجع مجلس الأمن عن التحرك.
وتابع بوش قائلا: ستتخذ الولايات المتحدة – ومعها تحالف متنامٍ من الدول – ستتخذ أي إجراء ضروري لحماية أنفسنا ولنزع أسلحة النظام العراقي.
تعليقات بوش تأتي بعد يوم واحد من إصدار الإدارة الأميركية أوامرها بإرسال حاملة طائرات أميركية خامسة إلى منطقة الخليج حيث ينتشر نحو 120 ألف جندي من القوات الأميركية.
وأضاف بوش في كلمته أن انتهاكات النظام العراق لقرارات مجلس الأمن واضحة وجلية، وهي تشكل خطرا على أميركا والعالم، كما إنها مستمرة حتى هذه الساعة – حسب تعبير الرئيس الأميركي.
- أفادت محطة التلفزيون التركية الخاصة NTV بأن كبار المسؤولين الأتراك – من مدنيين وعسكريين – وافقوا اليوم على السماح للولايات المتحدة بإرسال 38 ألفا من قواتها إلى تركيا بهدف فتح جبهة شمالية في أي حرب مع العراق.
وكانت الولايات المتحدة طلبت نشر 80 ألفا من قواتها في تركيا، ولكن المعارضة العامة في تركيا جعلت القادة الأتراك يطلبون من الولايات المتحدة تخفيض ذلك العدد.
من جانبه، صرح رئيس الوزراء التركي (عبد الله غول) أن تأييد تركيا للولايات المتحدة في أي حرب ضد العراق المجاور يهدف إلى حماية مصالح تركيا القومية.
وجاء في حديث (غول) – الذي سيبثه التلفزيون مساء اليوم – أن أي حرب في الحرب ليست حرب تركيا، ولكننا لن ندع تركيا تواجه وضعا يضر باقتصادها، وبأمن دولتها، وبسلامتها.
- وجه وزير الدفاع الأسباني Federico Trillo عبارات شديدة إلى كل من فرنسا وألمانيا، الدولتان الأوروبيتان الكبيرتان، اللتان عزلتا نفسيهما عن معظم الدول الأوروبية الأخرى نتيجة معارضتهما الخطط الحربية الأميركية تجاه العراق، وقال: لقد أبعدا نفسيهما عن بقية أوروبا، متخذتان موقفيهما من أجل تحقيق مصالحهما الخاصة.
- من المقرر أن يلتقي الرئيس الروسي Vladimir Putin هذا الأسبوع رئيسي فرنسا وألمانيا، في الوقت الذي تقاوم فيه الدول الثلاثة توجهات الولايات المتحدة إزاء حرب محتملة تهدف إلى نزع أسلحة العراق.
فسوف يجتمع Putin مع المستشار الألماني Gerhard Schroeder، أكثر القادة الأوروبيين معارضة للحرب، في برلين غدا الأحد، قبل أن يبدأ زيارة رسمية إلى فرنسا تستغرق ثلاثة أيام.
يذكر أن الرئيس الفرنسي Jacques Chirac – شأنه شأن Putin – يصر على أن الدبلوماسية كفيلة بالتحقق من خلو العراق من أسلحة محظورة.
- قام ما لا يقل عن 20 ألف ناشط من أجل السلام بتنظيم مظاهرتين اليوم في مدينة ميونخ الألمانية، للتعبير عن معارضتهم للخطط الأميركية المتعلقة بغزو العراق.
المظاهرتان نظمتا لتتزامنا مع وجود كبار المسؤولين الدفاعيين الغربيين في ميونخ لحضور مؤتمر الأمن السنوي التاسع والثلاثين.
- أفادت وكالة Itar-Tass الروسية للأنباء بأن رئيس لجنة UNMOVIC ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية (محمد البرادعي) سيطالبون العراق بتنفيذ ثلاثة مطالب، وهي:
موافقة بغداد على قيام طائرات استطلاع من طراز U2 بطلعات استطلاعية فوق الأراضي العراقية.
ويهدف كل من بلكس والبرادعي إلى إجراء لقاءات على انفراد مع علماء عراقيين.
كما سيحض المسؤولان الدوليان العراق على تشريع قانون يحرم تطوير أسلحة الدمار الشامل في العراق.
- بدأت اليوم قوات بريطانية متجهة إلى منطقة الخليج بتحميل دبابات ومعدات ثقيلة أخرى على متن سفن راسية في ميناء Emden الألماني، ومن المتوقع أن يتجه آلاف من القوات البريطانية إلى المنطقة الأسبوع القادم.
ونقلت وكالة رويترز عن متحدث باسم الجيش البريطاني قوله: لقد تلقينا الأوامر بالتحرك، ونستعد لبدء الرحلات الجوية إلى المنطقة ابتداء من الأسبوع القادم.