تفاصيل الأنباء..
- نسبت وكالة الصحافة الألمانية إلى مسؤول في الاتحاد الوطني الكردستاني قوله في السليمانية اليوم، أن جماعة (مجاهدين خلق) الإيرانية المعارضة – التي تتخذ من الأراضي العراقية قاعدة لها – تقيم استعدادات عسكرية لمساعدة قوات صدام حسين في الحرب المحتملة ضد الولايات المتحدة.
وأضاف المسؤول الكردي إن عناصر تابعة لحزبه شاهدت قوات (مجاهدين خلق) وهي تتلقى تدريبات قتالية في معسكر (ديالى) في شرق العراق، تحت إشراف ضباط عسكريين عراقيين.
كما صرح مصدر مسؤول في الاتحاد الوطني الكردستاني بأن حزبه الذي يتقاسم السيطرة على منطقة كردستان الشمالية في العراق مع الحزب الديمقراطي الكردستاني، صعد إجراءات الأمن المتخذة لحماية الصحافيين الأجانب، مشيرا إلى خطة مزعومة ترغب بغداد بموجبها خطف أو قتل الصحافيين الأجانب الذين يزورون المنطقة الكردية.
وأشار المصدر إلى أن حكومته تلقت معلومات يمكن تصديقها من مصادر حكومية عراقية مفادها أن أوامر صدرت إلى المخابرات العراقية بمهاجمة الصحافيين الأميركيين والبريطانيين العاملين في المنطقة الشمالية من العراق.
- أعلن نائب الرئيس العراقي طه ياسين رمضان – في مقابلة مع الأسبوعية الألمانية Der Spiegel نشرتها اليوم – أن العراق سيشن آلاف الهجمات الانتحارية ضد القوات الأميركية في حال قيام الولايات المتحدة بغزو العراق.
وتابع رمضان في حديثه مع المجلة: نتطلع إلى الوقت الذي ينتهون فيه من عمليات القصف الجوي ويرسلون قوات برية لمهاجمتنا، فسوف يصطدمون بمقاومة شديدة للغاية في كل مكان، مضيفا أن العراق لا يمتلك صواريخ بعيدة المدى ولا أسراب من القاذفات، ولكنه سينشر آلافا من الانتحاريين. ووصف رمضان هؤلاء الانتحاريين بأنهم أسلحة العراق الجديدة، وأن استخدامهم لن ينحصر داخل الأراضي العراقية.
- في نبأ لها من استنبول، تقول وكالة رويترز إن المؤسسة العسكرية التركية ذات النفوذ في البلاد، تقوم بدفع الحكومة التركية المترددة في اتجاه تقديم دعم فعال للولايات المتحدة في أية حرب ضد العراق.
وكان مجلس الأمن القومي التركي – الذي يضم كبار الضباط في القوات المسلحة التركية ومدنيين منتخبين – حث الحكومة أمس الجمعة على الحصول على تخويل البرلمان باتخاذ التدابير العسكرية في حال نشوب حرب في العراق المجاور.
كما دعا المجلس برلمان البلاد إلى إحياء فقرة في الدستور التركي تتيح السماح لقوات أجنبية بالتمركز في تركيا، إلا أنه امتنع عن المطالبة بالسماح لقوات تركية بالمشاركة في العمليات الهجوم.
- واجه مفتشو الأسلحة في العراق عراقيل جديدة هذا الأسبوع نتيجة امتناع علماء عراقيين عن إجراء مقابلات منفردة معهم. وجاء رفض العلماء العراقيين وسط ادعاءات من واشنطن من أن العلماء هددوا بالإعدام في حال تعاونهم مع المفتشين.
وتذكر وكالة فرانس بريس للأنباء بأن المفتشين سعوا – دون جدوى – إلى إجراء مقابلات خاصة مع 16 عالما عراقيا، ولكن أي من هذه اللقاءات لم يتم.
- التقى الأمين العام للجامعة العربية (عمرو موسى) في دمشق اليوم الرئيس السوري بشار الأسد، للتباحث معه حول سبل تفادي هجوم أميركي على العراق.
وصرح موسى للصحافيين في أعقاب اجتماعه بوزير الخارجية السورية (فاروق الشرع) قائلا: ثمة تفاهم كامل حول الخطوات القادمة وحول التحركات العربية تجاة الأزمة الخطيرة المقبلة، إلا أنه لم يدلِ بمزيد من التفاصيل.
- أكد الرئيس الأميركي السابق Jimmy Carter على أن إدارة جورج بوش لم تثبت بعد وجود ضرورة لشن ضربات استباقية ضد العراق.
Carter – الفائز العام الماضي بجائزة نوبل للسلام – أصدر بيانا بهذا الخصوص أمس الجمعة، يطالب فيه بتعزيز عمليات تفتيش خبراء الأمم المتحدة في العراق.
- نسبت وكالة الصحافة الألمانية إلى مسؤول في الاتحاد الوطني الكردستاني قوله في السليمانية اليوم، أن جماعة (مجاهدين خلق) الإيرانية المعارضة – التي تتخذ من الأراضي العراقية قاعدة لها – تقيم استعدادات عسكرية لمساعدة قوات صدام حسين في الحرب المحتملة ضد الولايات المتحدة.
وأضاف المسؤول الكردي إن عناصر تابعة لحزبه شاهدت قوات (مجاهدين خلق) وهي تتلقى تدريبات قتالية في معسكر (ديالى) في شرق العراق، تحت إشراف ضباط عسكريين عراقيين.
كما صرح مصدر مسؤول في الاتحاد الوطني الكردستاني بأن حزبه الذي يتقاسم السيطرة على منطقة كردستان الشمالية في العراق مع الحزب الديمقراطي الكردستاني، صعد إجراءات الأمن المتخذة لحماية الصحافيين الأجانب، مشيرا إلى خطة مزعومة ترغب بغداد بموجبها خطف أو قتل الصحافيين الأجانب الذين يزورون المنطقة الكردية.
وأشار المصدر إلى أن حكومته تلقت معلومات يمكن تصديقها من مصادر حكومية عراقية مفادها أن أوامر صدرت إلى المخابرات العراقية بمهاجمة الصحافيين الأميركيين والبريطانيين العاملين في المنطقة الشمالية من العراق.
- أعلن نائب الرئيس العراقي طه ياسين رمضان – في مقابلة مع الأسبوعية الألمانية Der Spiegel نشرتها اليوم – أن العراق سيشن آلاف الهجمات الانتحارية ضد القوات الأميركية في حال قيام الولايات المتحدة بغزو العراق.
وتابع رمضان في حديثه مع المجلة: نتطلع إلى الوقت الذي ينتهون فيه من عمليات القصف الجوي ويرسلون قوات برية لمهاجمتنا، فسوف يصطدمون بمقاومة شديدة للغاية في كل مكان، مضيفا أن العراق لا يمتلك صواريخ بعيدة المدى ولا أسراب من القاذفات، ولكنه سينشر آلافا من الانتحاريين. ووصف رمضان هؤلاء الانتحاريين بأنهم أسلحة العراق الجديدة، وأن استخدامهم لن ينحصر داخل الأراضي العراقية.
- في نبأ لها من استنبول، تقول وكالة رويترز إن المؤسسة العسكرية التركية ذات النفوذ في البلاد، تقوم بدفع الحكومة التركية المترددة في اتجاه تقديم دعم فعال للولايات المتحدة في أية حرب ضد العراق.
وكان مجلس الأمن القومي التركي – الذي يضم كبار الضباط في القوات المسلحة التركية ومدنيين منتخبين – حث الحكومة أمس الجمعة على الحصول على تخويل البرلمان باتخاذ التدابير العسكرية في حال نشوب حرب في العراق المجاور.
كما دعا المجلس برلمان البلاد إلى إحياء فقرة في الدستور التركي تتيح السماح لقوات أجنبية بالتمركز في تركيا، إلا أنه امتنع عن المطالبة بالسماح لقوات تركية بالمشاركة في العمليات الهجوم.
- واجه مفتشو الأسلحة في العراق عراقيل جديدة هذا الأسبوع نتيجة امتناع علماء عراقيين عن إجراء مقابلات منفردة معهم. وجاء رفض العلماء العراقيين وسط ادعاءات من واشنطن من أن العلماء هددوا بالإعدام في حال تعاونهم مع المفتشين.
وتذكر وكالة فرانس بريس للأنباء بأن المفتشين سعوا – دون جدوى – إلى إجراء مقابلات خاصة مع 16 عالما عراقيا، ولكن أي من هذه اللقاءات لم يتم.
- التقى الأمين العام للجامعة العربية (عمرو موسى) في دمشق اليوم الرئيس السوري بشار الأسد، للتباحث معه حول سبل تفادي هجوم أميركي على العراق.
وصرح موسى للصحافيين في أعقاب اجتماعه بوزير الخارجية السورية (فاروق الشرع) قائلا: ثمة تفاهم كامل حول الخطوات القادمة وحول التحركات العربية تجاة الأزمة الخطيرة المقبلة، إلا أنه لم يدلِ بمزيد من التفاصيل.
- أكد الرئيس الأميركي السابق Jimmy Carter على أن إدارة جورج بوش لم تثبت بعد وجود ضرورة لشن ضربات استباقية ضد العراق.
Carter – الفائز العام الماضي بجائزة نوبل للسلام – أصدر بيانا بهذا الخصوص أمس الجمعة، يطالب فيه بتعزيز عمليات تفتيش خبراء الأمم المتحدة في العراق.