تفاصيل الأنباء..
- قالت وكالة رويترز إن الولايات المتحدة وبريطانيا تخططان لمنح المفتشين الدوليين موعداً جديداً لتقديم تقرير آخر عن اسلحة الدمار الشامل العراقية قبل لجوئهم الى العمليات العسكرية امرتقبة ضد العراق. ونقلت صحيفة ألمانية عن مصدر حكومي بريطاني لم تذكر إسمه أن المفتشين سيعطون مهلة الى الأول من آذار المقبل لتقديم تقريرهم النهائي. الى ذلك لفتت الصحيفة الى أن الولايات المتحدة تعتزم الكشف بشكل علني عن معلومات لديها ستُثبت أن العراق متورط في تطوير برامج اسلحة الدمار الشامل بحسب الصحيفة الألمانية.
- رأى العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني في كلمة ألقاها أمام منتدى دافوس الإقتصادي بسويسرا أن إيجاد طريق لتجنب الحرب ضد العراق يحتاج الى معجزة. ونقلت وكالة ر ويترز عن العاهل الاردني أن الوقت أصبح متأخراً لإيجاد حل ديبلوماسي للأزمة المتفاقمة بين العراق والمجتمع الدولي.
- نقلت وكالة فرانس برس عن وزير الخارجية الأميركي في كلمة ألقاها في منتدى دافوس الإقتصادي إتهامه الرئيس العراقي صدام حسين بوجود علاقات واضحة بينه وبين شبكة القاعدة الارهابية، معتبراً أن الإنتظار الأكثر سيعطي صدام حسين فرصاً إضافية لاستخدام اسلحته الفتاكة أو مد المنظمات الارهابية بها، محذراً من أن التهديدات الارهابية وإحتمالات تسرب أسلحة الدمار الشامل الى أيدي الارهابيين تمثلان أعظم المخاطر في عصرنا.
الى ذلك، نقلت وكالة رويترز عن الوزير الأميركي تأكيده للدول الأوروبية أن الولايات المتحدة مستعدة لمهاجمة العراق بمفردها في حال أخفق مجلس الأمن في نزع اسلحته للدمار الشامل.
- ذكرت وكالة فرانس برس أن الرئيس الصيني جيانغ زيمين أكد لنظيره الفرنسي جاك شيراك في مكالمة هاتفية جرت بينهما أن الأزمة العراقية ينبغي أن تُحلّ عبر الوسائل الديبلوماسية. ونسبت الوكالة الى مسؤولين في مكتب الرئيس الصيني أن الزعيمين تبادلا وجهات النظر في خصوص العراق، ومناقشات مجلس الامن المنتظرة خلال الأسابيع المقبلة، إضافة الى تأكيد زيمين أن الطلوب من العراق هو تطبيق القرارات الصادرة عن مجلس الامن بشكل كامل.
على صعيد ذي صلة، أكد وزير الخارجية اليوناني جورج باباندريو أن المفتشين يجب أن يواصلوا نشاطاتهم في العراق بعد تقديم المفتشين تقريرهم الى مجلس الأمن. يُشار الى أن اليونان ترأس الدورة الحالية للإتحاد الأوروبي.
- قالت وزارة الداخلية الايرانية إن ايران مستعدة لإيواء ما يقرب من مئتي الف لاجىء عراقي في حال إندلاع الحرب المحتملة، مضيفة أن السلطات الايرانية أقامت عشرة مخيمات حدودية لإستيعاب موجات النازحين العراقيين الذين قد يهربون من نيران الحرب.
- دان زعيم الجالية اليهودية في ألمانيا باول شبيغل سياسة المستشار الألماني غيرهارد شرويدر القائمة على معارضة الحرب الأميركية ضد العراق. وشبّه شبيغل محاولة واشنطن لإطاحة صدام حسين بجهود الدول الحليفة لإلحاق الهزيمة بالزعيم النازي أدولف هتلر في الحرب العالمية الثانية.
- ذكرت وكالة الصحافة الألمانية للأنباء أن السلطات العراقية عززت من خطوطها الدفاعية لحماية مدينة كركوك النفطية. ونقلت الوكالة عن أحد القادة الميدانيين لجماعة الاتحاد الوطني الكردستاني أن الحكومة العراقية نقلت قوات عسكرية إضافية ودبابات حربية، إضافة الى حفرها الخنادق في محيط مدينة كركوك بهدف اعاقة أي تقدم للقوات الأميركية أو الكردية في إتجاه المدينة.
- شهدت مدينة براغ عاصمة جمهورية تشيكيا اليوم الأحد تظاهرة شارك فيها نحو مئتي شخص إحتجوا خلالها على الحرب المحتملة ضد العراق. وكالة ايتار تاس الروسية للأنباء اشارت الى مشاركة عدد من الأميركيين في التظاهرة التي دعت الرئيس بوش الى التخلي عن خططه الرامية الى شن الحرب ضد نظام الرئيس العراقي.
من جهة أخرى، نظم نحو ألف فلسطيني في مخيم عين الحلوة بجنوب لبنان تظاهرة ضد الحرب على العراق.
- قالت وكالة رويترز إن الولايات المتحدة وبريطانيا تخططان لمنح المفتشين الدوليين موعداً جديداً لتقديم تقرير آخر عن اسلحة الدمار الشامل العراقية قبل لجوئهم الى العمليات العسكرية امرتقبة ضد العراق. ونقلت صحيفة ألمانية عن مصدر حكومي بريطاني لم تذكر إسمه أن المفتشين سيعطون مهلة الى الأول من آذار المقبل لتقديم تقريرهم النهائي. الى ذلك لفتت الصحيفة الى أن الولايات المتحدة تعتزم الكشف بشكل علني عن معلومات لديها ستُثبت أن العراق متورط في تطوير برامج اسلحة الدمار الشامل بحسب الصحيفة الألمانية.
- رأى العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني في كلمة ألقاها أمام منتدى دافوس الإقتصادي بسويسرا أن إيجاد طريق لتجنب الحرب ضد العراق يحتاج الى معجزة. ونقلت وكالة ر ويترز عن العاهل الاردني أن الوقت أصبح متأخراً لإيجاد حل ديبلوماسي للأزمة المتفاقمة بين العراق والمجتمع الدولي.
- نقلت وكالة فرانس برس عن وزير الخارجية الأميركي في كلمة ألقاها في منتدى دافوس الإقتصادي إتهامه الرئيس العراقي صدام حسين بوجود علاقات واضحة بينه وبين شبكة القاعدة الارهابية، معتبراً أن الإنتظار الأكثر سيعطي صدام حسين فرصاً إضافية لاستخدام اسلحته الفتاكة أو مد المنظمات الارهابية بها، محذراً من أن التهديدات الارهابية وإحتمالات تسرب أسلحة الدمار الشامل الى أيدي الارهابيين تمثلان أعظم المخاطر في عصرنا.
الى ذلك، نقلت وكالة رويترز عن الوزير الأميركي تأكيده للدول الأوروبية أن الولايات المتحدة مستعدة لمهاجمة العراق بمفردها في حال أخفق مجلس الأمن في نزع اسلحته للدمار الشامل.
- ذكرت وكالة فرانس برس أن الرئيس الصيني جيانغ زيمين أكد لنظيره الفرنسي جاك شيراك في مكالمة هاتفية جرت بينهما أن الأزمة العراقية ينبغي أن تُحلّ عبر الوسائل الديبلوماسية. ونسبت الوكالة الى مسؤولين في مكتب الرئيس الصيني أن الزعيمين تبادلا وجهات النظر في خصوص العراق، ومناقشات مجلس الامن المنتظرة خلال الأسابيع المقبلة، إضافة الى تأكيد زيمين أن الطلوب من العراق هو تطبيق القرارات الصادرة عن مجلس الامن بشكل كامل.
على صعيد ذي صلة، أكد وزير الخارجية اليوناني جورج باباندريو أن المفتشين يجب أن يواصلوا نشاطاتهم في العراق بعد تقديم المفتشين تقريرهم الى مجلس الأمن. يُشار الى أن اليونان ترأس الدورة الحالية للإتحاد الأوروبي.
- قالت وزارة الداخلية الايرانية إن ايران مستعدة لإيواء ما يقرب من مئتي الف لاجىء عراقي في حال إندلاع الحرب المحتملة، مضيفة أن السلطات الايرانية أقامت عشرة مخيمات حدودية لإستيعاب موجات النازحين العراقيين الذين قد يهربون من نيران الحرب.
- دان زعيم الجالية اليهودية في ألمانيا باول شبيغل سياسة المستشار الألماني غيرهارد شرويدر القائمة على معارضة الحرب الأميركية ضد العراق. وشبّه شبيغل محاولة واشنطن لإطاحة صدام حسين بجهود الدول الحليفة لإلحاق الهزيمة بالزعيم النازي أدولف هتلر في الحرب العالمية الثانية.
- ذكرت وكالة الصحافة الألمانية للأنباء أن السلطات العراقية عززت من خطوطها الدفاعية لحماية مدينة كركوك النفطية. ونقلت الوكالة عن أحد القادة الميدانيين لجماعة الاتحاد الوطني الكردستاني أن الحكومة العراقية نقلت قوات عسكرية إضافية ودبابات حربية، إضافة الى حفرها الخنادق في محيط مدينة كركوك بهدف اعاقة أي تقدم للقوات الأميركية أو الكردية في إتجاه المدينة.
- شهدت مدينة براغ عاصمة جمهورية تشيكيا اليوم الأحد تظاهرة شارك فيها نحو مئتي شخص إحتجوا خلالها على الحرب المحتملة ضد العراق. وكالة ايتار تاس الروسية للأنباء اشارت الى مشاركة عدد من الأميركيين في التظاهرة التي دعت الرئيس بوش الى التخلي عن خططه الرامية الى شن الحرب ضد نظام الرئيس العراقي.
من جهة أخرى، نظم نحو ألف فلسطيني في مخيم عين الحلوة بجنوب لبنان تظاهرة ضد الحرب على العراق.