تفاصيل الأنباء..
- واصل مفتشو الاسلحة الدوليون اعمالهم اليوم في مناطق مختلفة من العراق، بعد ان قرر المفتشون عدم وقف نشاطهم بمناسبة اعياد الميلاد.
وقالت وكالات الانباء ان خبراء الاسلحة الكيمياوية، توجهوا الى موقع لم يعلن عنه في جنوب العراق. فيما نقلت وكالة رويترز للانباء، عن مسؤولين عراقيين، بأن فريق الخبراء مر بمدينة الكوت وانه واصل رحلته في اتجاه مدينة البصرة.
الوكالة اشارت ايضا الى ان خبراء الصواريخ في لجنة المراقبة، تفقدوا اليوم قاعدة عسكرية لم يكشف عنها،بالاضافة الى مصنع حربي عند مشارف العاصمة بغداد.
- الى ذلك زار فريقان من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، شركة صلاح الدين للالكترونيات، وكذلك الجامعة التكنولوجية في بغداد.
الوكالة الدولية اعلنت ايضا انها بدأت في استجواب علماء عراقيين، وشرعت في اتخاذ الترتيبات اللازمة لنقلهم الى خارج العراق، اذا ما اقتضت الضرورة ذلك، في اطار البحث عن اسلحة الدمار الشامل.
- كما يجري خبراء الطاقة الذرية الدوليون، تجارب على عينات من الهواء والماء بحثا عن اشعاعات من مواد كيمياوية.
وقال متحدث باسم الامم المتحدة ان الخبراء اخذوا عينات من سبعة وعشرين موقعا على طول نهري دجلة والفرات ومن اماكن تصريف المياه، القريبة من منشات صناعية عراقية.
- قال الامين العام لمؤتمر القوى الشعبية العربية سعد قاسم حمودي، في تصريح لوكالة فرانس برس ان اسقاط طائرة الاستطلاع الاميركية، في العراق، هي رسالة لمن يعنيه الامر بان، ما اسماه بالعدوان على العراق، لن يكون نزهة كما يتوهم البعض، حسب تعبير المسؤول العراقي.
واعتبر حمادي اسقاط الطائرة الاميركية، دليل على قدرة العراقيين، على التعامل مع اعلى درجات التكنولوجيا بكفاءة.
ولفتت وكالة فرانس برس للانباء، نقلا عن ناطق باسم قيادة الدفاع الجوي العراقية، انه قد تم يوم امس الاثنين، اسقاط طائرة استطلاع اميركية من نوع بريدتور، كانت قادمة من الكويت.
- دعا رئيس وزراء باكستان، ظفر الله خان جمالي، الرئيس الايراني القيام بمساعي حميدة بين باكستان والهند، بشأن قضية كشمير.
فيما اعلن الرئيس محمد خاتمي، في مؤتمر صحفي عقد في باكستان، عقب اختتام مباحثاته مع جمالي، اعلن ان بلاده عملت في السابق على تهدئة التوترات بين البلدين وانها على استعداد للقيام بهذه المهمة مرة اخرى.
وقد افادت وكالة اسوشيتدبرس للانباء، ان وزيري الدفاع والنقل الايرانيين، علي شمخاني وعلي خورما، اجريا اليوم محادثات مع نظرائهم الباكستانيين، وان قضية الحرب المحتلمة ضد العراق، كانت من بين القضايا المدرجة على دول الاعمال.
- في الشأن الايراني ايضا، قال الرئيس محمد خاتمي، إن طهران، وافقت على الشرط الروسي، باعادة الوقود النووي، الى موسكو، بعد استخدامه في محطة بوشهر الايرانية.
واوضح الرئيس الايراني، في مؤتمر صحفي، عقد في باكستان، اوضح ان بلاده تحترم الاتفاقات التي تبرمها، وان الحكومة الايرانية، لن تصر ابدا على الاحتفاظ ببقايا الوقود النووي في ايران.
ويذكر ان الولايات المتحدة انتقدت ايران، التي تعمل على بناء محطة للطاقة النووية في جنوب البلاد، بالتعاون مع روسيا. وقالت واشنطن إن محطة بوشهر النووية، يمكن ان توفر لايران، امكانية تطوير برامج للاسلحة النووية.
- صعدت كوريا الشمالية، من حدة تصريحاتها ضد الولايات المتحدة، وقال وزير الدفاع الكوري الشمالي، كيم ايل جول، ان القوات الكورية، ستلقن الولايات المتحدة، درسا قاسيا في حال اندلاع حرب نووية.
ونقلت وكالة الانباء المركزية الكورية الرسمية، عن جـول، وصفه الولايات المتحدة، بالغطرسة، بعد اعلان واشنطن عن قلقها من استمرار كوريا الشمالية في تطبيق برامجها النووية.
في المقابل اعلن مسؤولون اميركيون وبريطانيون ان حكوماتهم تفضل اتباع الطرق الدبلوماسية في التعامل مع كوريا الشمالية.
كما انتقد الرئيس الكوري الجنوبي، كيم داي جونك بشدة مواصلة بيونك يانك برامجها النووية، وقال إنه على الرغم من دعوة الولايات المتحدة، واليابان والصين وروسيا والاتحاد الاوروبي كوريا الشمالية الى وقف برامجها النووية، إلا ان كوريا الشمالية ترفض الاستماع الى هذه الدعوات، حسب تعبير الرئيس الكوري الجنوبي.
- قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، خلال استقباله لرجب طيب اردوغان، زعيم الحزب الحاكم في تركيا، قال إن بلاده تأمل بشكل كبير في تنمية علاقاتها الثنائية مع تركيا.
في المقابل رحب اردوغان بدعوة بوتن، وقال إن زيارته الى موسكو، تهدف بالاساس الى دعم العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
وتجدر الاشارة الى ان رئيس حزب العدالة والتنمية التركي، الذي رأس وفد يتألف من مائة وسبعين عضوا، بدا الثلاثاء زيارة رسمية الى موسكو، تستمر يومين.
- قال مسؤولون ايرانيون ان فرق الانقاذ عثرت اليوم على خمسة وعشرين جثة، من بين ستة واربعين راكبا لقوا حتفهم في حادث تحطم طائرة اوكرانية، اصطدمت بجبل في وسط ايران.
وكانت الطائرة وهي من طراز انتونوف، قادمة من مدينة خاركوف، وتحمل مسؤولي طيران اوكرانيين وروسا الى مدينة اصفهان الايرانية، لاختبار طائرة من نوع انتونوف ايضا، صنعتها ايران، بترخيص من اوكرانيا.
- واصل مفتشو الاسلحة الدوليون اعمالهم اليوم في مناطق مختلفة من العراق، بعد ان قرر المفتشون عدم وقف نشاطهم بمناسبة اعياد الميلاد.
وقالت وكالات الانباء ان خبراء الاسلحة الكيمياوية، توجهوا الى موقع لم يعلن عنه في جنوب العراق. فيما نقلت وكالة رويترز للانباء، عن مسؤولين عراقيين، بأن فريق الخبراء مر بمدينة الكوت وانه واصل رحلته في اتجاه مدينة البصرة.
الوكالة اشارت ايضا الى ان خبراء الصواريخ في لجنة المراقبة، تفقدوا اليوم قاعدة عسكرية لم يكشف عنها،بالاضافة الى مصنع حربي عند مشارف العاصمة بغداد.
- الى ذلك زار فريقان من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، شركة صلاح الدين للالكترونيات، وكذلك الجامعة التكنولوجية في بغداد.
الوكالة الدولية اعلنت ايضا انها بدأت في استجواب علماء عراقيين، وشرعت في اتخاذ الترتيبات اللازمة لنقلهم الى خارج العراق، اذا ما اقتضت الضرورة ذلك، في اطار البحث عن اسلحة الدمار الشامل.
- كما يجري خبراء الطاقة الذرية الدوليون، تجارب على عينات من الهواء والماء بحثا عن اشعاعات من مواد كيمياوية.
وقال متحدث باسم الامم المتحدة ان الخبراء اخذوا عينات من سبعة وعشرين موقعا على طول نهري دجلة والفرات ومن اماكن تصريف المياه، القريبة من منشات صناعية عراقية.
- قال الامين العام لمؤتمر القوى الشعبية العربية سعد قاسم حمودي، في تصريح لوكالة فرانس برس ان اسقاط طائرة الاستطلاع الاميركية، في العراق، هي رسالة لمن يعنيه الامر بان، ما اسماه بالعدوان على العراق، لن يكون نزهة كما يتوهم البعض، حسب تعبير المسؤول العراقي.
واعتبر حمادي اسقاط الطائرة الاميركية، دليل على قدرة العراقيين، على التعامل مع اعلى درجات التكنولوجيا بكفاءة.
ولفتت وكالة فرانس برس للانباء، نقلا عن ناطق باسم قيادة الدفاع الجوي العراقية، انه قد تم يوم امس الاثنين، اسقاط طائرة استطلاع اميركية من نوع بريدتور، كانت قادمة من الكويت.
- دعا رئيس وزراء باكستان، ظفر الله خان جمالي، الرئيس الايراني القيام بمساعي حميدة بين باكستان والهند، بشأن قضية كشمير.
فيما اعلن الرئيس محمد خاتمي، في مؤتمر صحفي عقد في باكستان، عقب اختتام مباحثاته مع جمالي، اعلن ان بلاده عملت في السابق على تهدئة التوترات بين البلدين وانها على استعداد للقيام بهذه المهمة مرة اخرى.
وقد افادت وكالة اسوشيتدبرس للانباء، ان وزيري الدفاع والنقل الايرانيين، علي شمخاني وعلي خورما، اجريا اليوم محادثات مع نظرائهم الباكستانيين، وان قضية الحرب المحتلمة ضد العراق، كانت من بين القضايا المدرجة على دول الاعمال.
- في الشأن الايراني ايضا، قال الرئيس محمد خاتمي، إن طهران، وافقت على الشرط الروسي، باعادة الوقود النووي، الى موسكو، بعد استخدامه في محطة بوشهر الايرانية.
واوضح الرئيس الايراني، في مؤتمر صحفي، عقد في باكستان، اوضح ان بلاده تحترم الاتفاقات التي تبرمها، وان الحكومة الايرانية، لن تصر ابدا على الاحتفاظ ببقايا الوقود النووي في ايران.
ويذكر ان الولايات المتحدة انتقدت ايران، التي تعمل على بناء محطة للطاقة النووية في جنوب البلاد، بالتعاون مع روسيا. وقالت واشنطن إن محطة بوشهر النووية، يمكن ان توفر لايران، امكانية تطوير برامج للاسلحة النووية.
- صعدت كوريا الشمالية، من حدة تصريحاتها ضد الولايات المتحدة، وقال وزير الدفاع الكوري الشمالي، كيم ايل جول، ان القوات الكورية، ستلقن الولايات المتحدة، درسا قاسيا في حال اندلاع حرب نووية.
ونقلت وكالة الانباء المركزية الكورية الرسمية، عن جـول، وصفه الولايات المتحدة، بالغطرسة، بعد اعلان واشنطن عن قلقها من استمرار كوريا الشمالية في تطبيق برامجها النووية.
في المقابل اعلن مسؤولون اميركيون وبريطانيون ان حكوماتهم تفضل اتباع الطرق الدبلوماسية في التعامل مع كوريا الشمالية.
كما انتقد الرئيس الكوري الجنوبي، كيم داي جونك بشدة مواصلة بيونك يانك برامجها النووية، وقال إنه على الرغم من دعوة الولايات المتحدة، واليابان والصين وروسيا والاتحاد الاوروبي كوريا الشمالية الى وقف برامجها النووية، إلا ان كوريا الشمالية ترفض الاستماع الى هذه الدعوات، حسب تعبير الرئيس الكوري الجنوبي.
- قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، خلال استقباله لرجب طيب اردوغان، زعيم الحزب الحاكم في تركيا، قال إن بلاده تأمل بشكل كبير في تنمية علاقاتها الثنائية مع تركيا.
في المقابل رحب اردوغان بدعوة بوتن، وقال إن زيارته الى موسكو، تهدف بالاساس الى دعم العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
وتجدر الاشارة الى ان رئيس حزب العدالة والتنمية التركي، الذي رأس وفد يتألف من مائة وسبعين عضوا، بدا الثلاثاء زيارة رسمية الى موسكو، تستمر يومين.
- قال مسؤولون ايرانيون ان فرق الانقاذ عثرت اليوم على خمسة وعشرين جثة، من بين ستة واربعين راكبا لقوا حتفهم في حادث تحطم طائرة اوكرانية، اصطدمت بجبل في وسط ايران.
وكانت الطائرة وهي من طراز انتونوف، قادمة من مدينة خاركوف، وتحمل مسؤولي طيران اوكرانيين وروسا الى مدينة اصفهان الايرانية، لاختبار طائرة من نوع انتونوف ايضا، صنعتها ايران، بترخيص من اوكرانيا.