تفاصيل الأنباء..
- في الوقت الذي يستعد فيه العراق اليوم لتقديم تقرير شامل حول برامج أسلحته، حذر الرئيس الأميركي جورج بوش في حديثه الإذاعي الأسبوعي من أن الكشف العراقي لا بد له من المصداقية، إذا أرادت بغداد تفادي تعرضها إلى هجوم عسكري.
وأضاف بوش في حديثه: سوف نحكم على مدى صدق وشمول الكشف العراقي بعد تمحيصه بشكل شامل، الأمر الذي سيستغرق بعض الوقت.
وأكد الرئيس الأميركي أن افتقار الكشف العراقي إلى الصدق سيعني أن صدام حسين يبرهن مرة أخرى أمام العالم أنه فضل عدم تغيير سلوكه.
يذكر أن مسؤولين عراقيين أعلنوا أنهم سيقدمون إلى الأمم المتحدة في وقت لاحق اليوم تقريرا مفصلا عن نشاطات عراقية يمكن تطبيقها في الميدانين العسكري والمدني.
وكان فريقان من مفتشي الأمم المتحدة واصلا تفتيش مواقع في العراق يمكن أن تكون مواقع أسلحة، وذلك بزيارتهما مواقع لخزن مادة اليورانيوم، ومصنعا كان يستخدم لصناعة قذائف مخصصة للتعبئة بعناصر كيماوية أو بيولوجية.
- عرض مسؤولون عراقيون على صحافيين في بغداد وثيقة تتضمن الكشف الذي سيقدمه العراق بصورة رسمية إلى الأمم المتحدة.
وكانت مجموعات صغيرة متتالية من الصحافيين سمح لها بدخول مبنى هيئة التنسيق العراقية مع الأمم المتحدة المعروفة باسم مديرية الرقابة الوطنية، لمشاهدة الوثيقة، التي لم يكشف العراقيون عن محتواها، قبل تسليمها رسميا إلى مسئولي الأمم المتحدة تنفيذا لقرار مجلس الأمن برقم 1441.
وذكر مراسل وكالة رويترز للأنباء أنه شاهد إعلانا يشير إلى أن الوثيقة العراقية تتضمن 11807 صفحة من البينات، إضافة إلى عدد من دسكات الكومبيتر.
- اصطدمت سفينة حربية أميركية تعمل في مياه الخليج لفرض العقوبات التجارية على العراق، اصطدمت بزورق صيد في مياه الخليج الشمالية، إلى أنها لم تتكبد أية خسائر بشرية أو مادية.
هذا ولم يعلن سوى عن تفاصيل قليلة عن الحادث، وامتنع متحدث باسم القيادة الوسطى الأميركية في إحدى قواعدها المتقدمة في الدوحة، امتنع عن التعليق على تقارير مفادها أن الزورق المدني إيراني.
- سمحت السلطات الإيرانية لطلبة الجامعات بتنظيم مظاهرات لإحياء ذكرى يوم الطلبة الوطني، شرط بقاء المتظاهرين داخل أراضي الجامعات.
ونقلت وكالة فرانس بريس للأنباء عن مسؤول في وزارة الداخلية الإيرانية تأكيده بأن وزارته لم ترخص أية مظاهرات في الشوارع العامة.
وكانت المظاهرات العامة منعت الشهر الماضي في أعقاب أسبوعين من الاحتجاجات قام بها الطلبة احتجاجا على الحكم بالإعدام الذي صدر بحق الأستاذ الجامعي (هاشم أغا جاري)، المتهم بالكفر لانتقاده رجال الدين الحاكمين في إيران.
يذكر أن المرشد الأعلى (آية الله علي خامنئي) أمر في وقت لاحق بمراجعة الحكم الصادر بحق (أغا جاري).
- أنهى اليوم رجال دين بوذيون مؤتمرهم الدولي الذي استمر ثلاثة أيام في العاصمة الكمبودية Phnom Penh، بمناشدة الرئيس الأميركي جورج بوش لعدم شن الحرب على العراق.
وكان مؤتمر البوذية الدولي – وهو الثالث منذ 1998 – جمع نحو 2000 من الزعماء البوذيين الباحثين عن سبل إيجاد حلول سلمية للنزاعات حول العالم.
وبالإضافة إلى بحثهم في سبل استخدام المبادئ البوذية من أجل الترويج للسلام وإيجاد حلول للنزاعات، بحث المشاركون أيضا سبل استعادة البوذية نفوذها، في ضوء ما اعتبروه ضعفها مقارنة بالإسلام والمسيحية.
- انضم الاتحاد الأوروبي اليوم إلى الأمم المتحدة في توجيه انتقادات شديدة إلى إسرائيل إثر مقتل عشرة فلسطينيين – بمن فيهم اثنين من موظفي الأمم المتحدة – أمس الجمعة في مخيم للاجئين في قطاع غزة.
ففي بيان نشرته اليوم الرئاسة الدنمركية للاتحاد، أكدت المنظمة الأوروبية عدم وجود ما يبرر سقوط هذا العدد الكبير من القتلى في الحادث، الذي استخدمت فيه القوات الإسرائيلية نحو 40 عربة مصفحة تدعمها المروحيات، لدى اقتحامها مخيم (بريج) بحثا عن متشددين مشتبه فيهم.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة كوفي آنان أعرب عن قلقه العميق إزاء الحادث، كما حضت الولايات المتحدة إسرائيل على تأمل عواقب إجراءاتها العسكرية في الأراضي المحتلة.
- في الوقت الذي يستعد فيه العراق اليوم لتقديم تقرير شامل حول برامج أسلحته، حذر الرئيس الأميركي جورج بوش في حديثه الإذاعي الأسبوعي من أن الكشف العراقي لا بد له من المصداقية، إذا أرادت بغداد تفادي تعرضها إلى هجوم عسكري.
وأضاف بوش في حديثه: سوف نحكم على مدى صدق وشمول الكشف العراقي بعد تمحيصه بشكل شامل، الأمر الذي سيستغرق بعض الوقت.
وأكد الرئيس الأميركي أن افتقار الكشف العراقي إلى الصدق سيعني أن صدام حسين يبرهن مرة أخرى أمام العالم أنه فضل عدم تغيير سلوكه.
يذكر أن مسؤولين عراقيين أعلنوا أنهم سيقدمون إلى الأمم المتحدة في وقت لاحق اليوم تقريرا مفصلا عن نشاطات عراقية يمكن تطبيقها في الميدانين العسكري والمدني.
وكان فريقان من مفتشي الأمم المتحدة واصلا تفتيش مواقع في العراق يمكن أن تكون مواقع أسلحة، وذلك بزيارتهما مواقع لخزن مادة اليورانيوم، ومصنعا كان يستخدم لصناعة قذائف مخصصة للتعبئة بعناصر كيماوية أو بيولوجية.
- عرض مسؤولون عراقيون على صحافيين في بغداد وثيقة تتضمن الكشف الذي سيقدمه العراق بصورة رسمية إلى الأمم المتحدة.
وكانت مجموعات صغيرة متتالية من الصحافيين سمح لها بدخول مبنى هيئة التنسيق العراقية مع الأمم المتحدة المعروفة باسم مديرية الرقابة الوطنية، لمشاهدة الوثيقة، التي لم يكشف العراقيون عن محتواها، قبل تسليمها رسميا إلى مسئولي الأمم المتحدة تنفيذا لقرار مجلس الأمن برقم 1441.
وذكر مراسل وكالة رويترز للأنباء أنه شاهد إعلانا يشير إلى أن الوثيقة العراقية تتضمن 11807 صفحة من البينات، إضافة إلى عدد من دسكات الكومبيتر.
- اصطدمت سفينة حربية أميركية تعمل في مياه الخليج لفرض العقوبات التجارية على العراق، اصطدمت بزورق صيد في مياه الخليج الشمالية، إلى أنها لم تتكبد أية خسائر بشرية أو مادية.
هذا ولم يعلن سوى عن تفاصيل قليلة عن الحادث، وامتنع متحدث باسم القيادة الوسطى الأميركية في إحدى قواعدها المتقدمة في الدوحة، امتنع عن التعليق على تقارير مفادها أن الزورق المدني إيراني.
- سمحت السلطات الإيرانية لطلبة الجامعات بتنظيم مظاهرات لإحياء ذكرى يوم الطلبة الوطني، شرط بقاء المتظاهرين داخل أراضي الجامعات.
ونقلت وكالة فرانس بريس للأنباء عن مسؤول في وزارة الداخلية الإيرانية تأكيده بأن وزارته لم ترخص أية مظاهرات في الشوارع العامة.
وكانت المظاهرات العامة منعت الشهر الماضي في أعقاب أسبوعين من الاحتجاجات قام بها الطلبة احتجاجا على الحكم بالإعدام الذي صدر بحق الأستاذ الجامعي (هاشم أغا جاري)، المتهم بالكفر لانتقاده رجال الدين الحاكمين في إيران.
يذكر أن المرشد الأعلى (آية الله علي خامنئي) أمر في وقت لاحق بمراجعة الحكم الصادر بحق (أغا جاري).
- أنهى اليوم رجال دين بوذيون مؤتمرهم الدولي الذي استمر ثلاثة أيام في العاصمة الكمبودية Phnom Penh، بمناشدة الرئيس الأميركي جورج بوش لعدم شن الحرب على العراق.
وكان مؤتمر البوذية الدولي – وهو الثالث منذ 1998 – جمع نحو 2000 من الزعماء البوذيين الباحثين عن سبل إيجاد حلول سلمية للنزاعات حول العالم.
وبالإضافة إلى بحثهم في سبل استخدام المبادئ البوذية من أجل الترويج للسلام وإيجاد حلول للنزاعات، بحث المشاركون أيضا سبل استعادة البوذية نفوذها، في ضوء ما اعتبروه ضعفها مقارنة بالإسلام والمسيحية.
- انضم الاتحاد الأوروبي اليوم إلى الأمم المتحدة في توجيه انتقادات شديدة إلى إسرائيل إثر مقتل عشرة فلسطينيين – بمن فيهم اثنين من موظفي الأمم المتحدة – أمس الجمعة في مخيم للاجئين في قطاع غزة.
ففي بيان نشرته اليوم الرئاسة الدنمركية للاتحاد، أكدت المنظمة الأوروبية عدم وجود ما يبرر سقوط هذا العدد الكبير من القتلى في الحادث، الذي استخدمت فيه القوات الإسرائيلية نحو 40 عربة مصفحة تدعمها المروحيات، لدى اقتحامها مخيم (بريج) بحثا عن متشددين مشتبه فيهم.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة كوفي آنان أعرب عن قلقه العميق إزاء الحادث، كما حضت الولايات المتحدة إسرائيل على تأمل عواقب إجراءاتها العسكرية في الأراضي المحتلة.