--- فاصل ---
أكد الرئيس جورج دبليو بوش عدم وجود خطة عسكرية على مكتبه لمهاجمة العراق. لكنه أشار في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده مع نظيره الفرنسي جاك شيراك في باريس أمس أشار إلى أن سياسة الولايات المتحدة تقضي بتغيير النظام العراقي. وأضاف أنه أبلغ شيراك وجهة نظر واشنطن التي تعتبر أن الرئيس صدام حسين "يشكل تهديدا خطيرا على الاستقرار والسلام"، بحسب ما نقلت عنه وكالة (فرانس برس).
بوش وشيراك أجريا محادثات في قصر الأليزيه استمرت نحو تسعين دقيقة ووصفها الرئيس الفرنسي بأنها كانت "مكثفة وصريحة". وتناولت المحادثات عدة قضايا دولية بينها العراق.
مراسل إذاعة العراق الحر في العاصمة الفرنسية شاكر الجبوري وافانا بمزيد من التفاصيل في سياق المتابعة التالية:
(رسالة باريس الصوتية)
--- فاصل ---
في غضون ذلك، ختم قادة دول مجلس التعاون الخليجي قمتهم التشاورية نصف السنوية التي عقدت في جدة الأحد.
محادثات القادة الخليجيين من الإمارات العربية المتحدة والكويت والسعودية وعمان وقطر والبحرين تركزت على تطورات الوضع في الشرق الأوسط وقضية العراق.
ونقلت وكالتا (رويترز) و (فرانس برس) عن الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد الرحمن العطية قوله في مؤتمر صحفي إن "القادة أكدوا على أن السلام هو الخيار الاستراتيجي للامة العربية وكذلك على نبذ العنف بكل أشكاله"، على حد تعبيره.
وفي شأن العراق، صرح المسؤول الخليجي بأن "القادة أشادوا بالأجواء الإيجابية التي سادت اجتماعات قمة بيروت وطالبوا العراق بأن يترجم ما تم التوصل إليه إلى خطوات عملية وكذلك إلى إتمام تنفيذ قرارات الأمم المتحدة"، بحسب تعبيره.
مراسل إذاعة العراق الحر في الكويت محمد الناجعي تابع أعمال القمة الخليجية التشاورية ووافانا بالتفاصيل التالية:
(رسالة الكويت الصوتية)
--- فاصل ---
وحول نتائج القمة الخليجية التشاورية، أجرينا المقابلة التالية مع الكاتب الصحفي السعودي داود الشريان الذي أجاب أولا عن سؤال يتعلق باللهجة المعتدلة التي تضمنها البيان الختامي وما إذا كانت تؤشر إلى سياسة خليجية جديدة في التعامل مع العراق.
(المقابلة مع الكاتب الصحفي السعودي داود الشريان)
--- فاصل ---
من إذاعة العراق الحر / إذاعة أوربا الحرة في براغ، نواصل تقديم محاور الملف العراقي.
في بغداد، أعلن وزير الخارجية العراقي ناجي صبري الحديثي الأحد أن الجولة الثالثة من الحوار مع الأمم المتحدة ستعقد في الخامس والسادس من تموز المقبل في فيينا.
وكالتا (رويترز) و (فرانس برس) نقلتا عن الحديثي قوله في مقابلة بثتها (قناة العراق الفضائية) إنه "بسبب اتباع السلطات الأميركية مضايقات كبيرة مع الوفد العراقي في منح سمات الدخول وإجراءات دخول المطارات الأميركية، طلبنا من الأمانة العامة للأمم المتحدة أن تكون الجلسة المقبلة من الحوار خارج الولايات المتحدة في أحد المقرين الأوروبيين للأمم المتحدة في جنيف أو فيينا"، بحسب تعبيره.
وأضاف أن "أغلب الظن أن الجولة المقبلة ستعقد في فيينا في الخامس والسادس من شهر تموز المقبل".
الحديثي ذكر أيضا أن "العراق من جانبه يتعاون مع الأمم المتحدة ويريد من المنظمة الدولية أن تحتل موقعها الطبيعي كمنظمة دولية تجمع مختلف دول العالم وترعى وتسهر على تنفيذ القانون الدولي وان تبتعد عن التأثيرات الجانبية والضغوط التي تمارسها عليها الولايات المتحدة والتي تستهدف تحويل هذه المنظمة إلى ختم مطاطي تختم به ما تراه من قرارات وسياسات ضد شعوب العالم وبما ينفذ سياسة الهيمنة والقطب الواحد التي تتبعها الولايات المتحدة"، على حد تعبيره.
الأمم المتحدة أكدت، من جهتها، أن الجولة المقبلة من الحوار بين أمين عام المنظمة الدولية (كوفي أنان) ووزير الخارجية العراقي ستعقد في فيينا. وذكرت وكالة (فرانس برس) أن هذا التأكيد ورد على لسان (فريد إيكهارد)، الناطق باسم الأمانة العامة للأمم المتحدة.
يذكر أن (أنان) اجتمع مع الحديثي في مقر المنظمة الدولية في نيويورك في السابع من آذار الماضي. كما عقدت جولة حوار أخرى بين الأول والثالث من أيار الحالي في نيويورك أيضا حيث ناقش وفدا العراق والأمم المتحدة احتمال عودة مفتشي الأسلحة الدوليين إلى العراق.
ومنذ المحادثات الأخيرة، أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قراره المرقم 1409 في شأن تعديل نظام العقوبات الاقتصادية المفروضة على العراق. وقد وافقت بغداد على القرار الذي يتيح لها استيراد سلع إنسانية في الوقت الذي يشدد القيود على المواد التي تستخدم للأغراض العسكرية.
(فرانس برس) ختمت تقريرها بالإشارة إلى أن (أنان) صرح مرارا بأن الحوار مع بغداد يستهدف الحصول على موافقتها بعودة المفتشين التابعين للأمم المتحدة لاستئناف عمليات التفتيش عن أسلحة الدمار الشامل المتوقفة منذ كانون الأول عام 1998.
--- فاصل ---
في دمشق، تم التوقيع أمس على عدد من الاتفاقيات الاقتصادية والتجارية الجديدة بين العراق وسوريا.
مراسل إذاعة العراق الحر في العاصمة السورية رزوق الغاوي وافانا بالتفاصيل في سياق الرسالة الصوتية التالية:
(رسالة دمشق الصوتية)
--- فاصل ---
على صعيد آخر، أعلن وزير النفط العراقي عامر محمد رشيد الأحد أن شركات هندية وإندونيسية ستباشر قريبا أعمال التنقيب عن الغاز الطبيعي في جنوب غربي العراق ضمن اتفاقيات أبرمت مع هذه الشركات في إطار برنامج (النفط مقابل الغذاء) الذي تشرف عليه الأمم المتحدة.
وكالة (فرانس برس) نقلت عن رشيد تصريحه لصحيفة (الرأي) العراقية الأسبوعية بأنه "من المؤمل أن تباشر قريبا شركات هندية وإندونيسية أعمال البحث والاستكشاف عن الغاز السائل في العراق"، بحسب تعبيره. وأوضح أن شركة "أو.أن.جي.سي." الهندية وشركة "بيترامينا" الإندونيسية ستباشران بأعمال البحث عن الغاز الطبيعي في المنطقة الواقعة على الحدود العراقية-السعودية وبين محافظتي النجف وكربلاء.
يذكر، في هذا الصدد، أن العراق أعلن في عام 1997 فتح قطاع الغاز أمام الشركات الأجنبية. وعرضت في حينه على المستثمرين الأجانب ثلاثة مشاريع كبيرة قدرت كلفتها بأربعة مليارات ومائتي مليون دولار. هذا ويقدر احتياطي الغاز العراقي بخمسة مليارات متر مكعب منها ثلاثة مليارات ومائة مليون متر مكعب من الاحتياطي المثبت.
--- فاصل ---
ومن بغداد أيضا، أفادت وكالة (فرانس برس) بأن وزير الزراعة العراقي عبد الإله حميد اتهم الأحد الطائرات الأميركية والبريطانية التي تفرض منطقتي الحظر الجوي في شمال وجنوب البلاد اتهمها بحرق المحاصيل الزراعية في شمال العراق.
ورد ذلك في تصريحات بثتها أمس إذاعة بغداد الرسمية. ونقلت (فرانس برس) عن الوزير العراقي قوله إن "الطائرات الأميركية والبريطانية ألقت قنابل حارقة على الحقول في منطقة نمرود بمحافظة نينوى يوم الجمعة الماضي مما أدى إلى حرق محاصيل القمح والشعير"، بحسب تعبيره.
--- فاصل ---
من إذاعة العراق الحر / إذاعة أوربا الحرة في براغ، نواصل تقديم محاور الملف العراقي.
من أربيل، يفيد مراسلنا بأن السلطات العراقية نفذت حكم الإعدام في جلولاء بأحد أعضاء منظمة (مجاهدين خلق) الإيرانية المعارضة التي تتخذ العراق مقرا وذلك بتهمة التجسس لصالح إيران.
التفاصيل في سياق الرسالة الصوتية التي وافانا بها أحمد سعيد:
(رسالة أربيل الصوتية)
--- فاصل ---
أخيرا، أفادت صحيفة بريطانية واسعة الانتشار أمس بأن أربعين مواطنا عراقيا قتلوا برصاص قوات الأمن العراقية في وقت سابق من الشهر الحالي. وأوضحت صحيفة (صنداي تايمز) اللندنية أن الضحايا كانوا من المصلين في مرقد الإمام الحسين بمدينة كربلاء واصفة الحادث بأنه "مثال صارخ لما يعانيه المدنيون العراقيون من قمع"، بحسب تعبيرها.
التفاصيل مع مراسل إذاعة العراق الحر في لندن أحمد الركابي:
(رسالة لندن الصوتية)
أكد الرئيس جورج دبليو بوش عدم وجود خطة عسكرية على مكتبه لمهاجمة العراق. لكنه أشار في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده مع نظيره الفرنسي جاك شيراك في باريس أمس أشار إلى أن سياسة الولايات المتحدة تقضي بتغيير النظام العراقي. وأضاف أنه أبلغ شيراك وجهة نظر واشنطن التي تعتبر أن الرئيس صدام حسين "يشكل تهديدا خطيرا على الاستقرار والسلام"، بحسب ما نقلت عنه وكالة (فرانس برس).
بوش وشيراك أجريا محادثات في قصر الأليزيه استمرت نحو تسعين دقيقة ووصفها الرئيس الفرنسي بأنها كانت "مكثفة وصريحة". وتناولت المحادثات عدة قضايا دولية بينها العراق.
مراسل إذاعة العراق الحر في العاصمة الفرنسية شاكر الجبوري وافانا بمزيد من التفاصيل في سياق المتابعة التالية:
(رسالة باريس الصوتية)
--- فاصل ---
في غضون ذلك، ختم قادة دول مجلس التعاون الخليجي قمتهم التشاورية نصف السنوية التي عقدت في جدة الأحد.
محادثات القادة الخليجيين من الإمارات العربية المتحدة والكويت والسعودية وعمان وقطر والبحرين تركزت على تطورات الوضع في الشرق الأوسط وقضية العراق.
ونقلت وكالتا (رويترز) و (فرانس برس) عن الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد الرحمن العطية قوله في مؤتمر صحفي إن "القادة أكدوا على أن السلام هو الخيار الاستراتيجي للامة العربية وكذلك على نبذ العنف بكل أشكاله"، على حد تعبيره.
وفي شأن العراق، صرح المسؤول الخليجي بأن "القادة أشادوا بالأجواء الإيجابية التي سادت اجتماعات قمة بيروت وطالبوا العراق بأن يترجم ما تم التوصل إليه إلى خطوات عملية وكذلك إلى إتمام تنفيذ قرارات الأمم المتحدة"، بحسب تعبيره.
مراسل إذاعة العراق الحر في الكويت محمد الناجعي تابع أعمال القمة الخليجية التشاورية ووافانا بالتفاصيل التالية:
(رسالة الكويت الصوتية)
--- فاصل ---
وحول نتائج القمة الخليجية التشاورية، أجرينا المقابلة التالية مع الكاتب الصحفي السعودي داود الشريان الذي أجاب أولا عن سؤال يتعلق باللهجة المعتدلة التي تضمنها البيان الختامي وما إذا كانت تؤشر إلى سياسة خليجية جديدة في التعامل مع العراق.
(المقابلة مع الكاتب الصحفي السعودي داود الشريان)
--- فاصل ---
من إذاعة العراق الحر / إذاعة أوربا الحرة في براغ، نواصل تقديم محاور الملف العراقي.
في بغداد، أعلن وزير الخارجية العراقي ناجي صبري الحديثي الأحد أن الجولة الثالثة من الحوار مع الأمم المتحدة ستعقد في الخامس والسادس من تموز المقبل في فيينا.
وكالتا (رويترز) و (فرانس برس) نقلتا عن الحديثي قوله في مقابلة بثتها (قناة العراق الفضائية) إنه "بسبب اتباع السلطات الأميركية مضايقات كبيرة مع الوفد العراقي في منح سمات الدخول وإجراءات دخول المطارات الأميركية، طلبنا من الأمانة العامة للأمم المتحدة أن تكون الجلسة المقبلة من الحوار خارج الولايات المتحدة في أحد المقرين الأوروبيين للأمم المتحدة في جنيف أو فيينا"، بحسب تعبيره.
وأضاف أن "أغلب الظن أن الجولة المقبلة ستعقد في فيينا في الخامس والسادس من شهر تموز المقبل".
الحديثي ذكر أيضا أن "العراق من جانبه يتعاون مع الأمم المتحدة ويريد من المنظمة الدولية أن تحتل موقعها الطبيعي كمنظمة دولية تجمع مختلف دول العالم وترعى وتسهر على تنفيذ القانون الدولي وان تبتعد عن التأثيرات الجانبية والضغوط التي تمارسها عليها الولايات المتحدة والتي تستهدف تحويل هذه المنظمة إلى ختم مطاطي تختم به ما تراه من قرارات وسياسات ضد شعوب العالم وبما ينفذ سياسة الهيمنة والقطب الواحد التي تتبعها الولايات المتحدة"، على حد تعبيره.
الأمم المتحدة أكدت، من جهتها، أن الجولة المقبلة من الحوار بين أمين عام المنظمة الدولية (كوفي أنان) ووزير الخارجية العراقي ستعقد في فيينا. وذكرت وكالة (فرانس برس) أن هذا التأكيد ورد على لسان (فريد إيكهارد)، الناطق باسم الأمانة العامة للأمم المتحدة.
يذكر أن (أنان) اجتمع مع الحديثي في مقر المنظمة الدولية في نيويورك في السابع من آذار الماضي. كما عقدت جولة حوار أخرى بين الأول والثالث من أيار الحالي في نيويورك أيضا حيث ناقش وفدا العراق والأمم المتحدة احتمال عودة مفتشي الأسلحة الدوليين إلى العراق.
ومنذ المحادثات الأخيرة، أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قراره المرقم 1409 في شأن تعديل نظام العقوبات الاقتصادية المفروضة على العراق. وقد وافقت بغداد على القرار الذي يتيح لها استيراد سلع إنسانية في الوقت الذي يشدد القيود على المواد التي تستخدم للأغراض العسكرية.
(فرانس برس) ختمت تقريرها بالإشارة إلى أن (أنان) صرح مرارا بأن الحوار مع بغداد يستهدف الحصول على موافقتها بعودة المفتشين التابعين للأمم المتحدة لاستئناف عمليات التفتيش عن أسلحة الدمار الشامل المتوقفة منذ كانون الأول عام 1998.
--- فاصل ---
في دمشق، تم التوقيع أمس على عدد من الاتفاقيات الاقتصادية والتجارية الجديدة بين العراق وسوريا.
مراسل إذاعة العراق الحر في العاصمة السورية رزوق الغاوي وافانا بالتفاصيل في سياق الرسالة الصوتية التالية:
(رسالة دمشق الصوتية)
--- فاصل ---
على صعيد آخر، أعلن وزير النفط العراقي عامر محمد رشيد الأحد أن شركات هندية وإندونيسية ستباشر قريبا أعمال التنقيب عن الغاز الطبيعي في جنوب غربي العراق ضمن اتفاقيات أبرمت مع هذه الشركات في إطار برنامج (النفط مقابل الغذاء) الذي تشرف عليه الأمم المتحدة.
وكالة (فرانس برس) نقلت عن رشيد تصريحه لصحيفة (الرأي) العراقية الأسبوعية بأنه "من المؤمل أن تباشر قريبا شركات هندية وإندونيسية أعمال البحث والاستكشاف عن الغاز السائل في العراق"، بحسب تعبيره. وأوضح أن شركة "أو.أن.جي.سي." الهندية وشركة "بيترامينا" الإندونيسية ستباشران بأعمال البحث عن الغاز الطبيعي في المنطقة الواقعة على الحدود العراقية-السعودية وبين محافظتي النجف وكربلاء.
يذكر، في هذا الصدد، أن العراق أعلن في عام 1997 فتح قطاع الغاز أمام الشركات الأجنبية. وعرضت في حينه على المستثمرين الأجانب ثلاثة مشاريع كبيرة قدرت كلفتها بأربعة مليارات ومائتي مليون دولار. هذا ويقدر احتياطي الغاز العراقي بخمسة مليارات متر مكعب منها ثلاثة مليارات ومائة مليون متر مكعب من الاحتياطي المثبت.
--- فاصل ---
ومن بغداد أيضا، أفادت وكالة (فرانس برس) بأن وزير الزراعة العراقي عبد الإله حميد اتهم الأحد الطائرات الأميركية والبريطانية التي تفرض منطقتي الحظر الجوي في شمال وجنوب البلاد اتهمها بحرق المحاصيل الزراعية في شمال العراق.
ورد ذلك في تصريحات بثتها أمس إذاعة بغداد الرسمية. ونقلت (فرانس برس) عن الوزير العراقي قوله إن "الطائرات الأميركية والبريطانية ألقت قنابل حارقة على الحقول في منطقة نمرود بمحافظة نينوى يوم الجمعة الماضي مما أدى إلى حرق محاصيل القمح والشعير"، بحسب تعبيره.
--- فاصل ---
من إذاعة العراق الحر / إذاعة أوربا الحرة في براغ، نواصل تقديم محاور الملف العراقي.
من أربيل، يفيد مراسلنا بأن السلطات العراقية نفذت حكم الإعدام في جلولاء بأحد أعضاء منظمة (مجاهدين خلق) الإيرانية المعارضة التي تتخذ العراق مقرا وذلك بتهمة التجسس لصالح إيران.
التفاصيل في سياق الرسالة الصوتية التي وافانا بها أحمد سعيد:
(رسالة أربيل الصوتية)
--- فاصل ---
أخيرا، أفادت صحيفة بريطانية واسعة الانتشار أمس بأن أربعين مواطنا عراقيا قتلوا برصاص قوات الأمن العراقية في وقت سابق من الشهر الحالي. وأوضحت صحيفة (صنداي تايمز) اللندنية أن الضحايا كانوا من المصلين في مرقد الإمام الحسين بمدينة كربلاء واصفة الحادث بأنه "مثال صارخ لما يعانيه المدنيون العراقيون من قمع"، بحسب تعبيرها.
التفاصيل مع مراسل إذاعة العراق الحر في لندن أحمد الركابي:
(رسالة لندن الصوتية)
