حازم مبيضين - عمان
- اغتيال المحامي خميس العبيدي عضو هيئة الدفاع عن الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين الذي وجد جثته معلقة على أحد الأعمدة في مدينة الصدر.
المراقبون السياسيون في الأردن يرون بأن اغتيال العبيدي محاولة يائسة للقضاء على أحلام العراقيين في العيش في بلد يسوده القانون.. تقرير حازم مبيضين يتضمن رأي الصحفي والمحلل السياسي الأردني سمير الحيالي...
- تاتي عملية اغتيال المحامي العراقي خميس العبيدي حلقة في سلسلة من العمليات المبرمجة والهادفة الى اثارة المزيد من النعرات الطائفية والساعية لجر العراق الى الغوص اكثر فاكثر في حمام الدم الذي يفور في بلاد ما بين النهرين
ويرى المراقبون في الاردن ان اغتيال رجل قضاء كالعبيدي وبغض النظر عن التوافق او الاختلاف معه هو اغتيال لفكرة العدالة التي ناضل العراقيون طويلا للوصول اليها خاصة بعدما اكتووا بنار الظلم الذي خيم هلى حياتهم طوال عقود
اذاعة العراق الحر التقت بالصحفي والمحلل السياسي سمير الحياري وسالته عن وجهة نظره في هذه المسالة فقال :
( صوت سمير الحياري )
اغتيال العدالة من خلال اغتيال المحامي خميس العبيدي كما يرى المراقبون هنا هو محاولة بائسة لاغتيال مستقبل العراقيين واحلامهم بالعيش في بلد لا سيادة فيه الا للقانون
- اغتيال المحامي خميس العبيدي عضو هيئة الدفاع عن الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين الذي وجد جثته معلقة على أحد الأعمدة في مدينة الصدر.
المراقبون السياسيون في الأردن يرون بأن اغتيال العبيدي محاولة يائسة للقضاء على أحلام العراقيين في العيش في بلد يسوده القانون.. تقرير حازم مبيضين يتضمن رأي الصحفي والمحلل السياسي الأردني سمير الحيالي...
- تاتي عملية اغتيال المحامي العراقي خميس العبيدي حلقة في سلسلة من العمليات المبرمجة والهادفة الى اثارة المزيد من النعرات الطائفية والساعية لجر العراق الى الغوص اكثر فاكثر في حمام الدم الذي يفور في بلاد ما بين النهرين
ويرى المراقبون في الاردن ان اغتيال رجل قضاء كالعبيدي وبغض النظر عن التوافق او الاختلاف معه هو اغتيال لفكرة العدالة التي ناضل العراقيون طويلا للوصول اليها خاصة بعدما اكتووا بنار الظلم الذي خيم هلى حياتهم طوال عقود
اذاعة العراق الحر التقت بالصحفي والمحلل السياسي سمير الحياري وسالته عن وجهة نظره في هذه المسالة فقال :
( صوت سمير الحياري )
اغتيال العدالة من خلال اغتيال المحامي خميس العبيدي كما يرى المراقبون هنا هو محاولة بائسة لاغتيال مستقبل العراقيين واحلامهم بالعيش في بلد لا سيادة فيه الا للقانون