إنطلقت في السماوة السبت تظاهرة حاشدة، تعالت فيها هتافات تطالب بإلغاء الرواتب التقاعدية والإمتيازات الخاصة للنواب والرئاسات الثلاث والدرجات الخاصة.
وتقدمت التظاهرة نساء حملن لافتات وأعلاما عراقية، بينهن الناشطة نازك عبدالمهدي الحصيني التي قالت إن هدفنا ليس إلغاء الرواتب التقاعدية للبرلمانيين، بل يتعداه لإلغاء الإمتيازات الخاصة للرئاسات الثلاث، التي جاءت إثر قرار جائر.
وقال أحد المتظاهرين أن العراق سيرهن في العام 2016 في صندوق النقد الدولي من أجل توفير رواتب البرلمانيين لأن النفط سينتهي، حسب تعبيره.
وأصر متظاهرون على مواصلة تظاهراتهم وإعتصاماتهم الى حين تحقيق المطالب التي رفعوها.
وذكر أحدهم أن هذه التظاهرة هي الثانية وسيواصلون تظاهراتهم. فمستوى الفقر وصل في السماوة الى 48%، في وقت يتبرع المسؤولون للصومال ويسرقون قوت الشعب في صفقات الأسلحة، حسب تعبيره، محذرا البرلمان من غضب الشعب في حال لم تنفذ مطالبه.
وتجمع المتظاهرون أمام مبنى مكتب مجلس النواب الذي احاطت به قوات مكافحة الشغب وقرأ أحد الناشطين بياناً دعا الى إلغاء الرواتب التقاعدية والإمتيازات الخاصة وعدم زج موضوع تقاعد البرلمانيين في قانون التقاعد الموحد.
ودعا البيان الى إعادة النظر بقانون التقاعد الموحد المقدم من الحكومة وحذف الفقرات الخاصة بالخدمة الجهادية وما يتعلق بالرموز الوطنية.
وقد حدد البيان يوم الخامس والعشرين من هذا الشهر موعداً أخيراً لتنفيذ المطالب، وبعكسه ستتوجه تظاهرة كبرى سيشارك فبها الشعب من عموم العراق ستتوجه الى مجلس النواب العراقي في المنطقة الخضراء في اليوم الذي يليه.
وتقدمت التظاهرة نساء حملن لافتات وأعلاما عراقية، بينهن الناشطة نازك عبدالمهدي الحصيني التي قالت إن هدفنا ليس إلغاء الرواتب التقاعدية للبرلمانيين، بل يتعداه لإلغاء الإمتيازات الخاصة للرئاسات الثلاث، التي جاءت إثر قرار جائر.
وقال أحد المتظاهرين أن العراق سيرهن في العام 2016 في صندوق النقد الدولي من أجل توفير رواتب البرلمانيين لأن النفط سينتهي، حسب تعبيره.
وأصر متظاهرون على مواصلة تظاهراتهم وإعتصاماتهم الى حين تحقيق المطالب التي رفعوها.
وذكر أحدهم أن هذه التظاهرة هي الثانية وسيواصلون تظاهراتهم. فمستوى الفقر وصل في السماوة الى 48%، في وقت يتبرع المسؤولون للصومال ويسرقون قوت الشعب في صفقات الأسلحة، حسب تعبيره، محذرا البرلمان من غضب الشعب في حال لم تنفذ مطالبه.
وتجمع المتظاهرون أمام مبنى مكتب مجلس النواب الذي احاطت به قوات مكافحة الشغب وقرأ أحد الناشطين بياناً دعا الى إلغاء الرواتب التقاعدية والإمتيازات الخاصة وعدم زج موضوع تقاعد البرلمانيين في قانون التقاعد الموحد.
ودعا البيان الى إعادة النظر بقانون التقاعد الموحد المقدم من الحكومة وحذف الفقرات الخاصة بالخدمة الجهادية وما يتعلق بالرموز الوطنية.
وقد حدد البيان يوم الخامس والعشرين من هذا الشهر موعداً أخيراً لتنفيذ المطالب، وبعكسه ستتوجه تظاهرة كبرى سيشارك فبها الشعب من عموم العراق ستتوجه الى مجلس النواب العراقي في المنطقة الخضراء في اليوم الذي يليه.