أعلنت وزارة التربية أن وزيرها أوعز بضرورة أن تكون أسئلة الإمتحانات النهائية شاملة وخالية من التعقيد وأن تكون من المنهج حصراً، في وقت أبدى فيه الطلبة تخوفهم من أن تتسم الأسئلة بذات الصعوبة التي شهدتها الأمتحانات المنصرمة.
وقال الناطق الإعلامي بإسم وزارة التربية وليد حسين في تصريح لإذاعة العراق الحر، أن الوزير محمد تميم التقى مدراء التربية في بغداد والمحافظات وكذلك اللجنة العليا للامتحانات وأوعز لهم بأن تكون اسئلة الامتحانات شاملة وخالية من التعقيد، وأن تكون من المنهج حصرا، ودعى حسين الطلبة إلى اعتماد كتب المنهاج الدراسي في المذاكرة والإبتعاد عن الملازم.
وكان عدد من الطلبة عبرو عن تخوفهم من أن تتسم الأسئلة بذات الصعوبة التي شهدتها الامتحانات المنصرمة، وقالت الطالبة هبة رحيم التي كانت تقف في إحدى المكتبات لشراء ملازم تلخص مواد الكتب الدراسية قالت لمايكروفون إذاعة العراق الحر إن صعوبة الاسئلة تزداد سنة بعد أخرى، محملة المدرسين مسؤولية هذه الصعوبة، أما الطالب حسن كريم فقد توقع أن تأتي أسئلة الإمتحان الوزارية للمرحلة المتوسطة صعبة ومطولة بسبب طول المدة بين الدروس العلمية خلال فترة الإمتحانات.
ويعاني أغلب الطلبة من ظروف صعبة خلال فترة الإمتحانات النهائية بسبب إرتفاع درجات الحرارة الذي يرافقه انقطاع للتيار الكهربائي لساعات تصل الى 18 ساعة يوميا ما يحملهم أعباءا إضافية، وترى أم سجى وهي أم لطالبة في المرحلة الاعدادية أن ما تلاقيه العائلة من صعوبات فترة الامتحانات يثقل كاهلها، داعية الملاك التدريسي الى إبداء مرونة في التعامل مع الطلبة عند تصليح أوراقهم الامتحانية.
وكان عدد من الطلبة قد أبدوا إستياءهم من صعوبة الأسئلة لبعض المواد الدراسية في الإمتحانات النهائية للعام الدراسي الماضي، ما دفع بعض أعضاء مجلس النواب إلى مطالبة وزارة التربية إلى وضع أسئلة أقل صعوبة.
وحددت وزارة التربية التاسع عشر من الشهر الجاري موعدا لإجراء إمتحانات الصفوف غير المنتهية، فيما حددت الشهر المقبل موعدا لبدء الإمتحانات النهائية للصفوف المنتهية بفرعيها الأدبي والعلمي بالنسبة للدراسة الإعدادية.
وقال الناطق الإعلامي بإسم وزارة التربية وليد حسين في تصريح لإذاعة العراق الحر، أن الوزير محمد تميم التقى مدراء التربية في بغداد والمحافظات وكذلك اللجنة العليا للامتحانات وأوعز لهم بأن تكون اسئلة الامتحانات شاملة وخالية من التعقيد، وأن تكون من المنهج حصرا، ودعى حسين الطلبة إلى اعتماد كتب المنهاج الدراسي في المذاكرة والإبتعاد عن الملازم.
وكان عدد من الطلبة عبرو عن تخوفهم من أن تتسم الأسئلة بذات الصعوبة التي شهدتها الامتحانات المنصرمة، وقالت الطالبة هبة رحيم التي كانت تقف في إحدى المكتبات لشراء ملازم تلخص مواد الكتب الدراسية قالت لمايكروفون إذاعة العراق الحر إن صعوبة الاسئلة تزداد سنة بعد أخرى، محملة المدرسين مسؤولية هذه الصعوبة، أما الطالب حسن كريم فقد توقع أن تأتي أسئلة الإمتحان الوزارية للمرحلة المتوسطة صعبة ومطولة بسبب طول المدة بين الدروس العلمية خلال فترة الإمتحانات.
ويعاني أغلب الطلبة من ظروف صعبة خلال فترة الإمتحانات النهائية بسبب إرتفاع درجات الحرارة الذي يرافقه انقطاع للتيار الكهربائي لساعات تصل الى 18 ساعة يوميا ما يحملهم أعباءا إضافية، وترى أم سجى وهي أم لطالبة في المرحلة الاعدادية أن ما تلاقيه العائلة من صعوبات فترة الامتحانات يثقل كاهلها، داعية الملاك التدريسي الى إبداء مرونة في التعامل مع الطلبة عند تصليح أوراقهم الامتحانية.
وكان عدد من الطلبة قد أبدوا إستياءهم من صعوبة الأسئلة لبعض المواد الدراسية في الإمتحانات النهائية للعام الدراسي الماضي، ما دفع بعض أعضاء مجلس النواب إلى مطالبة وزارة التربية إلى وضع أسئلة أقل صعوبة.
وحددت وزارة التربية التاسع عشر من الشهر الجاري موعدا لإجراء إمتحانات الصفوف غير المنتهية، فيما حددت الشهر المقبل موعدا لبدء الإمتحانات النهائية للصفوف المنتهية بفرعيها الأدبي والعلمي بالنسبة للدراسة الإعدادية.