تكشف صحيفة "ئاوينه" الاسبوعية المستقلة عن جزء كبير من الاموال التي تخصصها سنوياً وزارة التربية في إقليم كردستان العراق لطبع الكتب المدرسية. وتؤكد الصحيفة ان وثائق حصلت عليها تشير الى ان الوزارة تتعاقد سنوياً مع شركتين لتغيير البرامج وطباعة الكتب، وان هذه الوثائق تؤكد ان هناك زيادة كبيرة في حجم ما يطبع من الكتب دون مبرر، وان عشرات الاطنان من الكتب تطبع ثم تحرق بحجة انها تالفة او غير صالحة، اضافة الى وجود اخطاء لغوية في تلك الكتب ولا يتم تسليمها في الموعد المتفق عليه في العقد.
وفي خبر اخر تقول الصحيفة ان من المنتظر ان تعلن الاسبوع المقبل نتائج التحقيقات في قضية انتحار قائممقام السليمانية. وتضيف ان اللجنة التحقيقية تواصل عملها حتى في ايام العطل، وان قاضي التحقيق يجري تحقيقاته بخصوص الدعوى التي رفعتها زوجة القائممقام ضد ستة من المسؤولين في جهاز الاسايش، وانه اصدر أوامر بإلقاء القبض على بعض الحراس في مديرية الاسايش العامة بتهمة التحريض على الانتحار.
وتذكر صحيفة "باس" الاسبوعية المستقلة ان دعم حكومة الاقليم لوسائل الاعلام لا يجري وفقاً لقانون. وتضيف ان هناك وسائل اعلام حزبية تستلم منحاً كبيرة من الحكومة، وان ليس لدى الحكومة قانوناً ينظم مسألة المنح المقدمة الى وسائل الاعلام وفقا لضوابط وتعليمات. وتفيد الصحيفة بان معلومات تشير الى ان هناك محطات تلفزيونية حزبية تستلم شهريا 500 مليون دينار وصحف حزبية 100 مليون دينار شهريا، فيما لا تحظى وسائل اعلامية وصحف اخرى بشيء من الدعم.
وفي خبر آخر تقول الصحيفة ان المعارضة الكردستانية ترى ان مزاعم الحكومة بصدد توحيد بعض الوزارات امر غير جدي. واضافت ان معلومات حصلت عليها تشير الى ان الحكومة تنوي اولا توحيد وزارتي المالية في اربيل والسليمانية ثم تعمل على توحيد وزارة الداخلية. ونقلت الصحيفة عن محمد حكيم المتحدث الرسمي باسم الجماعة الاسلامية المعارضة قوله ان عملية توحيد الوزارات بهذه السرعة امر غير ممكن وانه يحتاج الى وقت طويل لكي تتمكن الوزارتان من توحيد اعمالهما، وتحققان التداخل المطلوب في اداراتيهما، وان من المفروض ان يجري اولا توفير الارضية المناسبة للتوحيد قبل اتخاذ القرار.
صحيفة "ميديا" الاسبوعية اشارت في خبر لها الى ان هناك مساعي لتفريغ اسواق العملات في اقليم كردستان من الدولار. واضافت الصحيفة ان عشرات المجاميع التي تشكلت على شكل مافيات تهدف الان الى تفريغ اسواق كردستان والعراق من الدولار. ونقلت الصحيفة عن نجيبة نجيب عضو اللجنة المالية في البرلمان العراقي قولها ان هذه المساعي تشكل خطرا كبيرا على الاقتصاد العراقي، واعربت عن استغرابها من تعاون الشركات والتجار المحليين مع الشركات والتجار الاجانب من اجل افراغ السوق من الدولار. واضافت ان هذه الشركات تعمد الى صفقات شراء ضخمة غير حقيقية من اجل اجبار البنك المركزي على منحهم الدولار ان هذه الشركات قدمت خلال الاربعين يوما الماضية الى البنك المركزي طلبات استيراد تصل الى اربع مليارات و642 مليون دولار وهو مبلغ خيالي ويستلزم التحقيق فيه.
وفي خبر اخر تقول الصحيفة ان من المنتظر ان تعلن الاسبوع المقبل نتائج التحقيقات في قضية انتحار قائممقام السليمانية. وتضيف ان اللجنة التحقيقية تواصل عملها حتى في ايام العطل، وان قاضي التحقيق يجري تحقيقاته بخصوص الدعوى التي رفعتها زوجة القائممقام ضد ستة من المسؤولين في جهاز الاسايش، وانه اصدر أوامر بإلقاء القبض على بعض الحراس في مديرية الاسايش العامة بتهمة التحريض على الانتحار.
وتذكر صحيفة "باس" الاسبوعية المستقلة ان دعم حكومة الاقليم لوسائل الاعلام لا يجري وفقاً لقانون. وتضيف ان هناك وسائل اعلام حزبية تستلم منحاً كبيرة من الحكومة، وان ليس لدى الحكومة قانوناً ينظم مسألة المنح المقدمة الى وسائل الاعلام وفقا لضوابط وتعليمات. وتفيد الصحيفة بان معلومات تشير الى ان هناك محطات تلفزيونية حزبية تستلم شهريا 500 مليون دينار وصحف حزبية 100 مليون دينار شهريا، فيما لا تحظى وسائل اعلامية وصحف اخرى بشيء من الدعم.
وفي خبر آخر تقول الصحيفة ان المعارضة الكردستانية ترى ان مزاعم الحكومة بصدد توحيد بعض الوزارات امر غير جدي. واضافت ان معلومات حصلت عليها تشير الى ان الحكومة تنوي اولا توحيد وزارتي المالية في اربيل والسليمانية ثم تعمل على توحيد وزارة الداخلية. ونقلت الصحيفة عن محمد حكيم المتحدث الرسمي باسم الجماعة الاسلامية المعارضة قوله ان عملية توحيد الوزارات بهذه السرعة امر غير ممكن وانه يحتاج الى وقت طويل لكي تتمكن الوزارتان من توحيد اعمالهما، وتحققان التداخل المطلوب في اداراتيهما، وان من المفروض ان يجري اولا توفير الارضية المناسبة للتوحيد قبل اتخاذ القرار.
صحيفة "ميديا" الاسبوعية اشارت في خبر لها الى ان هناك مساعي لتفريغ اسواق العملات في اقليم كردستان من الدولار. واضافت الصحيفة ان عشرات المجاميع التي تشكلت على شكل مافيات تهدف الان الى تفريغ اسواق كردستان والعراق من الدولار. ونقلت الصحيفة عن نجيبة نجيب عضو اللجنة المالية في البرلمان العراقي قولها ان هذه المساعي تشكل خطرا كبيرا على الاقتصاد العراقي، واعربت عن استغرابها من تعاون الشركات والتجار المحليين مع الشركات والتجار الاجانب من اجل افراغ السوق من الدولار. واضافت ان هذه الشركات تعمد الى صفقات شراء ضخمة غير حقيقية من اجل اجبار البنك المركزي على منحهم الدولار ان هذه الشركات قدمت خلال الاربعين يوما الماضية الى البنك المركزي طلبات استيراد تصل الى اربع مليارات و642 مليون دولار وهو مبلغ خيالي ويستلزم التحقيق فيه.