تولي صحيفة "جاودير" الاسبوعية المستقلة تحركات البعثيين بعد الانسحاب الاميركي اهتماماً خاصاً، إذ كشفت عن نص بيان القيادة العليا للجهاد والتحرير، وهي التسمية التي اختارها عزت الدوري لجناحه من حزب البعث، والذي اشار فيه الى ان الحرب الحاسمة ستنطلق حال انسحاب القوات الاميركية من العراق. واتهم الدوري في بيان قيادته القائمة العراقية بأنها لم تخدم قضية الشعب، وان صالح المطلك واسامة النجيفي ورافع العيساوي قد انحرفوا عن اهدافهم في معاداة استمرار القوات الاميركية في العراق. واعربت الصحيفة عن اعتقادها ان التهديدات التي انطوى عليها البيان ترتبط بالانقلاب البعثي الفاشل الاسبوع الماضي، وافتضاح تورّط اكثر من 600 ضابط في الجيش العراقي فيه وان قسما منهم يرتبطون بقيادات سياسية في الحكومة والبرلمان على اعلى المستويات.
صحيفة "روداو" الاسبوعية المستقلة ابرزت موضوع رسالة رئيس الإتحاد الوطني الكردستاني جلال طالباني الى زعيم حركة التغيير نوشيروان مصطفى والتي اكد فيها على ان الاتحاد الوطني مستعد الان للاتفاق مع الحركة . واضافت الصحيفة ان اجتماعاً ثانياً عقد قبل ايام في اطار محاولات تطبيع العلاقات بين الطرفين . ونقلت الصحيفة عن عضو في المكتب السياسي للاتحاد ان الاجتماع اظهر حسن نوايا حركة التغيير وان الاتحاد الوطني مستعد لقبول شروط الحركة.
وفي موضوع آخر تناولت الصحيفة توقّعات بعض علماء الجيولوجيا في الاقليم من احتمال ان تضرب هزة ارضية الاقليم قد تصل قوتها الى 8 درجات على مقياس رختر، ونقلت الصحيفة عن بيشوا محمد استاذ علم الجيلوجيا في جامعة السليمانية ان البروفيسور سهيل السينوي قال في بحث اجراه عام 1987 ان هزة ارضية بقوة 8 جدرجات بمقياس رختر ستضرب المنطقة بين خانقين وجنوب شرق تركيا خلال السنوات الـ 25 المقبلة. من جهته إستبعد دارا حسن مدير الانواء الجوية والزلازل في محافظة السليمانية في تصريح للصحيفة حدوث هذه التوقعات، مضيفاً ان السليمانية ومناطقها تعرضت هذا العام لـ 94 هزة ارضية لم تتجاوز اقواهن ست درجات.
صحيفة "جتر" الاسبوعية المستقلة تناولت ملف القضايا العالقة بين الاقليم والحكومة العراقية المركزية واجتماع الوفد الكردي الاخير مع رئيس الوزراء نوري المالكي ونقلت عن النائب في مجلس النواب محمود عثمان قوله ان الاجتماعات بين الطرفين تناول ثلاثة محاور هي؛ المادة 140، وقانون النفط والغاز، وقوات البيشمركه. واضاف ان ثلاث لجان شكلت من اجل التوصل الى حلول مقبولة من الطرفين. واكد عثمان ان المالكي يضع اطراً لحل هذه القضايا لكن ليس بالضرورة ان تحلها 100%.
وفي موضوع آخر تقول الصحيفة ان ائتلاف الكتل الكردستانية في البرلمان العراقي على شفا الانهيار والحل. ونقلت عن عبد الستار مجيد عضو المكتب السياسي للجماعة الاسلامية الكردستانية قوله ان الجماعة مع بقية احزاب المعارضة اتخذت قراراً بعدم المشاركة في اي اجتماعٍ بديل عن الاجتماعات الخماسية باستثناء الاجتماع من اجل تطبيق قرارات رئيس الاقليم الاربعة المتعلقة بمطالب المعارضة للعودة الى الحوار واجتماعاتها لتنفيذ برنامج الائتلاف ذي النقاط 19 مع الحكومة العراقية.
صحيفة "روداو" الاسبوعية المستقلة ابرزت موضوع رسالة رئيس الإتحاد الوطني الكردستاني جلال طالباني الى زعيم حركة التغيير نوشيروان مصطفى والتي اكد فيها على ان الاتحاد الوطني مستعد الان للاتفاق مع الحركة . واضافت الصحيفة ان اجتماعاً ثانياً عقد قبل ايام في اطار محاولات تطبيع العلاقات بين الطرفين . ونقلت الصحيفة عن عضو في المكتب السياسي للاتحاد ان الاجتماع اظهر حسن نوايا حركة التغيير وان الاتحاد الوطني مستعد لقبول شروط الحركة.
وفي موضوع آخر تناولت الصحيفة توقّعات بعض علماء الجيولوجيا في الاقليم من احتمال ان تضرب هزة ارضية الاقليم قد تصل قوتها الى 8 درجات على مقياس رختر، ونقلت الصحيفة عن بيشوا محمد استاذ علم الجيلوجيا في جامعة السليمانية ان البروفيسور سهيل السينوي قال في بحث اجراه عام 1987 ان هزة ارضية بقوة 8 جدرجات بمقياس رختر ستضرب المنطقة بين خانقين وجنوب شرق تركيا خلال السنوات الـ 25 المقبلة. من جهته إستبعد دارا حسن مدير الانواء الجوية والزلازل في محافظة السليمانية في تصريح للصحيفة حدوث هذه التوقعات، مضيفاً ان السليمانية ومناطقها تعرضت هذا العام لـ 94 هزة ارضية لم تتجاوز اقواهن ست درجات.
صحيفة "جتر" الاسبوعية المستقلة تناولت ملف القضايا العالقة بين الاقليم والحكومة العراقية المركزية واجتماع الوفد الكردي الاخير مع رئيس الوزراء نوري المالكي ونقلت عن النائب في مجلس النواب محمود عثمان قوله ان الاجتماعات بين الطرفين تناول ثلاثة محاور هي؛ المادة 140، وقانون النفط والغاز، وقوات البيشمركه. واضاف ان ثلاث لجان شكلت من اجل التوصل الى حلول مقبولة من الطرفين. واكد عثمان ان المالكي يضع اطراً لحل هذه القضايا لكن ليس بالضرورة ان تحلها 100%.
وفي موضوع آخر تقول الصحيفة ان ائتلاف الكتل الكردستانية في البرلمان العراقي على شفا الانهيار والحل. ونقلت عن عبد الستار مجيد عضو المكتب السياسي للجماعة الاسلامية الكردستانية قوله ان الجماعة مع بقية احزاب المعارضة اتخذت قراراً بعدم المشاركة في اي اجتماعٍ بديل عن الاجتماعات الخماسية باستثناء الاجتماع من اجل تطبيق قرارات رئيس الاقليم الاربعة المتعلقة بمطالب المعارضة للعودة الى الحوار واجتماعاتها لتنفيذ برنامج الائتلاف ذي النقاط 19 مع الحكومة العراقية.