تباينت الموضوعات التي تناولتها الصحف البغدادية (الاثنين) من تصريحات السياسي الكردي محمود عثمان لصحيفة "الزمان" بشأن عدم وجود تغيير في حكومة الاقليم خلال العام الحالي. الى استعداد العلمانيين، بحسب صحيفة "العالم"، واستباقهم الانتخابات المحلية والبرلمانية المقبلة بـ 30 مؤتمراً.
وتحت عنوان "بغداد تمنح دمشق فرصة للتخلص من أزماتها" عرضت صحيفة "المدى" ما كشف عنه النائب عن إئتلاف دولة القانون عبد السلام المالكي من تجميد الحكومة العراقية مطالباتها بشأن تسليم المطلوبين في سوريا الى اشعار اخر، نظراً لانشغال الحكومة السورية بالازمات الداخلية. فيما لم يستغرب ائتلاف العراقية من هذا التوجه الحكومي الجديد (والقول للصحيفة)، لانه بحسب النائبة وحدة الجميلي يعد امتداداً للموقف الحكومي غير المتزن في التعامل مع القضايا التي تهم مصير الشعب العراقي. واعتبرت ان موقف الحكومة متناغم مع الجانب الإيراني الذي قالت ان له اليد الطولى في العراق.
واوردت صحيفة "الدستور" ما كشف عنه مصدر عسكري في محافظة واسط من تقديم خطة للجهات المختصة في وزارة الدفاع لنقل كلية القوة الجوية من مدينة تكريت الى قاعدة الكوت الجوية. موضحاً المصدر الذي قالت الصحيفة انه فضل عدم ذكر اسمه، ان العمل جارٍ لاستحصال الموافقات الاصولية والالية الفنية لنقل مقر الكلية.
وفي صحيفة "العالم" رصد الكاتب حيدر الماجد حديث بعض السياسيين العراقيين، وخصوصاً من الاحزاب الحاكمة بان الثورات العربية جاءت متأثرة بالتجربة العراقية الديمقراطية بعد 2003 او انتفاضة عام 1991. وهنا يستغرب الكاتب من هذا الرأي، مشيراً الى انه لم يسمع ناشطاً ثورياً عربياً او مواطناً يريد ان يكون مثل العراق بديمقراطيته وتقدمه، بل بالعكس هم يعتبرون العراق مثالاً سيئاً يجب تجنبه. ويقول الكاتب ان التجربة العراقية جاءت نتيجة تدخل عسكري بري، والذي لم يأت نتيجة ثورة شعبية. هذا واذا كانت هناك ثورة يمكن ان يكون العرب قد تأثروا بها فهي الثورة الايرانية عام 2009، مشيراً الى انها اول تحرك شعبي في العالم يستخدم فيه الفيسبوك والتويتر في الاعتراض على نتائج الانتخابات الايرانية الاخيرة.
وتحت عنوان "بغداد تمنح دمشق فرصة للتخلص من أزماتها" عرضت صحيفة "المدى" ما كشف عنه النائب عن إئتلاف دولة القانون عبد السلام المالكي من تجميد الحكومة العراقية مطالباتها بشأن تسليم المطلوبين في سوريا الى اشعار اخر، نظراً لانشغال الحكومة السورية بالازمات الداخلية. فيما لم يستغرب ائتلاف العراقية من هذا التوجه الحكومي الجديد (والقول للصحيفة)، لانه بحسب النائبة وحدة الجميلي يعد امتداداً للموقف الحكومي غير المتزن في التعامل مع القضايا التي تهم مصير الشعب العراقي. واعتبرت ان موقف الحكومة متناغم مع الجانب الإيراني الذي قالت ان له اليد الطولى في العراق.
واوردت صحيفة "الدستور" ما كشف عنه مصدر عسكري في محافظة واسط من تقديم خطة للجهات المختصة في وزارة الدفاع لنقل كلية القوة الجوية من مدينة تكريت الى قاعدة الكوت الجوية. موضحاً المصدر الذي قالت الصحيفة انه فضل عدم ذكر اسمه، ان العمل جارٍ لاستحصال الموافقات الاصولية والالية الفنية لنقل مقر الكلية.
وفي صحيفة "العالم" رصد الكاتب حيدر الماجد حديث بعض السياسيين العراقيين، وخصوصاً من الاحزاب الحاكمة بان الثورات العربية جاءت متأثرة بالتجربة العراقية الديمقراطية بعد 2003 او انتفاضة عام 1991. وهنا يستغرب الكاتب من هذا الرأي، مشيراً الى انه لم يسمع ناشطاً ثورياً عربياً او مواطناً يريد ان يكون مثل العراق بديمقراطيته وتقدمه، بل بالعكس هم يعتبرون العراق مثالاً سيئاً يجب تجنبه. ويقول الكاتب ان التجربة العراقية جاءت نتيجة تدخل عسكري بري، والذي لم يأت نتيجة ثورة شعبية. هذا واذا كانت هناك ثورة يمكن ان يكون العرب قد تأثروا بها فهي الثورة الايرانية عام 2009، مشيراً الى انها اول تحرك شعبي في العالم يستخدم فيه الفيسبوك والتويتر في الاعتراض على نتائج الانتخابات الايرانية الاخيرة.