اشارت اغلب الصحف البغدادية الى ابرز ما ورد في حديث رئيس الجمهورية جلال طالباني مع عدد من رؤساء تحرير الصحف المحلية ومديري المحطات الفضائية، فنقلت صحيفة "المشرق" عن طالباني ان هناك افكاراً ومقترحات جرى تداولها مع الجانب الاميركي لتجاوز مشكلة الحصانة، ومنها استقدام مدربين اتراك، لكنهم رفضوا وطلبوا ارسال المتدربين العراقيين الى تركيا. كما اشارت المشرق الى ان طالباني قد طمأن ايران من مخاوف بقاء المدربين الاميركيين، موضحاً للمسؤولين الايرانيين اثناء وجودهم في نيويورك، أن الـ 5 آلاف مدرب المزمع ابقاؤهم في العراق لا يشكلون تهديداً للقيام بأي اعتداء.
اما صحيفة "الدستور" فابرزت توضحيات طالباني بشأن تكاليف رحلته إلى الولايات المتحدة مبيناً ان كلفة الطائرة لوحدها (مليون دولار) وان المبالغ المصروفة مسجلة بفواتير ووثائق رسمية توضح آلية صرف الأموال.
وتفيد الصحيفة بأنها علمت من مصدر برلماني ان عدد النواب الذين سيتوجهون الى الحج يبلغ 90 نائباً. في حين اعتبر السيد هاشم الموسوي احد معتمدي المرجع الديني السيد علي السيستاني، اعتبر سفر النواب إلى الديار المقدسة من اجل اتمام فريضة الحج تعطيلاً لعمل البرلمان وهو مخالف تماما لأحكام الشريعة التي تدعوا لقضاء حوائج العباد.
وتناولت صحيفة "المدى" موضوع اختيار النشيد الوطني في حوار مع رئيس لجنة الثقافة والاعلام البرلمانية علي شلاه الذي اعطى اهمية للموضوع على اعتبار ان العراق الآن لا يمتلك نشيداً وطنياً رسمياً وان النشيد الحالي هو عرف متداول بين الناس وان الحاكم المدني بول بريمر قد أعجب به وأصبح نشيداً وطنياً. ويشير شلاه في حديثه مع الصحيفة الى انهم طرحوا اسماء مثقفين ونقاد وأكاديميين لتشكيل اللجنة المكلفة باختيار النشيد، ويرى ان اعتماد المهنية هو أفضل من طرح اسم قد يكون وطنياً ما يدخلهم في معمعة السجالات السياسية وسيُتخذ فيه بعد سياسي أو حتى ديني. اما النصوص المرشحة فهي لشعراء معروفين بتاريخهم الثقافي مثل محمد مهدي الجواهري، مصطفى جمال الدين، معروف الرصافي، بدر شاكر السياب ومحمد مهدي البصير.
اما صحيفة "الدستور" فابرزت توضحيات طالباني بشأن تكاليف رحلته إلى الولايات المتحدة مبيناً ان كلفة الطائرة لوحدها (مليون دولار) وان المبالغ المصروفة مسجلة بفواتير ووثائق رسمية توضح آلية صرف الأموال.
وتفيد الصحيفة بأنها علمت من مصدر برلماني ان عدد النواب الذين سيتوجهون الى الحج يبلغ 90 نائباً. في حين اعتبر السيد هاشم الموسوي احد معتمدي المرجع الديني السيد علي السيستاني، اعتبر سفر النواب إلى الديار المقدسة من اجل اتمام فريضة الحج تعطيلاً لعمل البرلمان وهو مخالف تماما لأحكام الشريعة التي تدعوا لقضاء حوائج العباد.
وتناولت صحيفة "المدى" موضوع اختيار النشيد الوطني في حوار مع رئيس لجنة الثقافة والاعلام البرلمانية علي شلاه الذي اعطى اهمية للموضوع على اعتبار ان العراق الآن لا يمتلك نشيداً وطنياً رسمياً وان النشيد الحالي هو عرف متداول بين الناس وان الحاكم المدني بول بريمر قد أعجب به وأصبح نشيداً وطنياً. ويشير شلاه في حديثه مع الصحيفة الى انهم طرحوا اسماء مثقفين ونقاد وأكاديميين لتشكيل اللجنة المكلفة باختيار النشيد، ويرى ان اعتماد المهنية هو أفضل من طرح اسم قد يكون وطنياً ما يدخلهم في معمعة السجالات السياسية وسيُتخذ فيه بعد سياسي أو حتى ديني. اما النصوص المرشحة فهي لشعراء معروفين بتاريخهم الثقافي مثل محمد مهدي الجواهري، مصطفى جمال الدين، معروف الرصافي، بدر شاكر السياب ومحمد مهدي البصير.