تشير صحيفة "العالم" الى الانطباعات الاولية التي اظهرتها مباحثات الوفد الكوردي مع ائتلاف دولة القانون، والتي يعتبرها مصدر مطلع في التحالف الوطني تبادلاً للتطمينات والوعود لا أكثر، مستبعداً في حديثه للصحيفة حصول اتفاق حول الملفات التي تحتاج الى اجماع وطني كالمناطق المتنازع عليها.
وتعتقد صحيفة "المدى" ان الانسحاب الأميركي قد يضع الحكومة العراقية أمام عدد من التحديات، لاسيما تلك التي تتعلق بحماية الأجواء العراقية. ونسبت الصحيفة الى مصادر في الملاحة الجوية العراقية قولها ان سماء البلاد ستكون خالية من أية تغطية رادارية، وان بإمكان أي طائرة أن تصل إلى حدود العاصمة بغداد دون أن يكتشفها احد، لا سيما بعد انسحاب القوات الأميركية. ولفتت المصادر نفسها الى أن بقاء سماء البلاد دون أي غطاء راداري سيجعل الطيران وتحديداً في المنطقة الغربية من البلاد مصحوبا بمخاطر أمنية، ومخاطر تتعلق بالسلامة الجوية. موضحة ان العراق لو وافق الآن وعلى وجه السرعة على شراء رادارات بديلة عن تلك التي سيسحبها الاميركيون معهم، فانه يحتاج عامين للتجهيز والتدريب، اي ان العراق سيظل لنحو عامين دون غطاء راداري.
وعلى الصعيد الامني أيضاً نقلت صحيفة "المشرق" عن صحيفة الأهرام ويكلي المصرية الناطقة باللغة الإنكليزية ما ورد فيها من توقعات محللين سياسيين بشأن تحركات تنظيم القاعدة للملمة شتاتها في المنطقة وتنتقل الى ما وُصف بـ"مستنقع العراق"، لإدامة الفوضى التي تأمل أن تستغلها بعد رحيل القوات الأميركية. ويفيد الخبر بان المراقبين ينظرون إلى مزاعم كبار ضباط الجيش الأميركي حول تراجع تنظيم القاعدة في العراق على أنها كاذبة، وما يفسّر ذلك عند المراقبين هو أن القاعدة ما تزال قادرة على خلق الفوضى في البلاد، واختراق الأسيجة الأمنية، وتنفيذ هجمات كبيرة.
وفي الشأن الاقتصادي تنقل جريدة "الصباح" ما كشف عنه البنك المركزي العراقي من أن ثلثي الزيادة المتوقعة أن تطرأ على موازنة العام المقبل، سيتم تخصيصها لزيادة رواتب الموظفين والمتقاعدين وكذلك زيادة عدد الدرجات الوظيفية، وان صندوق النقد الدولي سيدعم هذه الموازنة بقرض ميسر يقدر بسبعة مليارات دولار.
وتعتقد صحيفة "المدى" ان الانسحاب الأميركي قد يضع الحكومة العراقية أمام عدد من التحديات، لاسيما تلك التي تتعلق بحماية الأجواء العراقية. ونسبت الصحيفة الى مصادر في الملاحة الجوية العراقية قولها ان سماء البلاد ستكون خالية من أية تغطية رادارية، وان بإمكان أي طائرة أن تصل إلى حدود العاصمة بغداد دون أن يكتشفها احد، لا سيما بعد انسحاب القوات الأميركية. ولفتت المصادر نفسها الى أن بقاء سماء البلاد دون أي غطاء راداري سيجعل الطيران وتحديداً في المنطقة الغربية من البلاد مصحوبا بمخاطر أمنية، ومخاطر تتعلق بالسلامة الجوية. موضحة ان العراق لو وافق الآن وعلى وجه السرعة على شراء رادارات بديلة عن تلك التي سيسحبها الاميركيون معهم، فانه يحتاج عامين للتجهيز والتدريب، اي ان العراق سيظل لنحو عامين دون غطاء راداري.
وعلى الصعيد الامني أيضاً نقلت صحيفة "المشرق" عن صحيفة الأهرام ويكلي المصرية الناطقة باللغة الإنكليزية ما ورد فيها من توقعات محللين سياسيين بشأن تحركات تنظيم القاعدة للملمة شتاتها في المنطقة وتنتقل الى ما وُصف بـ"مستنقع العراق"، لإدامة الفوضى التي تأمل أن تستغلها بعد رحيل القوات الأميركية. ويفيد الخبر بان المراقبين ينظرون إلى مزاعم كبار ضباط الجيش الأميركي حول تراجع تنظيم القاعدة في العراق على أنها كاذبة، وما يفسّر ذلك عند المراقبين هو أن القاعدة ما تزال قادرة على خلق الفوضى في البلاد، واختراق الأسيجة الأمنية، وتنفيذ هجمات كبيرة.
وفي الشأن الاقتصادي تنقل جريدة "الصباح" ما كشف عنه البنك المركزي العراقي من أن ثلثي الزيادة المتوقعة أن تطرأ على موازنة العام المقبل، سيتم تخصيصها لزيادة رواتب الموظفين والمتقاعدين وكذلك زيادة عدد الدرجات الوظيفية، وان صندوق النقد الدولي سيدعم هذه الموازنة بقرض ميسر يقدر بسبعة مليارات دولار.