النفي الكويتي لتصريحات النائب عن ائتلاف دولة القانون عمار الشبلي كان العنوان الابرز في الصحف الكويتية. وهي تصريحات اتهم فيها الكويت برشوة وزيري الخارجية والنقل العراقيَّين. وفي السياق نفسه تنقل صحيفة " القبس" مصادر دبلوماسية كويتية قولها إن قدر العراق هو أن يبقى في دائرة التوتر واللاإستقرار، وقدر الكويت ان تتلقى تداعيات هذا التوتر العراقي. وتضيف المصادر للصحيفة الكويتية ان على المسؤولين العراقيين أن يشعروا بخطورة الوضع الإقليمي، وما تمر به المنطقة من تطورات.
وتكتب صحيفة "الحياة" اللندنية عن اتهام رئيس صحوة العراق الشيخ أحمد أبو ريشة النظام السوري بمحاولة تصدير أزمته السياسية إلى العراق، عبر محاولة إشعال حرب طائفية، وذلك لتخفيف الضغوط الدولية، السياسية والإعلامية عما يجري في سوريا. وفي حديث مع الصحيفة أبدى ابو ريشة استعداد عشائر الأنبار لاستقبال لاجئين سوريين ودعم قضيتهم في المحافل العالمية، واعرب عن عدم خشيته من تنظيم القاعدة بعد انسحاب الأميركيين من العراق.
وفي سياق اتهام حكومة المالكي بعدم مكافحتها للفساد، يعتبر الكاتب جابر حبيب جابر في مقال بصحيفة "الشرق الاوسط" ان أحد أهم أسباب الفساد يكمن في طبيعة الاقتصاد العراقي المعتمد بشكل شبه مطلق على النفط. فالكثير من العراقيين يتذكرون زمناً لم يكن الموظف فيه يرتشي، ولا الأحزاب تسرق أموال الدولة. لكن هذه الأمور لم يعد يمكن التفكير فيها، لأن الدولة أصبحت أكثر ثراء بسبب النفط، والمجتمع بات أكثر تعلّماً، وبالتالي صار التنافس أشد شراسة، والسياسيون صاروا أكثر عدداً وأوسع حيلة.
وتحت عنوان "علم كردستان على واجهة مؤسسة ناسداك المالية في نيويورك" افادت الصحيفة بان رئيس البرلمان الكردستاني كمال كركوكي، الذي يزور الولايات المتحدة حالياً، قد دُعي إلى مؤسسة "ناسداك" المالية في نيويورك وتباحث مع المسؤولين فيها حول الوضع الاستثماري في إقليم كردستان العراق. ونقلت الصحيفة عن مصدر مرافق لـ"كركوكي" قوله ان المؤسسة رفعت العلم الكردي على واجهتها ترحيباً بقدوم رئيس البرلمان الكردستاني.
وتكتب صحيفة "الحياة" اللندنية عن اتهام رئيس صحوة العراق الشيخ أحمد أبو ريشة النظام السوري بمحاولة تصدير أزمته السياسية إلى العراق، عبر محاولة إشعال حرب طائفية، وذلك لتخفيف الضغوط الدولية، السياسية والإعلامية عما يجري في سوريا. وفي حديث مع الصحيفة أبدى ابو ريشة استعداد عشائر الأنبار لاستقبال لاجئين سوريين ودعم قضيتهم في المحافل العالمية، واعرب عن عدم خشيته من تنظيم القاعدة بعد انسحاب الأميركيين من العراق.
وفي سياق اتهام حكومة المالكي بعدم مكافحتها للفساد، يعتبر الكاتب جابر حبيب جابر في مقال بصحيفة "الشرق الاوسط" ان أحد أهم أسباب الفساد يكمن في طبيعة الاقتصاد العراقي المعتمد بشكل شبه مطلق على النفط. فالكثير من العراقيين يتذكرون زمناً لم يكن الموظف فيه يرتشي، ولا الأحزاب تسرق أموال الدولة. لكن هذه الأمور لم يعد يمكن التفكير فيها، لأن الدولة أصبحت أكثر ثراء بسبب النفط، والمجتمع بات أكثر تعلّماً، وبالتالي صار التنافس أشد شراسة، والسياسيون صاروا أكثر عدداً وأوسع حيلة.
وتحت عنوان "علم كردستان على واجهة مؤسسة ناسداك المالية في نيويورك" افادت الصحيفة بان رئيس البرلمان الكردستاني كمال كركوكي، الذي يزور الولايات المتحدة حالياً، قد دُعي إلى مؤسسة "ناسداك" المالية في نيويورك وتباحث مع المسؤولين فيها حول الوضع الاستثماري في إقليم كردستان العراق. ونقلت الصحيفة عن مصدر مرافق لـ"كركوكي" قوله ان المؤسسة رفعت العلم الكردي على واجهتها ترحيباً بقدوم رئيس البرلمان الكردستاني.