اصرار النزاهة على كشف قضايا فساد كبيرة، وجولة رئيس البرلمان الداخلية كانا من بين المواضيع التي استأثرت بمتابعة صحف صادرة في بغداد السبت. اما ما يتعلق باستمرار القصف التركي والايراني للمناطق الحدودية العراقية فورد في صحيفة الزمان ان القوات الامريكية عزت عدم تدخلها الى عدم تقديم طلب من الحكومة العراقية بهذا الشأن، مبينة ان الامر ينطبق ايضاً على قطع الجانبين الايراني والتركي حصص المياه عن العراق. وقال المتحدث الرسمي للقوات الجنرال جيفري بيوكانن في حوار مع الزمان، إن القوات الامريكية مسؤولة عن دعم القوات العراقية والحكومة ضد اي تهديدات لكن في حال طلبت الحكومة العراقية ذلك.
اما في الشأن الرياضي وبالتحديد قرار اتحاد الكرة الدولي الـ"فيفا" منع إقامة المباريات الرسمية المؤهلة الى مونديال البرازيل في اقليم كردستان، فقد اتفقت الصحف على ان هناك اسباب امنية وادارية دفعت باتجاه هذا القرار، غير انها اختلفت في تحديد الجهة المسؤولة عن هذه النتيجة. ونقلت صحيفة الزمان عن النائب الاول لرئيس الاتحاد العراقي المركزي لكرة القدم عبد الخالق مسعود ان السبب الرئيس هو الاعتراض الرسمي الذي قدمه الاتحاد الصيني الى الاتحاد الدولي المتضمن مخاوفه من الذهاب الى مدينة اربيل لخوض مباراته المقبلة. في حين قالت صحيفة المدى إن الاتحاد العراقي حّمل الايراني مسعود عناياتي مراقب مباراة منتخب العراق الوطني ونظيره الأردني، مسؤولية القرار الذي اتخذه الـ"فيفا".
في سياق آخر .. عرضت صحيفة المشرق تصريحات عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية شوان محمد طه، التي استبعد فيها قيام القوات العراقية بالتدخل لإحباط التظاهرات الشعبية في سوريا. وفي اتصال مع الصحيفة استبعد محمد طه ايضاً قيام العراق بعقد اتفاقات سرية مع الحكومة السورية بهذا الخصوص، مشيراً إلى أن مشاكل العراق كثيرة، وملفتاً الى ان انتشار القوات العراقية على الحدود مع سوريا، اجراء اعتيادي لمنع المتسللين. وجاءت تصريحات عضو البرلمان هذه على خلفية انباء حول توغل بعض القطعات العراقية داخل مناطق البو كمال السورية. ما مكن الحكومة السورية من تحرير عدد من قواتها العسكرية في المنطقة وسحبها الى المدن السورية للسيطرة على الانتفاضة الشعبية التي تواجهها حكومة الاسد منذ اشهر.
اما في الشأن الرياضي وبالتحديد قرار اتحاد الكرة الدولي الـ"فيفا" منع إقامة المباريات الرسمية المؤهلة الى مونديال البرازيل في اقليم كردستان، فقد اتفقت الصحف على ان هناك اسباب امنية وادارية دفعت باتجاه هذا القرار، غير انها اختلفت في تحديد الجهة المسؤولة عن هذه النتيجة. ونقلت صحيفة الزمان عن النائب الاول لرئيس الاتحاد العراقي المركزي لكرة القدم عبد الخالق مسعود ان السبب الرئيس هو الاعتراض الرسمي الذي قدمه الاتحاد الصيني الى الاتحاد الدولي المتضمن مخاوفه من الذهاب الى مدينة اربيل لخوض مباراته المقبلة. في حين قالت صحيفة المدى إن الاتحاد العراقي حّمل الايراني مسعود عناياتي مراقب مباراة منتخب العراق الوطني ونظيره الأردني، مسؤولية القرار الذي اتخذه الـ"فيفا".
في سياق آخر .. عرضت صحيفة المشرق تصريحات عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية شوان محمد طه، التي استبعد فيها قيام القوات العراقية بالتدخل لإحباط التظاهرات الشعبية في سوريا. وفي اتصال مع الصحيفة استبعد محمد طه ايضاً قيام العراق بعقد اتفاقات سرية مع الحكومة السورية بهذا الخصوص، مشيراً إلى أن مشاكل العراق كثيرة، وملفتاً الى ان انتشار القوات العراقية على الحدود مع سوريا، اجراء اعتيادي لمنع المتسللين. وجاءت تصريحات عضو البرلمان هذه على خلفية انباء حول توغل بعض القطعات العراقية داخل مناطق البو كمال السورية. ما مكن الحكومة السورية من تحرير عدد من قواتها العسكرية في المنطقة وسحبها الى المدن السورية للسيطرة على الانتفاضة الشعبية التي تواجهها حكومة الاسد منذ اشهر.