تمت تسمية نقيب الاطباء العراقيين الدكتور ناظم عبد الحميد رئيسا للمجلس الأعلى لاتحاد الاطباء العرب، وذلك في ختام اعمال المؤتمر العلمي الاربعين لنقابة الاطباء العراقيين.
وجرى خلال المؤتمر العلمي الذي عقد في السليمانية واستمر اربعة ايام دراسة أكثر من 120 بحثا علميا طبيا، فضلا عن مناقشة سبل النهوض بالواقع الصحي في العراق.
الدكتور زيد الشهواني مسؤول العلاقات الخارجية في نقابة الاطباء العراقيين اشار في حديثه مع اذاعة العراق الحر الى انه تمت على هامش المؤتمر مناقشة المعوقات التي تحد من تقديم الطبيب العراقي خدماته بالشكل المطلوب، وتعرض الاطباء الى العنف والقتل، والسبل الكفيلة للاسراع في أقرار البرلمان قانون حماية الاطباء.
الطبيب العراقي المغترب سلام انور اشار الى استمرار هجرة العقول العراقية الى الخارج، واستزاف الطاقات العراقية المهمة، مؤكدا عدم جدية الدولة في دعوتها لعودة هؤلاء، من حيث عدم تفعيل القوانين التي تحمي الاطباء، واهمالها المؤسسات الصحية، ما أدى الى تدهور الواقع الصحي في العراق.
اما الدكتور ناظم عبد الحميد نقيب الاطباء العراقيين فقد بين ان مشاركة أطباء اجانب في المؤتمر، ومناقشة المؤتمرين لبحوث علمية متطورة، سينعكس ايجابا على المستوى العلمي والاكاديمي للاطباء العراقيين. وان الهدف الاهم من المؤتمر كان خدمة الفرد العراقي في جميع انحاء العراق، لافتا الى ان اغلب البحوث التي تناولها المؤتمر كانت في مجالات الجراحة باستخدام الروبوت.
الدكتور صالح الحسناوي
وقال الدكتور صالح الحسناوي عضو لجنة الصحة والبيئة في مجلس النواب في حديثه مع اذاعة العراق انه تمت القراءة الاولى لقانون حماية الاطباء، موضحا ان القانون في طور التشريع.
وكانت الامانة العامة لاتحاد الاطباء العرب قررت عقد اجتماعها السنوي في مدينة السليمانية برئاسة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح يومى 18و19 ايلول الجاري وذلك على هامش المؤتمر العلمى الأربعين لنقابة ألاطباء العراقيين.
وجرى خلال المؤتمر العلمي الذي عقد في السليمانية واستمر اربعة ايام دراسة أكثر من 120 بحثا علميا طبيا، فضلا عن مناقشة سبل النهوض بالواقع الصحي في العراق.
الدكتور زيد الشهواني مسؤول العلاقات الخارجية في نقابة الاطباء العراقيين اشار في حديثه مع اذاعة العراق الحر الى انه تمت على هامش المؤتمر مناقشة المعوقات التي تحد من تقديم الطبيب العراقي خدماته بالشكل المطلوب، وتعرض الاطباء الى العنف والقتل، والسبل الكفيلة للاسراع في أقرار البرلمان قانون حماية الاطباء.
الطبيب العراقي المغترب سلام انور اشار الى استمرار هجرة العقول العراقية الى الخارج، واستزاف الطاقات العراقية المهمة، مؤكدا عدم جدية الدولة في دعوتها لعودة هؤلاء، من حيث عدم تفعيل القوانين التي تحمي الاطباء، واهمالها المؤسسات الصحية، ما أدى الى تدهور الواقع الصحي في العراق.
اما الدكتور ناظم عبد الحميد نقيب الاطباء العراقيين فقد بين ان مشاركة أطباء اجانب في المؤتمر، ومناقشة المؤتمرين لبحوث علمية متطورة، سينعكس ايجابا على المستوى العلمي والاكاديمي للاطباء العراقيين. وان الهدف الاهم من المؤتمر كان خدمة الفرد العراقي في جميع انحاء العراق، لافتا الى ان اغلب البحوث التي تناولها المؤتمر كانت في مجالات الجراحة باستخدام الروبوت.
وقال الدكتور صالح الحسناوي عضو لجنة الصحة والبيئة في مجلس النواب في حديثه مع اذاعة العراق انه تمت القراءة الاولى لقانون حماية الاطباء، موضحا ان القانون في طور التشريع.
وكانت الامانة العامة لاتحاد الاطباء العرب قررت عقد اجتماعها السنوي في مدينة السليمانية برئاسة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح يومى 18و19 ايلول الجاري وذلك على هامش المؤتمر العلمى الأربعين لنقابة ألاطباء العراقيين.
