اشارت عناوين معظم الصحف العربية الى تظاهرات ساحة التحرير التي قالت عنها الوطن الكويتية إنها تتوزع بين الفساد والمعتقلين والاعتداء على الحدود. في حين علقت صحيفة الرأي الكويتية ايضاً على حادث استهداف الصحفي هادي المهدي بقولها: إن اغتيال منسّق للتظاهرات يساهم في تشتتها.
ونبقى مع الصحف الكويتية، إذ نشرت صحيفة الشاهد تصحيحاً (حسب تعبيرها) للانباء التي افادت باعتذار رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ ناصر المحمد لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بشأن احتجاز البحرية الكويتية لعدد من الصيادين العراقيين. وجاء هذا التصحيح كما تفيد الصحيفة على لسان وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الكويتي الناطق الرسمي للحكومة علي الراشد الذي اوضح ان الاتصال تم بمناسبة حلول عيد الفطر وتبادل التهاني بهذه المناسبة.
في سياق آخر نقرأ في صحيفة الحياة اللندنية ما اكده مصدر وصفته الصحيفة بانه رفيع المستوى في هيئة "المساءلة والعدالة" من ان الهيئة تلقت 26 ألف طلب إحالة على التقاعد، وفق مشروع المصالحة الوطنية، غالبيتهم من عناصر الأجهزة القمعية للنظام السابق والكيانات المنحلة، لكن قرارات مجلس الوزراء أوقفتها.
وذكّرت الصحيفة بان لجنة المصالحة الوطنية قد اعلنت عن أن مجلس الوزراء استثنى فقط أعضاء ميليشيا فدائيي صدام وكبار قادة حزب البعث المنحل من الحقوق التقاعدية.
اما صحيفة الوفد المصرية فقد عرضت مقالاً نشره معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى والذي قال إن العراق هو الدولة الوحيدة في المنطقة التي لا تزال تمثل طوق النجاة لنظام الأسد في سوريا.
ومضت الصحيفة نقلاً عن المعهد ان السبيل الأمثل للقضاء على الأسد هو تضييق الخناق عليه في الرباط الاقتصادي والسياسي والأمني الذي يربطه بالعراق. مشيراً المقال الى ان العراق اغلق حدوده مع سوريا في الوقت الذي فتح فيه الأتراك حدودهم لاستقبال اللاجئين.
وتابعت الصحيفة المصرية نقلاً عما نشره معهد واشنطن من ان العراق يخشى ايضاً على مصير مليون لاجئ عراقي في سوريا كما أن المالكي نفسه وطالباني كلاهما يشعر بالدين في عنقه لبشار الاسد لأنه آواهما أثناء فترة حكم صدام حسين.
ونبقى مع الصحف الكويتية، إذ نشرت صحيفة الشاهد تصحيحاً (حسب تعبيرها) للانباء التي افادت باعتذار رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ ناصر المحمد لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بشأن احتجاز البحرية الكويتية لعدد من الصيادين العراقيين. وجاء هذا التصحيح كما تفيد الصحيفة على لسان وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الكويتي الناطق الرسمي للحكومة علي الراشد الذي اوضح ان الاتصال تم بمناسبة حلول عيد الفطر وتبادل التهاني بهذه المناسبة.
في سياق آخر نقرأ في صحيفة الحياة اللندنية ما اكده مصدر وصفته الصحيفة بانه رفيع المستوى في هيئة "المساءلة والعدالة" من ان الهيئة تلقت 26 ألف طلب إحالة على التقاعد، وفق مشروع المصالحة الوطنية، غالبيتهم من عناصر الأجهزة القمعية للنظام السابق والكيانات المنحلة، لكن قرارات مجلس الوزراء أوقفتها.
وذكّرت الصحيفة بان لجنة المصالحة الوطنية قد اعلنت عن أن مجلس الوزراء استثنى فقط أعضاء ميليشيا فدائيي صدام وكبار قادة حزب البعث المنحل من الحقوق التقاعدية.
اما صحيفة الوفد المصرية فقد عرضت مقالاً نشره معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى والذي قال إن العراق هو الدولة الوحيدة في المنطقة التي لا تزال تمثل طوق النجاة لنظام الأسد في سوريا.
ومضت الصحيفة نقلاً عن المعهد ان السبيل الأمثل للقضاء على الأسد هو تضييق الخناق عليه في الرباط الاقتصادي والسياسي والأمني الذي يربطه بالعراق. مشيراً المقال الى ان العراق اغلق حدوده مع سوريا في الوقت الذي فتح فيه الأتراك حدودهم لاستقبال اللاجئين.
وتابعت الصحيفة المصرية نقلاً عما نشره معهد واشنطن من ان العراق يخشى ايضاً على مصير مليون لاجئ عراقي في سوريا كما أن المالكي نفسه وطالباني كلاهما يشعر بالدين في عنقه لبشار الاسد لأنه آواهما أثناء فترة حكم صدام حسين.