استبقت العديد من الأسر يدء العام الدراسي الجديد بالاقبال على تجهيز ابنائها بالقرطاسية والمستلزمات المدرسية تحاشيا لارتفاع اسعارها.
وقال المواطن قاسم منحي "نتردد على سوق الشورجة او المتنبي وكذلك المراكز التجارية وسط العاصمة والمكتبات القريبة قبل اسابيع من انطلاق الدراسة، لتلبية احتياجات اولادنا من الدفاتر والاقلام والعدد الهندسية، ومستلزمات الكتابة والرسم من اصباغ وفرش وممحاة ومبراة وغيرها"، مضيفا "لمواسم متتالية ووزارة التربية تتلكأ في تأمين المستلزمات المدرسية، التي غالبا ما تصل الى ادارات المدارس في توقيتات متأخرة وبكميات ونوعيات غير مناسبة".
أما المواطن فاضل علي فقال "نستغرب من تخطيط وزارة التربية وكأنها على اتفاق مع التجار والمصنعين بعد ان درجت خلال السنوات التي تلت مرحلة التغيير من عام 2003 على تأجيل موعد توزيع القرطاسية لاشهر بعد بداية موسم الدراسة، ما نضطر لشراء معظم احتياجات ابنائنا الطلبة من السوق المحلية".
واوضح فاضل علي ان ادارات المدارس تفرض على الطلبة مع بدء الدوام الرسمي توفير القرطاسية وتجبرهم على شرائها من كيسهم الخاص، مقابل تواصلها باطلاق وعود الطمأنة بقرب موعد تجهيزهم بتلك المستلزمات الدراسية، التي حتى وان وصلت بعد شهور تكون بنوعيات غير جيدة، وذات مواصفات رديئة".
ولتلبية رغبات الطلبة واوامر المعلمين والمدرسين استعدت اسواق القرطاسية بعرض اخر صيحات المستلزمات المدرسية، والعدد التربوية، والادوات التعليمية.
وقال عمار ياسر وهو صاحب مكتبة لبيع القرطاسية في الكاظمية "بدأ موسم بيع القرطاسية تقريبا. وقد وفرنا كميات ونوعيات وتشكيلات شتى من الاحتياجات والمتطلبات الدراسية، التي تلقى رواجا في حركة الطلب هذه الايام. تشتد مع اقتراب بدء الدراسة، ولكثرة من قطعوا الامل في ان تفي وزارة التربية بالتزاماتها تجاه الطلبة، وتعطف عليهم في تقريب موعد توزيع القرطاسية"، موضحا "ان هناك ارتفاعا طفيفا في اسعار القرطاسية ما دام السوق محكوما بعامل المنافسة والعرض والطلب".
وقالت المواطنة ام سيف "اسواق القرطاسية غدت تطرح عروضا مغرية لا تقاوم، وخصوصا من المعدات والادوات التعليمية والتوجيهية اليدوية والالكترونية، \التي تنمي القدرات الذهنية، وترفع الطاقات الاستيعابية للتلاميذ، وتحديدا في مادة العلوم والرياضيات في المرحلة الابتدائية"،مشيرة الى هذه السلع والاغراض مازالت غائبة عن فعاليات التجهيز الحكومي للمدارس بالقرطاسية.
وقال المواطن قاسم منحي "نتردد على سوق الشورجة او المتنبي وكذلك المراكز التجارية وسط العاصمة والمكتبات القريبة قبل اسابيع من انطلاق الدراسة، لتلبية احتياجات اولادنا من الدفاتر والاقلام والعدد الهندسية، ومستلزمات الكتابة والرسم من اصباغ وفرش وممحاة ومبراة وغيرها"، مضيفا "لمواسم متتالية ووزارة التربية تتلكأ في تأمين المستلزمات المدرسية، التي غالبا ما تصل الى ادارات المدارس في توقيتات متأخرة وبكميات ونوعيات غير مناسبة".
أما المواطن فاضل علي فقال "نستغرب من تخطيط وزارة التربية وكأنها على اتفاق مع التجار والمصنعين بعد ان درجت خلال السنوات التي تلت مرحلة التغيير من عام 2003 على تأجيل موعد توزيع القرطاسية لاشهر بعد بداية موسم الدراسة، ما نضطر لشراء معظم احتياجات ابنائنا الطلبة من السوق المحلية".
واوضح فاضل علي ان ادارات المدارس تفرض على الطلبة مع بدء الدوام الرسمي توفير القرطاسية وتجبرهم على شرائها من كيسهم الخاص، مقابل تواصلها باطلاق وعود الطمأنة بقرب موعد تجهيزهم بتلك المستلزمات الدراسية، التي حتى وان وصلت بعد شهور تكون بنوعيات غير جيدة، وذات مواصفات رديئة".
ولتلبية رغبات الطلبة واوامر المعلمين والمدرسين استعدت اسواق القرطاسية بعرض اخر صيحات المستلزمات المدرسية، والعدد التربوية، والادوات التعليمية.
وقال عمار ياسر وهو صاحب مكتبة لبيع القرطاسية في الكاظمية "بدأ موسم بيع القرطاسية تقريبا. وقد وفرنا كميات ونوعيات وتشكيلات شتى من الاحتياجات والمتطلبات الدراسية، التي تلقى رواجا في حركة الطلب هذه الايام. تشتد مع اقتراب بدء الدراسة، ولكثرة من قطعوا الامل في ان تفي وزارة التربية بالتزاماتها تجاه الطلبة، وتعطف عليهم في تقريب موعد توزيع القرطاسية"، موضحا "ان هناك ارتفاعا طفيفا في اسعار القرطاسية ما دام السوق محكوما بعامل المنافسة والعرض والطلب".
وقالت المواطنة ام سيف "اسواق القرطاسية غدت تطرح عروضا مغرية لا تقاوم، وخصوصا من المعدات والادوات التعليمية والتوجيهية اليدوية والالكترونية، \التي تنمي القدرات الذهنية، وترفع الطاقات الاستيعابية للتلاميذ، وتحديدا في مادة العلوم والرياضيات في المرحلة الابتدائية"،مشيرة الى هذه السلع والاغراض مازالت غائبة عن فعاليات التجهيز الحكومي للمدارس بالقرطاسية.