تتواصل بيانات التضامن مع القرى الحدودية في كردستان العراق، مستنكرة عمليات القصف من جانب تركيا وإيران التي أسفرت عن قتل وتشريد العديد من أبناء هذه القرى.
بيان اصدره "الإتحاد الديمقراطي العراقي الأميركي" وأبناء الجالية العراقية بالولايات المتحدة، طالب الحكومة العراقية والأميركية والمجتمع الدولي "بالتحرك بجدية لوقف هذا العدوان وتعويض أبناء القرى عن خسائرهم الكبيرة في الأرواح والممتلكات".
وعشية عيد الفطر نشر المعهد الأوروبي الكردي للدراسات والبحوث لوحة فنية من إبداع الفنان التشكيلي شه مال عادل سليم، وتحمل فاتحة العنوان "عيدٌ بأي حالٍ عدتَ يا عيدٌ - طائرات تركيا تقصف وطني - ومدافع إيران تحرق بلدي".
ويشدد رئيس لجنة تنسيق منظمات الجالية العراقية بالولايات المتحدة نبيل رومايا في حديث لإذاعة العراق الحر على ضرورة التضامن مع هذه القرى ومطالبة الحكومة الفدرالية، التي قال انها أظهرت ضعفها في حماية الحدود العراقية من تجاوزات دول الجوار، وحكومة إقليم كردستان العراق باتخاذ كافة الإجراءات الكفيلة بوقف هذه الاعتداءات، باستخدام الوسائل الدبلوماسية والسياسية والاقتصادية خاصة وإن لتركيا وإيران مصالح اقتصادية كبيرة في إقليم كردستان خاصة، والعراق بشكل عام.
وأضاف رومايا إن هذه الاعتداءات على قرى كردستان، واستغلال الموارد المائية من قبل تركيا, وقطع إيران روافد الأنهر التي تمر إلى العراق، والتجاوزات الكويتية بخصوص بناء ميناء مبارك، تعتبر انتهاكا صارخا للقانون الدولي, ولأبسط قواعد حسن الجوار.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
(الصورة المرفقة لنبيل رومايا, وكذلك اللوحة الفنية للمعهد الكردي الأوربي بالعربية والكردية, وشكرا).
بيان اصدره "الإتحاد الديمقراطي العراقي الأميركي" وأبناء الجالية العراقية بالولايات المتحدة، طالب الحكومة العراقية والأميركية والمجتمع الدولي "بالتحرك بجدية لوقف هذا العدوان وتعويض أبناء القرى عن خسائرهم الكبيرة في الأرواح والممتلكات".
وعشية عيد الفطر نشر المعهد الأوروبي الكردي للدراسات والبحوث لوحة فنية من إبداع الفنان التشكيلي شه مال عادل سليم، وتحمل فاتحة العنوان "عيدٌ بأي حالٍ عدتَ يا عيدٌ - طائرات تركيا تقصف وطني - ومدافع إيران تحرق بلدي".
ويشدد رئيس لجنة تنسيق منظمات الجالية العراقية بالولايات المتحدة نبيل رومايا في حديث لإذاعة العراق الحر على ضرورة التضامن مع هذه القرى ومطالبة الحكومة الفدرالية، التي قال انها أظهرت ضعفها في حماية الحدود العراقية من تجاوزات دول الجوار، وحكومة إقليم كردستان العراق باتخاذ كافة الإجراءات الكفيلة بوقف هذه الاعتداءات، باستخدام الوسائل الدبلوماسية والسياسية والاقتصادية خاصة وإن لتركيا وإيران مصالح اقتصادية كبيرة في إقليم كردستان خاصة، والعراق بشكل عام.
وأضاف رومايا إن هذه الاعتداءات على قرى كردستان، واستغلال الموارد المائية من قبل تركيا, وقطع إيران روافد الأنهر التي تمر إلى العراق، والتجاوزات الكويتية بخصوص بناء ميناء مبارك، تعتبر انتهاكا صارخا للقانون الدولي, ولأبسط قواعد حسن الجوار.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
(الصورة المرفقة لنبيل رومايا, وكذلك اللوحة الفنية للمعهد الكردي الأوربي بالعربية والكردية, وشكرا).