المئات من سكان الرمادي يتوجهون عصر كل يوم الى ضفاف الفرات لقضاء بضع ساعات بعيدا عن هموم انقطاع الكهرباء التي يعاني منها كل عراقي.
لكن السباحة في أماكن غير مؤهلة محفوفة بمخاطر الغرق لذا فقد تمنى العديد من الذين التقتهم اذاعة العراق الحر على ضفاف الفرات في الرمادي ان تسمع وزارة الشباب والرياضة نداءاتهم وان تبني مسابح او تؤهل مواقع في النهر للسباحة، مذكرين بغرق شخصين قبل ايام.
يشار الى انه لايوجد في مدينة الرمادي أي مسبح عام ليؤمه الناس لقضاء اوقات فراغهم بممارسة السباحة. وكان اعلن العام الماضي عن مشروع لبناء مسبح في المدينة إلاّ انه لم ير النور ولايعرف سبب عدم تنفيذه.
لكن السباحة في أماكن غير مؤهلة محفوفة بمخاطر الغرق لذا فقد تمنى العديد من الذين التقتهم اذاعة العراق الحر على ضفاف الفرات في الرمادي ان تسمع وزارة الشباب والرياضة نداءاتهم وان تبني مسابح او تؤهل مواقع في النهر للسباحة، مذكرين بغرق شخصين قبل ايام.
يشار الى انه لايوجد في مدينة الرمادي أي مسبح عام ليؤمه الناس لقضاء اوقات فراغهم بممارسة السباحة. وكان اعلن العام الماضي عن مشروع لبناء مسبح في المدينة إلاّ انه لم ير النور ولايعرف سبب عدم تنفيذه.