المهرجان جرى في العاصمة الهولندية أمستردام، بحضور أبناء الجالية العراقية من عدة دول أوربية، وأختتم بحفل ساهر أحياها الفنان أحمد العاشق.
البروفيسور تيسير عبد الجبار الآلوسي الذي قدم الجائزة باسم رعاة الاحتفال والبرلمان الثقافي العراقي في المهجر أشار، في حديثه لإذاعة العراق الحر إلى أهمية هذا الحدث الثقافي بالنسبة لفعاليات الجاليات العراقية بالمهجر، وقال أن هذه الاحتفالية ضرورة منهجية مهمة في مد جسور التعاون، وخلق لقاء مباشر مع أعلام الثقافة والمتميزين في خدمة أبناء الجالية، مشيرا إلى أن دعم دول الإتحاد الأوربي طيبة وملموسة، ونأمل بتوسيع الجهد التطوعي التعاوني لتأهيل جمعيات المهجر.
وأضاف أن الاحتفالية شهدت فعاليات مسرحية وغنائية عراقية في أجواء ملتهبة لمحبة الوطن والهوية، دفعت المشاركين في طلب لقاءات متجددة.
وقال البروفيسور الآلوسي، أن مشاركة المؤسسات الحكومية والمنظمات في الوطن مع فعاليات المهجر ما زالت دون الطموح، ولذلك نتطلع إلى تفاعل حقيقي يزيل هذا الانقسام المصطنع بين الوطن والمهجر.
وشددت باسمة البغدادي، على أن جائزة المرأة العراقية، تكمن في أن تكون لها قوانين تحميها، وأن يتم الوقوف إلى جانبها، متمنية على البرلمانيات، في مجلس النواب الجديد، إعلاء شأن المرأة العراقية. وأخيرا أشار الناشط في منظمات المجتمع المدني طيلة 40 عاما، ورئيس البيت العراقي بهولندا، عبد الرزاق الحكيم، إلى أن الجائزة ليست له شخصيا فقط، بل وكذلك للبيت العراقي، ولنشاطاته الفنية والثقافية المتواصلة.
المزيد في الملف الصوتي.
البروفيسور تيسير عبد الجبار الآلوسي الذي قدم الجائزة باسم رعاة الاحتفال والبرلمان الثقافي العراقي في المهجر أشار، في حديثه لإذاعة العراق الحر إلى أهمية هذا الحدث الثقافي بالنسبة لفعاليات الجاليات العراقية بالمهجر، وقال أن هذه الاحتفالية ضرورة منهجية مهمة في مد جسور التعاون، وخلق لقاء مباشر مع أعلام الثقافة والمتميزين في خدمة أبناء الجالية، مشيرا إلى أن دعم دول الإتحاد الأوربي طيبة وملموسة، ونأمل بتوسيع الجهد التطوعي التعاوني لتأهيل جمعيات المهجر.
وأضاف أن الاحتفالية شهدت فعاليات مسرحية وغنائية عراقية في أجواء ملتهبة لمحبة الوطن والهوية، دفعت المشاركين في طلب لقاءات متجددة.
وقال البروفيسور الآلوسي، أن مشاركة المؤسسات الحكومية والمنظمات في الوطن مع فعاليات المهجر ما زالت دون الطموح، ولذلك نتطلع إلى تفاعل حقيقي يزيل هذا الانقسام المصطنع بين الوطن والمهجر.
وشددت باسمة البغدادي، على أن جائزة المرأة العراقية، تكمن في أن تكون لها قوانين تحميها، وأن يتم الوقوف إلى جانبها، متمنية على البرلمانيات، في مجلس النواب الجديد، إعلاء شأن المرأة العراقية. وأخيرا أشار الناشط في منظمات المجتمع المدني طيلة 40 عاما، ورئيس البيت العراقي بهولندا، عبد الرزاق الحكيم، إلى أن الجائزة ليست له شخصيا فقط، بل وكذلك للبيت العراقي، ولنشاطاته الفنية والثقافية المتواصلة.
المزيد في الملف الصوتي.